
حين يكون الحب مُحاطًا بالدم... والقلوب تقف في مرمى الانتقام. هي: ابنة رجلٍ عاش حياته في الظلال، يحمل اسمًا يرعب، وماضٍ لم تجرؤ يومًا على الاقتراب منه. هو: رجلٌ يقف على حافة الغضب، يحمل في قلبه ثأرًا عمره سنين، ويبحث عن العدالة على طريقٍ لا مكان فيه للرحمة. لقاؤهما لم يكن صدفة... بل بداية لعبة خفية، تنقلب فيها الموازين بين من يصطاد، ومن يقع في الفخ. لكن... ماذا لو اشتبك الثأر بالحب؟ وماذا لو أصبحت المشاعر هي السلاح الأكثر فتكًا؟All Rights Reserved