Story cover for  I will change the female lead fate by evelin_099
I will change the female lead fate
  • WpView
    Reads 1,239
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 70
  • WpView
    Reads 1,239
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 70
Ongoing, First published May 07
1 new part
العنوان: سأغيّر مصير البطلة

استيقظت البطلة وهي تحدّق في السقف العالي المزخرف. لم يكن هذا سقف غرفتها الصغيرة في شقتها القديمة، بل سقف قصر فاخر، مألوف لها من صفحات رواية تعرفها جيدًا.

لقد تجسّدت داخل القصة.

تقدّمت نحو المرآة بخطى مترددة، وما رأته أكّد لها الشكوك: كانت الآن إيفلين وينتور، البطلة الطيبة والساذجة في رواية رومانسية شهيرة... الرواية التي اعتادت أن تبكيها في كل مرة بسبب الظلم الذي تتعرض له البطلة.

كانت تعرف مصير إيفلين جيدًا: أن تتحمّل الإهانات، تبتسم في وجه القسوة، وتبقى صامتة حتى تكافَأ في النهاية بحب ولي العهد... كايل أرينوود.

لكن هذه المرة، لن تسير الأمور كما كُتب لها.

قد لا تنال النهاية السعيدة...
قد لا يحبها كايل...
لكنها ستعيش كما تريد - بثبات، وكرامة
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add I will change the female lead fate to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} by luna_aj7
53 parts Complete
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
إدمانه الجميل✓||(سلسلة خارِجٍ عن القانُون)  by Arsbulta
23 parts Complete Mature
تيكساس.. حيث يرقص الغبار على أنغام الرياح ، عاش كُولت أكلز حياة تتأرجح بين العدل والفوضى. كان شرطيًا، فارسًا للقانون، حتى خطط له القدر لعبة قاسية، ضابط قانون لا يعرف الرحمة، بيد من حديد وقلب من حجر، جرده من شرفه ودفعه للسقوط في هاوية حياة الخارجين عن القانون.. لكن حتى في أقسى العواصف.. دائما تنبت زهرة.. كايتلين بونابرت.. ابنة اشهر سفاح خلّده تاريخُ الكوبوي.. كانت تلك الزهرة.. بحُسنها و نظراتها التي تحمل براءة وشكاً، تدخل حياة كُولت كنسمة تداعب روحه المنهكة... بينهما ينمو حب كسر حدود المستحيل، لكنه محاط بشظايا الماضي وأشباح الانتقام.. بين مطاردات لا تهدأ وقلوب تنزف بالصراع، يقف كولت على مفترق طرق: هل يختار أن يغفر للحب الذي وجد وسط الخراب، أم يسير على درب الانتقام الذي قد يسلبه كل شيء؟. رواية تنبض بالمشاعر، حيث يلتقي الحب والدماء على إيقاع حوافر الخيول، وحيث لا يتوقف الزمن عن المضي إلا عندما ينبض القلب باسم من يحب... " ديوك سموكر " " باربرا ميتسكاكي" " كولت أكلز " " كايتلين بونابرت "
فوضى by Meowneem
30 parts Complete
في ذروة الاضطرابات التي تعصف بمملكة فرنسا، إذ تموج البلاد بصراع طبقي لا يرحم، تصل الآنسة روزالين، شابة ذات طموح وعزم، إلى قصر آل مونتيني، حيث عهد إليها بتعليم ابنتهم الصغيرة. إلا أنّ القصر، بشموخه وأبهته، لا يخفي ما يعجّ به من أسرار دفينة وخلافات مستترة، ولا يلبث أن يشدّها القدر إلى السيد ألكسندر، ذلك النبيل المهيب، الذي تواري ملامحه ما عجزت الألسنة عن البوح به. بيد أنّ ما كان يبدو لها عملًا هادئًا سرعان ما يتبدّد في خضمّ الأحداث، إذ تعصف رياح الثورة بالبلاد، وتجعل من آل مونتيني هدفًا لغضب العامة، فلا يبقى لهم من ملاذ سوى الفرار من قبضة المصير المحتوم. وفي غمرة الفوضى، تجد روزالين نفسها وقد باتت حياتها وحياة من أحسنت إليهم معلّقة بخيط واهن، فيما يدفعها القدر إلى مواجهة حقائق لم تكن لتخطر لها ببال. إنها رواية تحكي عن الحبّ الذي يزدهر في غمرة الخطر، وعن الوفاء الذي يُختبر حين تشتدّ المحن، وعن بحث الإنسان عن الأمان في زمن تتقاذفه العواصف. ترى، أيمكن للثقة أن تتجاوز روابط الدم؟ وهل للحبّ أن يكون أعظم مما تخاله النفوس؟
بومهراز by bouchikhi-med
2 parts Complete Mature
تحذير 🔞 هذه الرواية ليست لذوي القلوب الضعيفة، فقد تأخذك في رحلة عاطفية مظلمة قد تلامس أعماق روحك وتترك أثراً لا يُمحى. هل تجرؤ على قراءتها؟ في وهران، يجد بطلنا نفسه محاصرًا في دوامة لا تنتهي من الخيانة والرغبة الجامحة في الانتقام... أمه، التي كانت بمثابة ملاذه الآمن، تخلت عنه بعد وفاة أبيه، تاركة إياه في قبضة خاله القاسي. سنوات من الإساءة والاعتداء حولت طفلاً بريئًا إلى شخصية سيكوباتية، مليئة بالغضب المدمر والرغبة العميقة في الانتقام. لكن انتقامه لن يكون عاديًا... فلن يكتفي بالرد على الأذى الذي تعرض له، بل سيصنع طرقًا أكثر قسوةً ودهاءً ليجعل كل من آذوه يدفعون الثمن بألم يفوق ما عاناه. هل سينجح في تحقيق انتقامه الكامل؟ أم أن خططه ستؤول إلى كارثة تبتلعه هو نفسه؟ هذه الرواية تحفر في أعماق النفس البشرية، حيث تتحول الضحية إلى جلاد، ويصبح الألم وقودًا للدمار... فهل ستتمكن من التوقف عن القراءة قبل أن تكتشف مصير البطل وما يخبئه له القدر؟
MASK by Lerlajkk
20 parts Ongoing
مقدمة الرواية في عالمٍ لا يرحم المختلفين، وُلدتُ أنثى... لكنني لم أُمنح خيار أن أكون نفسي. اسمي لورلاي، فتاة وُضعت على هامش الحياة، بين أمّ تخشى العار أكثر مما تحب، وزواج قسري كُتب عليّ بدمٍ بارد. وفي لحظة هروب، تمردت على قدري... فخلعت فستان العروس، وارتديت قناع "يونجو". شابٌ لا ينتمي، ولا يُرى، ولا يُسأل عن ماضيه. هربت إلى المدينة، ظننت أنني سأجد الحرية... لكنني وجدت قصرًا، ورجلاً اسمه "جيون"، عيناه مثل العاصفة، وصوته كالوعد... وعدٌ بالهلاك، أو بالنجاة. وفي قلب هذا المكان الغريب، بين أسرار لا تُقال، ونظرات لا تُفهم، بدأت حياتي الجديدة. أنا لورلاي... أعيش كخادمٍ متخفٍّ، أخفي أنوثتي بين طيّات قميصٍ فضفاض، وأخفي قلبي... في حضرة رجلٍ بدأت أكرهه لأنني لا أقوى على نسيانه. هذه روايتي، عن الهوية، والرغبة، والخوف، وعن الحب الذي يولد في أكثر الأماكن ظلمة. --- "فالرجل الذي يحبك حقًا، يترك أثره على شفتيك لا على عينيك، لأن الدموع ليست دليل العشق، بل القبلة التي تُنسيك العالم." لورلاي: 18 جيون: 40 Mask __أقنِعة بدأت: 14/11/2024
الوتر الأخير | The Last Chord  by Baby_247
13 parts Ongoing
لم تكن تنظر إليه، لكن شيئًا ما في جسدها ارتجف لحظة دخولها. كأن الهواء تغيّر. كأنها عبرت حاجزًا غير مرئي، واستقرت في بُعد لا يخصّها. كانت لا تزال تقف في الصف، حين توقفت خطواتها على بُعد أمتارٍ منه. لم ينبس بكلمة، لكن حضوره وحده كان كفيلاً بأن يُخرس همسات القاعة. عيناه... رماديتان ، لا انعكاس فيهما ولا رحمة. ولسببٍ لم تفهمه، لم تستطع النظر بعيدًا. في تلك اللحظة، لم يكن مجرد طالب في سنته الأخيرة، لم يكن ولي عهد، ولا وريثًا لقوة شيطانية... بل كان شيئًا يعرفه كأن ماضيه، حاضره ومستقبله كتب فيه اسمها قبل أن تولد. ، همس من دون صوت، بعينين اخترقتا كيانه: "أخيرًا." كالينيا، سايرين شابة تمتلك صوتًا قادرًا على الشفاء... أو الخراب . في أكاديمية فيريلاين ، حيث تُصنع الأساطير تجد نفسها مرتبطة قسرًا بولي عهد مملكة الشياطين، أشايرين، الذي لا يؤمن بالمصير. تكتشف أن بعض الأقدار لا يمكن الهرب منها... رواية عن رفقاء لا يجب أن يعرفوا بعضهم... لكن القدر كسر القاعدة. حين التقت عيناه بها، بدأ كل شيء، ولم يعد أي شيء كما كان.
You may also like
Slide 1 of 8
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} cover
إدمانه الجميل✓||(سلسلة خارِجٍ عن القانُون)  cover
جارية الملك {مكتملة} cover
فوضى cover
بومهراز cover
إغواء الزوجة ! cover
MASK cover
الوتر الأخير | The Last Chord  cover

لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة}

53 parts Complete

بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.