Story cover for ترَانِيم المَوْتي by user64491644
ترَانِيم المَوْتي
  • WpView
    Reads 40
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 40
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published May 08
ترانيم الموتى
حين تُصبح الذاكرة لعنة، والصمت بوابةً للجحيم...

في عالمٍ طُمست فيه معالم الزمن، يستيقظ ثلاثة ناجين في مدينة لا تشرق فيها الشمس. يطاردهم كيان غامض يُدعى الڤاركول، لا جسد له إلا الحزن، ولا صوت له إلا الترانيم المنسية.
واحدًا تلو الآخر، يسقطون ضحية لما لا يُرى... حتى يبقى واحد فقط.
لكن النجاة هنا... ليست خلاصًا، بل لعنة تُورِّثها الدماء.

رواية رعب نفسي سوداوي، تنبض بالشعر والرمز، وتكشف الوجه المظلم للرغبة في الفداء.
All Rights Reserved
Sign up to add ترَانِيم المَوْتي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مـُنقذ ليل by NourhanKhaled0_0
50 parts Complete
هُنا، كانت طفلة تكبر وهي تحمل في قلبها أحلامًا أكبر من عالمها. كانت ترى في المستقبل نافذة مفتوحة على أملٍ مشرق، حيث أرادت أن تصبح صيدلانية، أن تكون جزءًا من شيء أعظم، شيء يمنح الآخرين الشفاء،لكن العالم، لم يكن كما تتخيله،ففي لحظة واحدة،تغير كل شيء. صوت أمها كان كالسيف الذي قطع أحلامها دون رحمة. لم يكن الأمر مجرد قرار عابر، بل كان حكمًا نهائيًا.لن تُكمِل دراستها، لن تسلك ذلك الطريق الذي طالما حلمت به. كان قدرها، كما أُملي عليها، أن تصبح زوجة،وليس أن تحمل كتب العلم في يديها. الهروب لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الحل الوحيد. يدٌ ممتدة من بعيد، يد كانت أقرب إلى روحها، أخذتها بعيدًا عن تلك القيود. وجدت نفسها في بيت آخر، بعيد عن صوت الأم وسلطة الأخ. كان هناك هدوء جديد في حياتها، لكنه كان هدوءًا مشوبًا بالخوف. في هذا البيت الجديد، عادت للكتب، عادت لأحلامها، ولكن شيئًا آخر كان يترقبها في الأفق. لقاء غير متوقع غيّر مجرى حياتها مرة أخرى. شخص ظهر في حياتها، لم يكن جزءًا من الألم الذي عاشته، لكنه كان جزءًا من الشفاء. كان حضوره غير واضح، غامض، لكنه بعمقٍ غير قابل للتجاهل. لم يحاول أن يمحو جروحها، لكنه كان حاضرًا ليخفف من ألمها، ليكون ظلًا يرافقها في طريقها رواية:منقذ ليل _نورهان خالد
الهائم: لَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ مَنْ يَصْرُخُ by 12Wanderin0shadow
10 parts Ongoing
الظل الذي لا يُمس في عالمٍ لم يعد فيه من يصرخ... يهيم 'هُوَ' بين الرماد والأشلاء كائنٌ ليس بشريًّا، ليس شبحًا، ليس مجرد ظلٍّ يُحاول تذكُّر معنى أن يكون حيًّا. مجرَّدُ وجودٍ يرفضُ أن يختفي. بينما البشر يذبحون بعضهم، وهو يَنتظرُ أن ينتهي كل شيء... أو أن يبدأ." في زاويةٍ من العالم، حيثُ لا تلتفتُ العيون، يقفُ "هُوَ". سوادُه لا يشبهُ سوادَ الليل، عيناه زرقاوان، باردتان كنجمينِ ميّتين، تُضيئانِ في العدمِ دونَ أن تُنيرا. لا يتحرَّك، لكنَّه ينتقلُ بينَ اللحظاتِ كالريحِ التي لا تُحسُّ. يُراقبُ الأطفالَ وهم يلعبونَ بأحلامٍ لن تكبرَ، والنساءَ وهنَّ يهمسنَ بأمنياتٍ تذبلُ قبلَ أن تُولد. وأحيانًا... يمُدُّ يدَهُ. كأنَّه يحاولُ لمسَ شيءٍ ما وراءَ هذا العالم، أو ربما يتذكَّرُ كيفَ كانَ يومًا جزءًا منه. لكنَّ اليدَ تعودُ فارغةً دائمًا. والسؤالُ يبقى: مَن يكونُ هذا الذي يراقبُ كلَّ شيءٍ... ولا يراهُ أحدٌ؟
"مذنبون بدمائهم🍷❤️‍🔥 by panypan2in5
6 parts Complete
--- مذنبون بدمائهم في عالمٍ يفيض بالظلام والشك، حيث تختلط الحقائق بالأكاذيب وتتشابك المصائر كخيوط العنكبوت، هناك دائمًا أولئك الذين يحملون على عاتقهم ذنبًا لا يُغتفر. لا يهربون من خطاياهم، بل يعيشون في ظلالها، يعرفون أن دماء الماضي لن تُمحى بسهولة. في تلك الأروقة الخفية من الحياة، يُولد الصراع بين الضمير والواقع، حيث يتربص المذنبون بدمائهم، منتظرين لحظة الحساب. لكن الدماء التي سُفكت لم تكن مجرد ذكرى، بل لعنات حيّة تتلبس بأرواحهم، تغيّرهم شيئًا فشيئًا حتى يصبحوا شيئًا آخر غير البشر الذين كانوا. يطاردهم ماضيهم في صورة أشباح أو كوابيس، وفي بعض الأحيان يتحولون هم أنفسهم إلى تلك الكائنات التي يخشونها، بين الجنون والخلاص، بين الإنسان والوحش. في هذه القصة، سنغوص في أعماق النفوس البشرية المتحولة، نتبع خُطى أبطالٍ جُرّوا إلى طريق لا مفر منه، كل منهم يحمل عبئًا ثقيلًا من الأسرار، وكل سرّ له ثمن. هل يُمكن للحق أن ينتصر على الكذب؟ أم أن الوحوش التي في داخلهم ستلتهمهم قبل أن يصلوا إلى الخلاص؟ ---
You may also like
Slide 1 of 8
 جنون عبر الزمن cover
صعود التنين cover
مـُنقذ ليل cover
الهائم: لَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ مَنْ يَصْرُخُ cover
في وجهك شيء أعرفه cover
ابن الساحر الملعون cover
"مذنبون بدمائهم🍷❤️‍🔥 cover
دِمــــَاءٌ غَـيــرُ مـَــࢪْئِــيَّـةٌ cover

جنون عبر الزمن

19 parts Ongoing

في مكان خارج حدود الزمان... وفي لحظة لم تكن تنتمي إلى الحاضر ولا الماضي... سقطت فتاة من عالمها إلى أرض لا تشبهها، تحمل ملامح حضارة غابرة، وصراعًا لم يُحسم منذ قرون. أسطورة عن سيف قديم، قيل إنه لا يُهزم... سبع جواهر مزّقها الزمن ونفاها بعيدًا حتى لا تجتمع أبدًا، وساحرة اسمها محفور في الذاكرة ككابوس لا يموت. وحين بدأت الأرض ترتجف تحت أنفاس الشرّ، لم يكن أمام الملك سوى خيار واحد: أن يبحث عن وريثة لا تملك قوة... بل تملك ما هو أندر منها - البصيرة. فتبدأ الرحلة... رحلة تختلط فيها الأكاذيب بالحقائق، والعداوة بالحب، رحلة لا يُقاس فيها الزمن بالساعات... بل بالدم، والعهد، والاختيار. وفي كل لحظة... تهمس الأسطورة: حين تجتمع الجواهر... يُولد الجنون. الجنون احيانا هو الطريق الوحيد إلى النجاه