Story cover for الحرب العالميه الثانيه  by rmrm_iix
الحرب العالميه الثانيه
  • WpView
    Reads 24
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 24
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published May 09
Mature
رجل ذو شعر اشقر فوضوي يتدلى على وجهه كالستار، عيناه الباردتان تخفيان عاصفةً داخلية، و سترته العسكرية داكنة، مزينة بنياشين غارقة بالدماء، ويده تقبض على مقبض سيف، كأنّها تمسك بمصيرٍ لا مفر منه. في ظله الأسود، لا يبدو كإنسان... بل ككابوس يلبس وجه إنسان.

لمحة من ماضي كايزر:
وُلد في مدينة هامبورغ، نشأ في حيّ محطم تحت أصوات القنابل. رأى والدته تُدفن حية، وأباه يُقتل أمامه دون أن يحرك ساكنًا. نشأ على يد جنرال بلا قلب، درّبه على الموت أكثر مما علّمه الحياة. لم يعرف الحنان يومًا... فصار يخلط بين الحب والامتلاك، بين الحماية والإبادة.
All Rights Reserved
Sign up to add الحرب العالميه الثانيه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
My red sin  by M_il_e_n_a
2 parts Ongoing Mature
لوحة داكنة تمزج بين السياسة والمافيا حيث يلتقي نفوذ العالم السفلي ببرودة المكاتب السياسية في قلب برلين هي حكاية ميغيل أودلوف زعيم حزب سياسي ورجل مافيا يُمسك بخيوط الاقتصاد والسياسة بمهارة قاتلةيتلاعب بالجميع من خلف الستائر الثقيلة للغرف المغلقة وفي الجهة الأخرى إيفلين ريناتور الزهرة الذهبية مغنية محترفة وكاتبة سياسية سرية للثالوث الأسود امرأة تجمع بين الأضواء البراقة والظلال العميقة تعيش على حافة السقوط النفسي والجسدي وهي تتلاعب بالكلمات كما يتلاعب هو بالأرواح. الرواية تنسج مشاهدها وسط شتاء برلين الباردحيث تلتقي العاطفة بالحب الأسود ويصبح الحب نفسه سلاحًا بقدر ما هو ضعف إنها قصة عن الخيانة الطموح والسلطة المطلقة وعن مشاعر تُولد في أخطر الأماكن بين الدماء السياسة والأسرار التي قد تقتل قبل أن تُكشف. أجواؤها مزيج من الغموض، الدراما، والجمال القاتل حيث لا يوجد أبيض نقي ولا أسود كامل... بل رماد يلوّن كل شيء.
You may also like
Slide 1 of 7
𝑳𝒆 𝑴𝒊𝒆𝒏  cover
رواية الغرفة 116 cover
IN THE ARMS OF A MURDERER  cover
My red sin  cover
𝐑𝐞𝐛𝐞𝐥 𝐇𝐞𝐚𝐫𝐭 | قَــلــب مُـتــمـرد cover
ماضي الإخوة (جاري تعديل السرد) cover
عالم ما خلف الإطار cover

𝑳𝒆 𝑴𝒊𝒆𝒏

19 parts Ongoing Mature

قالوا "الحبّ يحرّر"... لكنهم لم يدركوا أن هناك حبًّا يُطوِّق، يخنق، ويتغذّى على الهشاشة حبًّا ينسج قيده بخيوطٍ من دفءٍ ويغرس مخالبه في اللحظات التي يُفترَض بها الأمان كلّ كلمةٍ كانت فخًا كلّ لمسةٍ ضُبط توقيتها بعناية وكأنها خُطّة لا تُخطئ الخطر لم يكن خلفها بل كان يتنفّس معها يندسّ في صمتها ابتسامته كانت المفتاح وإنقاذه... لم يكن سوى دفعة هادئة نحو القاع في عالمه لا فوز ولا هزيمة فقط لعبٌ مُحكم وقواعد لا تُشرح بل تُنزف والنجاة؟ وهمٌ جميل؛ حتى يُكشف أنه هو من كتبه لكِ أما النهاية... فلم تكن يومًا خيارًا مطروحًا لأن اللعبة لا تنتهي... حتى يقرر هو أنكِ انتهيتِ