Story cover for أجنحة الياسمين تحت الرماد{قيد التنزيل} by Moonlight38829
أجنحة الياسمين تحت الرماد{قيد التنزيل}
  • WpView
    Reads 520
  • WpVote
    Votes 81
  • WpPart
    Parts 22
  • WpView
    Reads 520
  • WpVote
    Votes 81
  • WpPart
    Parts 22
Ongoing, First published May 09
فتاة كانت تعرف الرحمة ... ثم خطفوا منها قلبها ، والديها ، وطفولتها
الآن لم يبق منها سوى رماد... تحتله رغبة بالإنتقام ، وماض يطاردها 
في مملكة الصمت ، وبين طرقات يغمرها الضباب ، تسير لينغ شون بلا وجهة 
لم تعد تعرف نفسها !!
أم تلك الطفلة الصغيرة التي دفنتها تحت القصر ، مازالت تنادي !!؟
رواية عن الفقد ، الغضب ، الغموض ، والهوية الضائعة ، هذه ليست قصة بطلة خارقة ، بل فتاة مثل كثيرين ... اختاروا أن لا ينهزموا .
عدت !!؟ ... لن أضيعك هذه المرة ، وعد !!
All Rights Reserved
Sign up to add أجنحة الياسمين تحت الرماد{قيد التنزيل} to your library and receive updates
or
#38التضحية
Content Guidelines
You may also like
هَـيَـجّـاءُ الـغَـسَـق | قـيـد الـتـعـديـل | by HayamHamam
7 parts Complete Mature
في ساعةٍ يتكسّر فيها النور على حوافّ الغروب، تنبض الأرض بأسرارها. هناك، في قلب الغسق الهائج، تُولد قصص لا تُروى إلا همسًا... قصص نساء لم يعُدن يملكن إلا أشلاء قلوبهن، ورغبة مُتَّقدة في أن يعيدن رسم مصائرهن بأيديهن، ولو خُضّبت بالدم. ثلاث نساء، لا يعرفن بعضهنّ، يجمع بينهنّ شيء واحد: لهيب الألم المشتعل في صدورهن، ورغبة في الانتقام تكاد تلتهم أرواحهنّ. إحداهن دُفنت حيّة في قفص العادات، وأخرى أُغتيلت براءتها على أعتاب قانون أعمى، والثالثة... لا أحد يعرف ما الذي تخبئه خلف عينيها الهادئتين، لكن الغسق نفسه يرتعد من سرّها. في "هَيَجّاءُ الغَسَق"، لا يظل شيء كما كان. كل وجه يخفي قناعًا، وكل يدٍ ممدودة قد تطعن في الظلام. هنا، تتلاقى الدروب، وتعلو صرخات لم تُسمَع من قبل. وهنا فقط، تُكتَب العدالة بمدادٍ من نار. هل الغسق نهاية الليل... أم بداية عاصفة لا تُبقي ولا تذر؟ بدأت في التعديل: 19-7-2025. أنتهت من التعديل:.....
الــورثــة | قـيـد الـتـعـديـل | by HayamHamam
37 parts Ongoing
في العائلات الكبيرة، تُخفى الأخطاء تحت بساط الهيبة، وتُدفن الأسرار في صدورٍ أُجبرت على الصمت. لكن ليس كل من سكت... نسي. وليس كل من غاب... انكسر. هناك دائماً من يعود، يحمل في قلبه حسابًا مؤجلًا، وقوّة لا يعرفها إلا من ذاق طعم الخذلان. وجوههن قد تبدو هادئة، وخطواتهن عادية، لكن في أعماقهن يشتعل لهيب لا يهدأ، ينتظرن اللحظة التي ينقضّن فيها على ماضٍ ظنّه الجميع قد مات. الوجع لا يظل وجعًا إلى الأبد. أحيانًا يتحوّل إلى قسوة، إلى ثأر، إلى ابتسامة باردة تنتظر لحظة الانتقام. ظنّوا أن الماضي طواه النسيان. لكن الماضي لا يموت... بل يعود على هيئة الورثة. العائلة لن تبقى بخير. فالورثة عائدون... لا ليستردّوا الحق فقط، بل ليعيدوا كتابة النهاية... بطريقتهن هن. هن حكاية عن انتقام صامت، يولد من بين أطلال الانكسار، ويكبر حتى يصبح زلزالًا لا يترك شيئاً على حاله. حينما يوَّرث الحساب قبل الغفران فهُنا ستجدهم الورثه! بدأت في التعديل: 14-7-2025. أنتهت من التعديل:......
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
نورسين by al_writer9
39 parts Complete
( منتهية ) كُل أحلامها تجلَّت في عائلة سعيدة , لكن كُلُّ ما عثرت عليه بين جدران ذلك القصر كان الشَّقاء و الضياع لسبب جهلته و لم تكن تملك الرَّغبة لمعرفته فقد إقتصَّ الحزنُ منها و سيطر على تحرُّكاتها حتى باتت جسداً بلا روح , مأوى بلا أمل , و هجاً بدون نور , فما فائدة ما ملكت من قوَّة و مال طمع فيه العديدون إن كان كلُّ من أحبَّته يوماً قد إندثر بعيداً عنها فتركوها وحيدة مع ذكريات سعيدة إكتفت بتذكيرها بمقدار ما تعانيه اليوم لكن حتماً معاناتها لن تستمر ! بلحظة يأس بعدما عجزت روحها عن العيش بدوَّامة ألم مفرغة وهبت جسدها لبردِ البُحيرة لعلَّ صقيعها يُخدِّرُ آلامها التي تراكمت على قلبها المسكين فيكتم البؤس الذي احتلَّ كيانها . لوهلة ظنَّت أنها نجحت بالفرار من واقعها المظلم لكن ظنها قد خاب فها هي ذي في دوَّامة أعظم من الأخرى عجزت فيها عن معرفة أبسط الأمور, كإن كانت على قيد الحياة أم أنها في عالم الأموات حيث ستضلُّ روحها تعاني , عجزت عن تمييز الواقع من الخيال , الحقيقة من الكذب ! ظلَّت هكذا لوقت غرقت به في عوالم زرعت الرُّعب بقلبها حتَّى سطع نور القمر كاسراً الدُّجى الذي أحاطها , يريها طريقاً عجزت عن رؤيته سابقاً بسبب بؤسها , طريقٌ بسببه فتحت جروحٌ قديمة بقلبها و قلوب آخرين تمنُّوا و أمِلوا أن تظلَّ أسراره
You may also like
Slide 1 of 10
قصر الدموع cover
دُمْيَة▪.▪( مكتملة) cover
هَـيَـجّـاءُ الـغَـسَـق | قـيـد الـتـعـديـل | cover
الــورثــة | قـيـد الـتـعـديـل | cover
المهمة الاخيرة  cover
وأنا اللي قلت مستحيل أحب  cover
بين الشرارة والانتقام  cover
صراع  cover
ورحلت  cover
نورسين cover

قصر الدموع

36 parts Complete

هذه قصة فتاة تشبه اﻷميرات كثيرًا إسمها " بيلار " تعيش في قصر كبيرٍ جداً بعيد عن العالم الخارجي.. في غابة بعيدة جداً وقصرها مهجور لا يدخله أحد.. هي فتاة والدتها بشرية لكن والدها نصف بشري.. أي أن نصفه مصاص دماء.. ﻷن عائلة والدته فقط كانوا مصاصي دماء... بمعنى أن بيلار نصفها بشرية ونصفها مصاصة دماء.. ولديها قوى عجيبة وخارقة.. كيف ستكون حياتها ؟ وماذا يخبئ لها القدر في أيامها ؟ تابعوا أحداث الرواية لتعرفوا ... أتمنى أن تدعموني فهذه روايتي اﻷولى وأتمنى أن تنال إعجابكم... وأتقبل آراءكم وانتقاداتكم مهما كانت ^ ^ البداية 1 / 9 / 2015 النهاية 5 / 7 / 2016 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * يُمْنَع النَّقل أو الإقتباس بدون إذن * ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ