Story cover for صــدى محرّم by Aseel3769
صــدى محرّم
  • WpView
    Reads 78
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 78
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
Complete, First published May 09
صدى محرَّم
رواية تغوص في أعماق العلاقات المحرّمة... كيف تبدأ بنبضة خفية، ثم تكبر بصمت، حتى تصبح صدىً يطارد القلوب والعقول.
مريم كانت تعيش في وهمٍ ملفوف بالشغف، لكن الواقع كان أقسى من الحلم.
ليست مجرد قصة حب... بل درس يُروى، وعِبرة تُحكى، لكل من ظنّ أن الحرام يمكن أن يُثمر
All Rights Reserved
Sign up to add صــدى محرّم to your library and receive updates
or
#200ابو
Content Guidelines
You may also like
مـُنقذ ليل by NourhanKhaled0_0
50 parts Complete
هُنا، كانت طفلة تكبر وهي تحمل في قلبها أحلامًا أكبر من عالمها. كانت ترى في المستقبل نافذة مفتوحة على أملٍ مشرق، حيث أرادت أن تصبح صيدلانية، أن تكون جزءًا من شيء أعظم، شيء يمنح الآخرين الشفاء،لكن العالم، لم يكن كما تتخيله،ففي لحظة واحدة،تغير كل شيء. صوت أمها كان كالسيف الذي قطع أحلامها دون رحمة. لم يكن الأمر مجرد قرار عابر، بل كان حكمًا نهائيًا.لن تُكمِل دراستها، لن تسلك ذلك الطريق الذي طالما حلمت به. كان قدرها، كما أُملي عليها، أن تصبح زوجة،وليس أن تحمل كتب العلم في يديها. الهروب لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الحل الوحيد. يدٌ ممتدة من بعيد، يد كانت أقرب إلى روحها، أخذتها بعيدًا عن تلك القيود. وجدت نفسها في بيت آخر، بعيد عن صوت الأم وسلطة الأخ. كان هناك هدوء جديد في حياتها، لكنه كان هدوءًا مشوبًا بالخوف. في هذا البيت الجديد، عادت للكتب، عادت لأحلامها، ولكن شيئًا آخر كان يترقبها في الأفق. لقاء غير متوقع غيّر مجرى حياتها مرة أخرى. شخص ظهر في حياتها، لم يكن جزءًا من الألم الذي عاشته، لكنه كان جزءًا من الشفاء. كان حضوره غير واضح، غامض، لكنه بعمقٍ غير قابل للتجاهل. لم يحاول أن يمحو جروحها، لكنه كان حاضرًا ليخفف من ألمها، ليكون ظلًا يرافقها في طريقها رواية:منقذ ليل _نورهان خالد
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
6 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
نقطة تحول by noharia_watt
19 parts Complete
في قلب عائلة جمعتهم روابط الدم والتاريخ المشترك، نشأت حكاية مفعمة بالمفاجآت والتحديات. كان الجد، الذي يمثل حجر الأساس لهذه العائلة، يحمل في قلبه حكمة السنين وقوة القرارات. على فراش رحيله، خطّ وصيةً، ليست مجرد كلمات مكتوبة، بل قدر مرسوم، يهدف إلى لمّ شمل أبنائه وأحفاده تحت لواء واحد، حتى بعد غيابه. كانت الوصية صادمة، حيث تطلبت من حفيدين، أبناء عم، أن يجتمعا في رباط الزواج. قرار بدا غريبًا وغير منطقي، لكنه كان يحمل بين طياته رسالة أعمق: حماية الإرث العائلي، ووحدة لا تكسرها خلافات الحياة. انطلق كل منهما في هذه الرحلة بروح متباينة، أحدهما يحمل الشكوك والغضب، والآخر يقف بين الطاعة والإرادة. وبين الصراعات القلبية والواقعية، بدأت هذه القصة تتشكل، حيث يجد الحب نفسه مختبئًا بين مشاعر الاختلاف والتحدي. هل يمكن لوصية الجد أن تزرع بذور الحب والوئام؟ أم أن هذه العلاقات ستظل سجنًا يرفض القلوب الاعتراف به؟ رواية تغوص في أعماق العلاقات الإنسانية، حيث تتقاطع القرارات المصيرية مع أقدار لا يمكن الهروب منها. مقتطف من رواية كل ما فيّ الآن يرتجف... حتى يدي التي لم تعرف الارتباك من قبل، لا تعرف الثبات إن لم تلمسك." "أنتِ أجمل بداياتي... وأكمل احتمالاتي." "شعرك الأسود، كأنه ليل يحمل بين خصلاته أسرار الكون
روحكِ تناديني (كاملة) by AyaTarek084
47 parts Complete
الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»
You may also like
Slide 1 of 10
مـُنقذ ليل cover
ملكي المحرم cover
في دولة العشق أنتِ مدينتى  cover
قلب مُغتَصب cover
 لِقاءٌ على ضِفَّةِ النِّيلِ   cover
الراقصه والسلطان  cover
نقطة تحول cover
روحكِ تن�اديني (كاملة) cover
في ظل الحب(مكتملة) cover
الأوهاب(قُربان) cover

مـُنقذ ليل

50 parts Complete

هُنا، كانت طفلة تكبر وهي تحمل في قلبها أحلامًا أكبر من عالمها. كانت ترى في المستقبل نافذة مفتوحة على أملٍ مشرق، حيث أرادت أن تصبح صيدلانية، أن تكون جزءًا من شيء أعظم، شيء يمنح الآخرين الشفاء،لكن العالم، لم يكن كما تتخيله،ففي لحظة واحدة،تغير كل شيء. صوت أمها كان كالسيف الذي قطع أحلامها دون رحمة. لم يكن الأمر مجرد قرار عابر، بل كان حكمًا نهائيًا.لن تُكمِل دراستها، لن تسلك ذلك الطريق الذي طالما حلمت به. كان قدرها، كما أُملي عليها، أن تصبح زوجة،وليس أن تحمل كتب العلم في يديها. الهروب لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الحل الوحيد. يدٌ ممتدة من بعيد، يد كانت أقرب إلى روحها، أخذتها بعيدًا عن تلك القيود. وجدت نفسها في بيت آخر، بعيد عن صوت الأم وسلطة الأخ. كان هناك هدوء جديد في حياتها، لكنه كان هدوءًا مشوبًا بالخوف. في هذا البيت الجديد، عادت للكتب، عادت لأحلامها، ولكن شيئًا آخر كان يترقبها في الأفق. لقاء غير متوقع غيّر مجرى حياتها مرة أخرى. شخص ظهر في حياتها، لم يكن جزءًا من الألم الذي عاشته، لكنه كان جزءًا من الشفاء. كان حضوره غير واضح، غامض، لكنه بعمقٍ غير قابل للتجاهل. لم يحاول أن يمحو جروحها، لكنه كان حاضرًا ليخفف من ألمها، ليكون ظلًا يرافقها في طريقها رواية:منقذ ليل _نورهان خالد