
ولما مُحيت ذاكرتي بأكملها ظللت أنتِ متشبثة بأطرافها؛ تنقلين بين ثناياها صور حية تجمعنا سويًا وتُسري داخل جسدي دفء لم أعهده، وأرجأت الخوف عن صدري بما تحمله مقل المحيط بين ثنايا وجهك من الأمان، فعلمت أنكِ المنشودة التي كن لها نابضي عشقه #معرض_روايات_الكيبوب_بواتباد_٢٠٢٥ جيون جونغكوك ساشا إيڤانوڤAll Rights Reserved