"رفيقة الملك"

الخلفية والأسطورة:

مصاص دماء ملكي يُدعى آدريان، عاش آلاف السنين، عُرف بالقسوة والعظمة.

قامت عائلة بشرية قديمة بسجنه في قبر باستخدام ترانيم مقدسة، لا تُفك إلا عبر طقوس تضحية.

هذه التضحيات يجب أن تشمل بشرًا من أعراق مختلفة، بدماء متنوعة، في طقس نادر الحدوث: قمر الدم.

عن ليلى:

وُلدت في زمننا الحديث، فتاة عادية ظاهريًا، تعيش حياة هادئة.

تظهر على رقبتها علامات نادرة: دمعتان، خط منصف، وقلب عند قاعدة الخط، كلها بلون أبيض شفاف.

العلامات تدل على أنها "رفيقة الملك" المختارة، وهو لقب أسطوري يعني أنها الوحيدة التي بإمكانها كسر لعنة سجنه.

تظهر فتاة من مصاصي الدماء لتُخبرها بالحقيقة، وتحذرها من مصيرها.

خلال قمر الدم، تتجه ليلى إلى الصحراء - موقع القبر - حيث يُحرر آدريان من سجنه.

يخرج ملك مصاصي الدماء جائعًا، يجدها، يتعرف عليها، ويشرب منها، ثم يختطفها ويأخذها معه إلى عالمه لتصبح ملكته.

ليلى لن ترضخ مباشرة، بل ستحاول الفرار، الإنكار، ثم القتال من أجل إنقاذ السبعة الذين يُفترض أن يُضحى بهم لتحرير الملك.

ربما تفشل في إنقاذ بعضهم، مما يشعرها بالذنب ويزيد من التوتر.

في النهاية، تقبل مصيرها ليس كضحية، بل كقوة تواجه الملك، لكن المفاجأة أن الملك نفسه يتغير بسببها.