Story cover for عينك وطن وقلبي بدونك غريب  by nagdahmed29
عينك وطن وقلبي بدونك غريب
  • WpView
    Reads 56
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 56
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published May 12
:ياما عل وصلك ركضت وتعنيت
وفتحت لك قلب عن الحب تايب
وياما كسرت بخاطري كل ماجيت
وارجع ودموعي فوق خدي سكايب
والحين عنك ياهوا البال صديت
خل الفراق وخاطري منك طاب..
All Rights Reserved
Sign up to add عينك وطن وقلبي بدونك غريب to your library and receive updates
or
#170نجد
Content Guidelines
You may also like
صرخة في الظلام by sd_rh4
7 parts Ongoing
صرخة في الظلام مو كل الوجع ينشاف، ومو كل الصراخ يُسمع... وياما صرخات اختنقت بحنجرة طفلة كبرت قبل أوانها، مو لأنها أرادت، بس لأن الحياة جبرتها. هيه بطلتنا، عايشة بين ناس المفروض يحمونها، بس كانوا أول ناس يأذوها... عمامها ما رحموا لا طفولتها، لا جسمها، لا حتى كرامتها. ضرب، تعذيب، حرمان، كلمات توجع أكثر من السياط... ما عدها أم، ولا حضن، ولا حتى لبسة تستر بيها أنوثتها. تشوف الدنيا سودة، وتنام كل ليلة على دمعتها، تحچي ويا نفسها وتدعي: "يا رب خلصني..." بس فجأة، يجي بحياتها شخص مختلف، ما مد إيده عليها، ولا ناداها بأسماء جارحة، بس ناداها بـ"اسمها"... نظراته ما بيها طمع، صوته حنون، وگلبه حضن، حضن حقيقي... تحبه؟ يمكن... تتعلگ بيه؟ أكثر... تشوفه أمان؟ أكيد... بس هل الحب كافي يضمد جروح سنين؟ هل رح يكون ملجأ حقيقي، لو بس وهم ثاني؟ وهل مصيرها يكتب بإيدها، لو بعده مرهون بيدين الظلمة؟ صرخة في الظلام، رواية تحچي عن المعاناة، عن الحب وسط الخراب، عن بنت تحاول تلاگي نفسها بين الحطام... ويمكن، تلاگي حتى صوتها.
You may also like
Slide 1 of 9
نقطه ومن اول السطر  cover
كسرة لَبوة cover
الشيخ سعود والنقيب ريان cover
خزرة الشاهين  cover
كفايه عذاب   cover
صرخة في الظلام cover
أتون قلب cover
كذبـوُني وصدقني الغـــــــريب ولقيت فيك العوض❤ cover
عالم القاتلة  cover

نقطه ومن اول السطر

12 parts Ongoing

لم تكن تلك الليلة مجرّد احتفال... بل كانت شهادة ميلادٍ جديدة لقلبٍ ظنّ أن الحب لا يطرق بابه مرتين. كانت تمشي نحوه بخطوات خجلى، كأنها تخشى أن تكون هذه الأحلام أكبر من حقها، وهو... واقف، بعينين لا تعرفان التردّد، يرى فيها كل الحكايات التي لم تُكتَب، وكل الوجع الذي لم يُقل. وحين وقفت أمامه، لم يُكثر من الوعود، بل قالها بكلمات قليلة... ثقيلة... صادقة: - "أنا كنت دايماً بنام في حضن الخوف دلوقتي أخيراً الامان بقي بين أيدي ". ثم همس، كأن الكون كله أنصت لآخر سطر في حكايتها: أتيتِ بعدَ التيهِ، بعدَ خُسارتي بعدَ انطفاءِ الحُلمِ وانكِسَارِ العمرْ فوجدتُ في عينيكِ دفءَ مواسمٍ ما عادَ بعدكِ لا شِتاءٌ يُذكَرُ كأنكِ جئتِ لتكتبي ما ضاعَ منّي، وأنتِ البدايةُ... نقطةٌ، ومن أول السطر.