Story cover for "والله إنّ كبدي على شوفك غليله ...يا جميلة المقام يطوي الحال بك طاوي" by 00r_444
"والله إنّ كبدي على شوفك غليله ...يا جميلة المقام يطوي الحال بك طاوي"
  • WpView
    Reads 127
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 127
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published May 12
Mature
ما جابها بطيب، ولا هي جت برضا.

جتهم الدنيا وهم ما بين خيار وسكوت، وكل واحد فيهم يشوف الثاني كـ مخرج وهو ما يدري إنه مدخل.

ما صاروا قريبين، بس البُعد ما نفع.

ما كانت قصّة، بس شي بدا... وما وقف.
وهم وسط كل هذا، يمشون... يدورون شي ما لقوه، ولا يعرفون وشه.

يمكن الزمن يردّهم، ويمكن ما يردّ، بس اللي بينهما صار أعمق من كلام.

وما أحد يدري متى ولا كيف... بس صار. 

الكاتبه : إيڤآ الليث
All Rights Reserved
Sign up to add "والله إنّ كبدي على شوفك غليله ...يا جميلة المقام يطوي الحال بك طاوي" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ظلها الأخير by Amam-azed
35 parts Complete
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
ضِـل الــنـدى  by sh_koi
48 parts Ongoing
رجاءاً ان كُنت مهتم اقرأ القصه وان لم تهتم ارحل بصمت دون تعليقات سلبيه.. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كانت قصتهم كفصلٍ من روايةٍ لم تكتمل... ابتدأت بنظرةٍ خجولة، وسكونٍ ناعم، ثم تتابعت كأن الزمن أُعطي إذنًا بالتباطؤ، ليمنح القلب وقتًا ليحبّ. كانت قلوبهما تتكلم بصمت، تبوح دون أن تنطق، فكل نبضة تحملُ رجفة اشتياق، وكل لقاء يُشعل شمعة جديدة في ممرّات العاطفة. لكن لم تكن الطرق معبّدة دائماً، فكما طرق الفرح باب قلبهم، طرقه الحزن أيضًا، وأقام فيه أيامًا طوال. كانوا يحبّون رغم البُعد، ويشتاقون رغم القرب، يضحكون وفي عيونهم دمعة، وكأنهم كُتبوا على سطرٍ من التناقضات. هي، كانت تغزل الأمل من صبرها. وهو، كان يحارب واقعه ليرى فيها مستقبله. ورغم كل ما مرّ بهم... حين تذكروا أيامهم، ضحكوا وبكوا في آنٍ واحد، فالحب عندهم لم يكن مجرّد قصة، بل كان وطنًا صغيرًا، فيه زوايا من الدفء، وذكريات من المطر، وجرح لم يُشفى، لكنّه صار جزءًا من نضجهم. هي القصة التي لا تُنسى... التي جعلت من العاطفة حياةً، ومن الحزن نضجًا، ومن الفرح لحظة خالدة، ومن الحب درسًا لا يُمّحى.
فتاة الاجتياز by user64735937
14 parts Complete
هي تلك الفتاة التي سُلب منها الأمان في لحظة، حين اختُطف والدها من الحياة فجأة، بلا وداع ولا تمهيد. لم يكن الحزن فقط هو ما واجهته، بل تبِعه تيار من المشاكل، والمسؤوليات، والتعب الذي لا يُرى بالعين. تمرّدت على الانكسار، وبكت بصمت، ثم نهضت. علّمت نفسها كيف تكون الأب والسند لنفسها، كيف تبتسم رغم الألم، وتواجه رغم الخوف. لم يكن طريقها سهلاً، لكنها اختارت أن تجتاز، أن تعيش لا لتنسى، بل لتتجاوز. هي ليست عادية، بل قوية بصمتها، عظيمة بصبرها، ومُلهمة بقدرتها على الوقوف بعد كل سقوط وبعد سنوات من الصبر، والألم، والخذلان أحيانًا... نهضت فتاة الاجتياز من وسط كل العتمة، تحمل في قلبها ذكرى والدها، وفي عينيها بريق من قرر ألا ينكسر. كافحت في دراستها، وتحمّلت ما لا يُحتمل، حتى وقفت أخيرًا مرتدية عباءة التخرّج، تحمل شهادتها بيد، وصورة والدها في القلب. لم يكن التخرج مجرد إنجاز أكاديمي لها، بل كان إعلانًا صامتًا بأنها نجَت... وأنها اجتازت. نظرت إلى السماء وابتسمت، وكأنها تقول له: "نجحت... لأنك علّمتني ألا أستسلم. #القوة #فقد
You may also like
Slide 1 of 9
انثى بعثرها الزمن cover
ظلها الأخير cover
التامور المنيع  cover
ضِـل الــنـدى  cover
رابطة الأرواح cover
مراهق؟ cover
فتاة الاجتياز cover
ماوراء السواد cover
بِيرسِـيفَانَاٰ༒ cover

انثى بعثرها الزمن

43 parts Complete Mature

أيام مبعثرة، حياة مدمرة، طرق مغلقة... وحدها، غارقة في خوفٍ صامت، قلبٌ يكتم الضمير، وعقلٌ يعاني من الانتقام الذي ينثره الزمن. عندما يصبح الظالم في عيني نفسه مظلومًا، ويصبح المظلوم تحت سيطرة الظالم، تتبعثر الأرواح، وتضيع الأنثى بين غياهب الظلام. يغلق الزمن كل نوافذ الصبر، ويغرق الدعاء في بحر من اليأس، لا مكان هنا للراحة، لا مسافة تتيح للروح أن تتنفس. هي ضحية، أنثى شاء القدر أن تحط رحالها في مكان لا يُرَحَب بها فيه، تخط أولى أسطر حياتها بالدموع، بعد أن بعثرها الزمن، وحوّلها إلى شتاتٍ لا تعرف أين تقف. إلى أين تذهب؟ هل هناك طريق يعيد لها ما فقدته؟ هل يمكن للزمن أن يعيد ترتيب الأشياء؟ أم أن الواقع هو الذي يفرض نفسه عليها بلا رحمة؟ قصّة واقعية من دواخل مجتمعاتنا، تسكنها أنثى ضاعت في متاهاتٍ لا تُرى، ترسم كلماتها بدموعٍ ومُرّ الذكريات، تعيش كل يوم كما لو كان الفصل الأخير. (قراءة ممتعة)