Story cover for مدعوة بين الوحوش by Volix_11
مدعوة بين الوحوش
  • WpView
    Reads 131
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 131
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published May 12
كل ما كانت تريده هو الرقص...
حفلة، أضواء، وتصفيق حار على مسرح أرضي، لا أكثر.
لكن حين قابلت عينيه-الباردتين كالليل، والمرتبكتين بغيظٍ لا يُفهم-اكتشفت أن هناك عالماً لم يُخلق للبشر.

أُخِذت إلى حفلة لا يُسمح فيها بالبشر.
وسط مصاصي دماء، وذئاب، وعروش لا تعرف الرحمة، كانت هي: المدعوة الوحيدة من عالم البشر.

أمير لعوب قرر جلبها معه...
وألفا خطير قرر أنها له.

لكن ماذا يحدث... حين تشتعل الغيرة في قلب مخلوق لا يرحم؟
وحين تصبح رقصة واحدة كفيلة بإشعال حرب بين الممالك؟

مرحباً بك في قصة "مدعوة بين الوحوش"... حيث الرقص قد يكون أجمل طريقة للموت. 

 

تحذير:
جميع الحقوق محفوظة لصاحبة الرواية.
هذه الرواية عمل خيالي أصلي من تأليفي، وأي اقتباس أو نسخ جزئي أو كامل بدون إذن صريح يعتبر انتهاكاً قانونياً صريحاً ويُعرض الفاعل للمساءلة القانونية والأدبية.
لا أحلل ولا أسمح بسرقتها أو إعادة نشرها بأي شكل من الأشكال.
تم توثيق كل ما يتعلق بالرواية إلكترونيًا وزمنيًا.
 
العمل ملك لـ: Moná_Montenegro
وأي محاولة سرقة سأكشف صاحبها علنًا بلا تردد.
All Rights Reserved
Sign up to add مدعوة بين الوحوش to your library and receive updates
or
#326قوة
Content Guidelines
You may also like
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] by _cliche1_
17 parts Ongoing
حين قرّر والدها تزويجها قسرًا، لم تجد أوريلا خيارًا سوى الهرب. وفي تلك الليلة، بينما كانت تتسلّل خارج غرفتها، سمعت همسًا خافتًا ينادي باسمها. تجمّدت، وقلبها ينبض بجنون، لكن لم يكن هناك أحد... سوى شيء ينتظرها في الظل. وهجٌ أبيض غريب كان يتسلّل من خزانتها، يشبه ضوء القمر على سطح الماء الساكن. بحذر، مدّت يدها، وفتحت الباب... لكنها لم تجد الحائط، بل بوّابةً إلى عالمٍ آخر. سماءٌ متغيّرة الألوان، وغابات تنبض بالحياة، وظلالٌ بلا أجساد. ثلاثُ ممالك تفصلها حدود غير مرئيّة، تحكمها قوانين غامضة. سحرة، مستذئبون، وكائنات تتوارى في العتمة، تراقب... تنتظر. فهل كان هذا العالم ملاذها، أم سجنها الأبدي؟ ... ∘₊✧──────✧₊∘ Post-End Excerpt : 「لِـقَـاءٌ خَـارجَ الـزَّمَن」: قالت بصوتٍ منخفض لا يحمل ضعفًا بل صدقًا خامًا: "أخاف أن أرتاح قربك... فأعتادك ثم أفقدك." همس بهدوء ونبرته دافئة كضوءٍ لا يؤذي: "وإن اعتدتِني فلن أكون شيئًا يمكن أن يُفقد... سأكون جزءًا منكِ، حتى وإن ابتعدتِ." ∘₊✧──────✧₊∘ - كتبت : 2022/8/5 - تم نشرها : 2025/2/28 ★ مُكتملة ⚠️ تنبيه: لا أحلل سرقة، اقتباس، أو نقل أي جزء مِن هَذه الرواية بأي شكل مِنْ الأشكال
الجريمة الأخيرة  || أنتقام  by RtrtRtrt949
7 parts Ongoing Mature
--- "الجريمة الأخيرة || انتقام" الوصف: في مدينة تكسوها الأسرار، وتُدار في الظل بقبضة من الدم والخيانة، وُلدت "كلاريس" على وعدٍ لا يُكسر: الانتقام. بعد أن سُرقت طفولتها بمقتل والدها أحد كبار رجال الدولة، وُرِثت عن الجريمة كُرهًا لا يبرد، وحربًا لا تهدأ. ضابطة بعيون ثاقبة، وقلب لا يعرف التراجع، تنتقل لمركز شرطة جديد، لتجد نفسها وسط خيوط شبكة معقّدة من القتل والتسريبات، حيث المجرم لا يختبئ... بل يبتسم. إلى جانبها، يظهر "جيمين"، ضابط ببرود غامض، يخفي أكثر مما يقول ، وعصابة تقتل مديرين الأعمال واحدًا تلو الآخر، وكأنها تُصفّي حسابات العالم. لكن حين تنقلب اللعبة، ويُصبح الشك أقرب من الثقة، والعاطفة سلاحًا لا يُرى، هل يبقى للانتقام مكان... أم أن الحرب الحقيقية لم تبدأ بعد؟ --- 📜 تحذير حقوق النشر والملكية الفكرية 📜 جميع الشخصيات، الأحداث، الحبكة، والعناصر الواردة في هذه الرواية هي من إبداع وتأليف الكاتبة . تُعدّ هذه الرواية ملكية فكرية خاصة، ويُمنع منعًا باتًا نسخها أو اقتباسها أو إعادة نشر أي جزء منها دون إذن خطيّ صريح من الكاتبة. كل من يُخالف ذلك يُعدّ منتهكًا للحقوق الأدبية، ويُعرّض نفسه للمساءلة القانونية والأدبية. يرجى احترام جهود الكتّاب والإبداع الأصلي. ---
غَجَرِي فِي أَحْضَانِ أَمِيرَةَ by Rozetta09
12 parts Ongoing Mature
في قلب قصر شاهق فوق جبال عظيمة، على ضفاف أعظم الأنهار، تنسج هذه القصة خيوطها بين ماضٍ غامض وحاضر يفيض بالمشاعر المتصارعة. هي ليست أميرة ككل الأميرات؛ لم تعرف طعم الدلال، بل كانت محاربة شرسة تتقدم الصفوف رغم جسدها الضئيل ووجهها البريء الذي يخفي قوة لا متناهية. تغيرت روحها لأجل تحقيق أهدافها، لكنها لم تتوقع أن تصبح هدفًا لرغبة ملك متعجرف، يحمل ندوبًا تعكس قسوة حياته، وذكاءً يكشف خبايا من حوله. وهو ليس سوى ملك غجري متغطرس، رجل تتناقض فيه الوحشية مع الغموض الجذاب. اهتمامه بها يتحول من فضول إلى رغبة متملكة، لكنه يحمل مفتاحًا لأسرار ماضيها الغامض. أسرار قد تقلب موازين حياتهما، وتجعل كل شيء على المحك. بين سخرية الكلمات ولهيب العواطف، يتصارع الماضي والحاضر، والقوة والضعف. هل يمكن لملك بلا رحمة أن يتغير لأجلها؟ وهل ستتمكن من مواجهة ضعفها أمامه، أو ستقع فريسة لرغبتها في بقائه بقربها؟ رواية تجمع بين الغموض، الحب المحموم، والصراع من أجل البقاء، حيث تتحدى الأرواح قيودها، وتبحث عن خلاصها في عالم لا يرحم. أي تشابه من أي رواية مجرد صدفة لا غير.... و لا أحبذ أي سرقة من روايتي بدون أي إذن مني النشر بدون أوقات محددة بدأت : 2024\09\11
الــمـســتـذئــب  الـوحـش  || The Evil Werewolf🐺✔️ by SNEK_BLACK
21 parts Complete Mature
نبذه : استطاعت مغادره الغابه بصعوبه حيث انها تاهت اكثر من مره حتى وجدت طريق الخروج تسير بصعوب فقد إشتدت الرياح ورقيقات الثلج التي تتساقط على جسدها تنظر نحو الارض تجد ان هناك بقع كثيره من الدماء تضم يديها على صدرها محاوله تدفئه نفسها مستغربه عدم تواجد اي شخص. لكن استغربت عندما ظهر شخص من العدم تقترب نحوها تريد الحديث معه لكن توقفت بصدمه عندما ألتفت نحوها وقد كان يتواجد دماء على شفتيه وا يده ظهر مثل البريق على عيناه الحمراوتنا. يكشر با أنيابه تصرخ برعب تحاول العودة الى الخلف والركض لكن قدميها خانتها حيث سقطت على موخرتها رافعه يديها على وجهها محاوله حمايه نفسها. أبعدت يديها عن عيناها عندما سمعت صوت زمجره ذئب حيث ظهر شخص قد كان يعطيها ظهره فقد كان يملك جسد ضخم عاري الصدر مليئبا الخدوش بدات الرويه تتشوش عند بيلا عندما وجدت الرجل ذا الجسد الغريب يتقدم نحوها بينما الدماء تملى يديه الشي الوحيد الذي أستطعت سماعه قبل فقداني ل الوعي قد كان ( رفيقتي) " الروايه قديمه جدا لذا ستجدونها مبتذله قليلا ✔️ جميع الحقوق تعود الي اي تشابه في اي روايه اخرى سوى تضامن صدفه فقط ⚠️⚠️
You may also like
Slide 1 of 7
عهد بين الدموع و الدماء cover
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] cover
الجريمة الأخيرة  || أنتقام  cover
𝑩𝑼𝑳𝑳𝑬𝑻  𝑶𝑭  𝑳𝑶𝑽𝑬 رصاصة عشق(مكتملة) cover
جزيره ارينثيا ( الصمت الأبدي) cover
غَجَرِي فِي أَحْضَانِ أَمِيرَةَ cover
الــمـســتـذئــب  الـوحـش  || The Evil Werewolf🐺✔️ cover

عهد بين الدموع و الدماء

15 parts Ongoing

فِي عَالم يسُوده الغموض والخداع، حيث الأسرار تُدفن تحت طبقات من السلطة والدم، تجتمع أقدار متشابكة على مفترق طرق محفوف بالمخاطر. «لَم أخَطِّط أبدًا لأن أُحِبَّكِ... لكنَّكِ كُنتِ الشيءَ الوحيدَ الحقيقيَّ وسطَ كلِّ هذا الزَّيفِ.» «الانتقامُ قد يمنحُنا العدالةَ، لكنَّهُ لن يمنحَني الرَّاحةَ... أنتِ وحدَكِ من تفعلينَ ذلكِ.» «لم يكن من المفترضِ أن تكوني نقطةَ ضعفي... لكنَّكِ تحوَّلتِ إلى الشيءِ الوحيدِ الذي أَخشى أن أَفقدَهُ.» «بيننا اتِّفاقٌ... الانتقامُ أولًا، صحيح؟ إذنْ، لماذا يُخيفُني أن أَخسَرَكِ أكثرَ من أن أَفشلَ في انتقامي؟» بين لعبة السلطة والمكائد، بين سرقات الليل وصراخِ الضمير، يتأرجحان على حافة الهَاوِية... فهل سيكون الحب طوق النجاة أم السبب في سقوطهما؟