Story cover for ❞  الـرقـص عـلـى أنـغـام الـمـوت  ❝ by lolywatt
❞ الـرقـص عـلـى أنـغـام الـمـوت ❝
  • WpView
    Reads 6,536
  • WpVote
    Votes 1,289
  • WpPart
    Parts 28
  • WpView
    Reads 6,536
  • WpVote
    Votes 1,289
  • WpPart
    Parts 28
Complete, First published May 12
28 new parts
رواية تمشي بك على حدّ الألم، وترقص على أطراف الحياة. ليست مجرد قصة حب، بل سيرةُ روحين افترقتا مرارًا، لتعودا وتتحدا قسوة القدر، قبل أن تنتصر الحقيقة الأقسى: الفقد.

بين إيلينا، تلك الفتاة التي أنهكها الماضي وأحياها الحُب، ووليام، الرجل الذي حمل في قلبه فنًّا وجرحًا، وكتب تفاصيله على جسده قبل أن يكتبها على الورق... نعيش قصة لم تُخلق للنهايات السعيدة، بل كُتبت لتُخلّد.

رواية عن الحب الذي لا يُنقذ، بل يُثقِل. عن المرض الذي لا يأخذ الجسد فقط، بل يأخذ كل من يحبه. عن الفقد الذي لا يترك خلفه صمتًا، بل صوتًا لا يُنسى.

"الرقص على أنغام الموت" ليست حكاية بطل وبطلة...
بل صرخة قلبٍ يبحث عن معنى وسط كل هذا الخراب.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ❞ الـرقـص عـلـى أنـغـام الـمـوت ❝ to your library and receive updates
or
#1فلسفة
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 7
عشقٌ مُلوث بالدماء  cover
نظرة واحدة  cover
قبل ان اختفي  cover
Middle of the dark | وسط الظلام  cover
الحب المشوه  cover
"ياظالميـن المحبَّـه ماترحمـون الشَّـجي" cover
『احفاد ذوالفقار على خطى السيف 』 cover

عشقٌ مُلوث بالدماء

27 parts Ongoing

في حارة بسيطة، تعيش ليلي وسط عائلتها التي انهارت بعد حادث مأساوي قلب حياتهم رأسًا على عقب. فقدت أختها التوأم أمام عينيها، وفقدت معها النطق، والأمان، وبراءتها. سنوات تمر، تتحول فيها ليلي إلى محامية ناجحة، لكن جراح الماضي لم تُغلق، وألم الطفولة يتحول إلى انفصام في الشخصية يأسرها بين وجهين: وجه الضحية... ووجه المنتقمة. زيدان، صديق الطفولة الذي نُزع من حياتها قسرًا، يعود بلا ذاكرة، بينما تتحول علا، أختها الكبرى، إلى واحدة من أكبر أعدائها. وسط خيانات، أسرار مدفونة، وقصص حب مسمومة، تبدأ رحلة ليلي في كشف الحقيقة، واسترداد ذاتها... أو ضياعها للأبد. "عشق ملوث بالدماء" ليست مجرد رواية عن الحب والدموع، بل صراع نفسي حاد بين الحقيقة والوهم، والعدالة والخذلان، حيث تتحول الضحية إلى قنبلة موقوتة... تنتظر لحظة الانفجار. بقلمي/Menna essam