Story cover for الوتر الأخير | The Last Chord  by Baby_247
الوتر الأخير | The Last Chord
  • WpView
    Reads 2,434
  • WpVote
    Votes 132
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 2,434
  • WpVote
    Votes 132
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published May 13
#1_خيالية 
#1_ولي_عهد 
لم تكن تنظر إليه، لكن شيئًا ما في جسدها ارتجف لحظة دخولها.
كأن الهواء تغيّر. كأنها عبرت حاجزًا غير مرئي، واستقرت في بُعد لا يخصّها.
كانت لا تزال تقف في الصف، حين توقفت خطواتها على بُعد أمتارٍ منه. لم ينبس بكلمة، لكن حضوره وحده كان كفيلاً بأن يُخرس همسات القاعة.
عيناه... رماديتان ، لا انعكاس فيهما ولا رحمة.
ولسببٍ لم تفهمه، لم تستطع النظر بعيدًا.
في تلك اللحظة، لم يكن مجرد طالب في سنته الأخيرة، لم يكن ولي عهد، ولا وريثًا لقوة شيطانية...
بل كان شيئًا يعرفه كأن ماضيه، حاضره ومستقبله كتب فيه اسمها قبل أن تولد.
، همس من دون صوت، بعينين اخترقتا كيانه:
"أخيرًا."

كالينيا، سايرين شابة تمتلك صوتًا قادرًا على الشفاء... أو الخراب . في أكاديمية فيريلاين ، حيث تُصنع الأساطير تجد نفسها مرتبطة قسرًا بولي عهد مملكة الشياطين، أشايرين، الذي لا يؤمن بالمصير. تكتشف أن بعض الأقدار لا يمكن الهرب منها... 

رواية عن رفقاء لا يجب أن يعرفوا بعضهم... لكن القدر كسر القاعدة.
حين التقت عيناه بها، بدأ كل شيء، ولم يعد أي شيء كما كان.
All Rights Reserved
Sign up to add الوتر الأخير | The Last Chord to your library and receive updates
or
#1خيالية
Content Guidelines
You may also like
The Innocence Of Death ☠  #Deathly Desyr by EuphemiaEicheli
11 parts Ongoing Mature
السماء لا تنسى، هكذا تقول أبواب العدالة، لطالما لطخ يديه بدماء الخيانة، الظلم والفساد، كان لروحه عملتان، كل واحدة أبشع من الثانيه، الأولى مثل قذارة عقله في متعة تمزيق روحها وحرق أحلامها، والثانية كانت في سماع صوت عظامها تتفتت تحت يديه، ودمائها على جسده مثل خمر مقدس، لذا لعنته السماء كما لعنت أبليس تماماً، في أحدى الليالي أشتعلت أبواب الجحيم لتحترق حفلة جوريا بنار أثامهم، لم يخرج منها سوى طفل في العاشرة من عمره لتعود وتروي حكايتها بعد أكثر من عشرين عاماً ، تقول الاسطورة أن الشياطين ملعونة بغضب السماء ولهذا اختفى من بين القضبان في ليلة بيضاء ليظهر طفل صغير في الرابعة من عمره .كان طفلاً في ظاهره، لكنه لم يكن كذالك، صوت صراخهه وشهقاته العنيفة أفقدت رجال الشرطة صوابهم ، لكن لا شيء جعله يهدأ أو يتوقف ، فقط شابة صغيرة قد منحت حبها للشيطان، وقدمت روحها لسيد الوحوش، أخذته من بين كل صرخاته، وكتبت على نفسها مصير الموت، هكذا. تلك كانت بدايتها . بداية يانا ، بداية حبها المريض. بداية عذاب لا نهاية له أبداً . كان حبها مسخاً من أعماق الجحيم. عطش لدمائها سنين وسنين، ابتعد ليمنع جنونه عنها ، لكنه كان ادماناً يقتله ليسمع صوت صراخها، يقولون أن بين الحب والكره شعره واحدة. لكنه كان هوساً تحول إلى أدمان حتى المو
جحيم أحضانه by Alouuuya
14 parts Ongoing Mature
لونارا..فتاة في العشرينيات؛ نشأت في بيئة قاسية و بائسة؛ لكنها لم تتخيل يوماً أن تجد نفسها أسيرة جزيرة معزولة؛ يحكمها قانون الوحوش؛ حيث البشر فيها أقرب إلى الشياطين؛ والجحيم ليس مكاناً خيالياً بل حقيقة تعيشها كل يوم. اختطفها رجل يسكنه الغضب والانتقام جعلها ورقة في لعبة مريضة هدفها كسر عدوه الأكبر وتحطيمه من الداخل و ليحول حياتها إلى دوامة من الألم والخوف.. بالنسبة لها؛ كان هذا العالم الجديد أبعد ما يكون عن الأمان وأقرب ما يكون إلى الكابوس. لكن بوسط هذا الظلام؛ هناك شخص آخر؛ شخصية غامضة ومتناقضة؛ يحمل بداخله مزيجاً من القوة والحماية بين الحنان والهوس..رغم صراعاته الداخلية؛ يمد يده إليها في أكثر لحظاتها ضعفاً لتجد لونارا نفسها تمزقها مشاعر متضاربة بين الكراهية التي تشعر بها تجاه خاطفها؛ والرغبة الغامضة في الاقتراب من الشخص الذي لم تتوقع أن يكون ملاذها الأخير. 'جحيم أحضانه' ليست مجرد قصة حب مأساوية؛ بل رحلة في أعماق النفس البشرية؛ حيث الكراهية والحب يتصارعان بلا هوادة.. فهل ستنجح لونارا في الهروب من هذا الجحيم؟ أم أن القدر يخبئ لها شيئاً أعظم من الهروب... وربما أشد خطورة؟.. رواية: (جحيم أحضانه) The hell of his arms #الرواية قيد الكتابة. #الرواية و الفكرة لي لا أحلل السرقة.
Cingulomania by Shunyaa
6 parts Ongoing Mature
من كان يدري ان من يدير خيوط العالم السفلي على حدود اوروبا، رجل يرافقه العنف كظل لا يفارقه، قد لان قلبه في ايام مراهقته لفتاة بعينين فضيتين تتلألأ كنجمتين في ليل لا يضيء الا في حضوره. أحبها في صمت، راقبها من الضلال، وعكف على حمايتها منذ نعومة أضافرها. لكن القدر كان له رأي اخر، اختفت فجأة، كما تختفي الاوهام في لحظة يقظة، تاركة خلفها وحشا بقلب خاوي، تذبل روحه مع كل محاولة فاشلة في استرجاعها، حتى اصبح اليأس رفيقه الوحيد، ينهش روحه حتى حوله الى كتلة من جليد لا تعرف حرارة الحياة. وسط زحام حدث مهم، حيث الاعداء يتصافحون فوق طاولات مبللة بالخيانة، والابتسامات تروى بثقة مزيفة، لمحت عيناه امرأة تنساب كراقصة محترفة بين الحضور، تسقط بطاقات دخولهم ثم تسحبها بكعبها، وتختطف اقراص التخزين من حقائب الرجال بينما يغرقون في سكر غزلها. ثم فجأة، التقت سوداويتاه بفضيتيها، فركت الساعات وتوقفت عقاربها. الثواني تلعثم في الهواء، كأن الوقت نفسه آثر التوقف احترامًا لتلك اللحظة الخالدة. تلك العيون الفضية، التي حفرت في ذاكرته الف ليلة وليلة... كيف يمكنه ان يخطئها؟
بريئه بين انياب الذئاب by Mayosh_Mohammed_
17 parts Ongoing
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
صناعة بشر 18+﴿سلسلة وحوش من الجحيم﴾ by Haorasalah
26 parts Complete Mature
ساقية حانة قضت حياتها في زاوية الحانة المهترئة، تتعامل مع أنواع الرجال القذرين والمخادعين. صراخ، رقص، وآثام كانت يومياتها، لكنها لم تكن تسعى إلا لهدوء يطفئ نار الأيام. لكن القدر دائمًا ما يحترف مفاجأة من يطلب السكون. في ليلة تسربت إليها عتمة غير مألوفة، ظهر ذلك الوحش. لم يكن مجرد رجل، بل إعصار من الفوضى. خرب المكان، هدم الأحلام، وسلب من استطاع تحت الركام، تاركًا خلفه أطلالًا ونهاية حكايات لم تبدأ بعد. أما هي، فقد وجدت نفسها في عالم آخر، عالم لا مكان فيه للضعفاء، ولا حياة فيه إلا لمن يقبل جنون سيده. مختطفة، تحارب من أجل الهرب من مصير لم تفهمه بعد. كان المختبر مسكنه، والموت لعبته. قضى سنوات عمره يبحث عن إحياء الموتى، معتقدًا أن الخلق ليس امتيازًا حصريًا للحياة. اختلطت في قلبه رغبة الإبداع بجنون صناعة البشر، وصار سؤالًا واحدًا يطارد عقله كطيف لا يرحم: هل يمكن إعادة البشر؟ أم أن الفناء حتمية لا مهرب منها؟ في هذا العالم، حيث الظلال تتراقص فيه أرواح الغائبين، ترفض الأرض فكرة "صناعة بشر". فكيف لفتاة معتادة على النجاة أن تصمد أمام جنون هذا المهووس؟ وهل هناك مكان للإنسانية وسط عرين الشياطين؟ الرواية الثانية من سلسلة ﴿وحوش من الجحيم﴾ الكاتبة: حوراء
_لن تخرجي مني _ by Hazal_h30
2 parts Ongoing
لم تكن هذه القصة عن الحب... ولم تكن عن الكره أيضًا. بل عن ما يحدث حين يُجبَر قلبان محطمّان على العيش تحت سقفٍ واحد، حين يتحوّل الزواج إلى قفص، والحياة إلى حرب لا تُعلن. هو لم يخترها... لكنها أصبحت جزءًا من ماضيه، من ألمه، من كل ما حاول دفنه لسنوات. جاءت إليه حاملة سرًا، وسرّها كافٍ لإشعال نار لا تنطفئ داخله من جديد. وهي... لم تكن سوى ظلّ هارب. تحاول النجاة من لعنة تطاردها، لتجد نفسها سجينة رجل لا يعرف الرحمة، ولا يؤمن بالحب، لكن نظراته وحدها كانت كفيلة بتمزيق كل ما تبقّى فيها من قوة. في البداية، كانت مجرد وسيلة... وفي النهاية، أصبحت الشيء الوحيد الذي يخشاه. بينهما كراهية تشتعل بصمت، ولمسات تهز الجدران التي حاول كل منهما بناءها. هو يريد السيطرة، وهي تحاول البقاء واقفة رغم كل شيء. لكن... ماذا يحدث عندما يقع أحدهما أولًا؟ وماذا لو انكشف السر؟ هل يتحوّل الألم إلى حب؟ أم يكون ذلك الحب... هو النهاية؟ في هذه القصة... لا يوجد أبطال. فقط ناجون. لم تكن قصتهما عادلة. هي النور... وهو ظله. هي تنتمي للفجر، أما هو فابن الليل. تقترب، فيبتعد. تهرب، فيلحقها. في صوته صمت، وفي عينيها صراخ. هو الحريق الذي يجمّدها، وهي الجليد الذي يثير جنونه. بينهما خيط رفيع من ثقةٍ هشة، يمتد فوق هاوية من خيانات قديمة. أحيانًا يهمس لها بحنان
حـيـنَ يـَخـطـِفُ الـجَـحـيـمُ قَـلـبَ فـَراشَـه 💀🦋 by roro_reem08
14 parts Complete
"قال لي بصوته العميق الساحر، وابتسامته المريضة تلامس شفتيه: "أريدكِ أن تنامي كل ليلة على نبضي... وتستيقظي كل صباح على جنوني." لم أعلم وقتها... أنني أقع في حب شيطان يرتدي زي شرطي... بشراهة جعلت قلبي يرتعش رفرفةً حد الموت." "عيناه السوداوان لم ترحماني... كان ينظر إليّ وكأنني آخر نفس حياة في صدره... وكأن موتي... يعني موته هو أيضًا." "همس لي حين أغمضت عيناي مرتعشة بين قبضته: "كوني هادئة... كل شيء فيكِ سيصبح ملكي قريبًا." شعرت وقتها... أن قلبي لم يعد ملكي منذ اللحظة التي نظرت فيها إلى عينيه." **"كان يحب خوفي... يحب رعشة صوتي... يحب أنوثتي الوردية الصغيرة... لكنه كان يحب شيئًا آخر أكثر من كل ذلك... هوسي به." "في كل مرة ينظر إليّ... أشعر أنني معلقة بين السماء والجحيم... لكنه كان دائمًا يجعلني أختار الجحيم... فقط لأظل قريبة من ظلاله السوداء." ليان... فتاة في السابعة عشرة من عمرها، بجمال غزال بري وملامح رقيقة ناعمة، تعيش وحدها في عالم بارد لا يرحم. تدخل في غيبوبه لمده شهرين لسبب مجهول، تستيقظ لتكتشف أن كل الرجال الذين عشقتهم في ظلام عقلها... آدم ورافائيل... لم يكونوا سوى أوهام صنعها عقلها المكسور هربًا من وحدتها القاتلة. تعود إلى حياتها اليومية محطمة، لكنها سرعان ما تصطدم بقدرٍ جديد... إيان بلاك - شرطي طويل وضخم البنية، أسود الع
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى by sherokmostafa
7 parts Ongoing
لم يكن يظن أن لحظة كهذه ستأتي؛ لحظة تقف فيها الحقيقة على حافة الهاوية، ويتصارع داخله صوتان لا يهدآن. أيسلّم بما سمعه، بتلك الكلمات التي دسها القدر في أذنيه خلسة؟ أم يمنحها الثقة، هي التي سكنت قلبه دون استئذان؟ هو الذي مرت به نساء حواء بألوانهن المتباينة، لم يكن يومًا رجلاً ساذجًا، يعرف جيدًا كيف يقرأ النظرات ويترجم الصمت، لكنه معها بات كالغريب، كأن كل ما عرفه من قبل قد خان منطقه حين التقاها. يريدها، نعم... بكل ما فيه من شغف وحنين، يريد أن يسمع منها ما يطمئنه، أن تفتح له قلبها وتكسر حواجز الصمت. لكنه كلما اقترب، باغتته رياح الواقع بما لا يتوقع. كيف له أن يصدقها وهي تتهرّب من الحديث، ترتبك حين يسأل، وتصمت حين يلح؟ وكيف له أن يصدق ما قيل، وهو لا يرى في عينيها سوى الحيرة... وربما الخوف؟ الصراع داخله لم يعد خافتًا، بل صار ضجيجًا لا يُحتمل؛ بين قلبٍ يصرخ: هي لك، وعقلٍ لا يفتأ يرد: "أحقًا؟ أم أن الحلم قد انكسر؟
معك في الجحيم Hellbound With You by velvet-shadow
90 parts Complete Mature
"أحبكِ، رغم علامات الخطر." ... "دعيني أخبركِ بهذا. أنتِ تقفين أمام أبواب الجحيم الآن. فعل هذا يعني تدمير حياتكِ. هل أنتِ مستعدة للنزول إلى الجحيم معي؟" توهجت عيناه. كان هناك تحذير يشتعل في داخله، وأبيجيل تعلم أنه كان أكثر من جاد وأن الخطر حقيقي، ولكن... في كل مرة تفكر في مستقبلها، هل كان هناك ما هو أكثر رعبًا بالنسبة لها في هذه اللحظة؟ ألم تكن تبحث عن شيء كهذا؟ عن رجل كهذا؟ وبينما طال الصمت، انحنت شفتا الرجل في ابتسامة ساخرة منتصرة، وهبطت يده على رأسها. عبث بشعرها وانحنى عليها. "الجحيم ليس مكانًا جيدًا، على الأقل لحمل صغير مثلكِ. أنا متأكدة من أنكِ تدركين ذلك. الآن اهربي بينما لا يزال ملك الشياطين هذا لطيفًا وهادئًا." همس. ثم استدار ليغادر، بلا مبالاة، كما لو أن شيئًا لم يحدث. ولكن بعد ثلاث خطوات، أوقفته الفتاة مرة أخرى. "عن ماذا تتحدثين..." تمتمت، "أنا... أود أن أرى ذلك بنفسي... خذيني إلى هناك." ... أبيجيل سيدة جميلة بريئة للغاية. إنها لطيفة ومهذبة لكنها مصابة بمرض عضال. إنها تعلم أنها ستموت قريبًا، لذا قبل أن تموت، تريد تحقيق أمنيتها الوحيدة - الوقوع في الحب. تريد أن تختبر حب شخص ما عاطفيًا. ولكن في ظل حالة غريبة واحدة - تريد رجلاً لن يقع في حبها لأنها لا تريده أن يعاني بعد وفاتها. قابلت ألكسندر تشين، الرجل ذو
You may also like
Slide 1 of 10
The Innocence Of Death ☠  #Deathly Desyr cover
جحيم أحضانه cover
Cingulomania cover
بريئه بين انياب الذئاب cover
صناعة بشر 18+﴿سلسلة وحوش من الجحيم﴾ cover
_لن تخرجي مني _ cover
‏𝑻𝑯𝑬 𝑾𝑯𝑰𝑻 𝑺𝑵𝑨𝑲𝑬 |الأفعى البيضاء  cover
حـيـنَ يـَخـطـِفُ الـجَـحـيـمُ قَـلـبَ فـَراشَـه 💀🦋 cover
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى cover
معك في الجحيم Hellbound With You cover

The Innocence Of Death ☠ #Deathly Desyr

11 parts Ongoing Mature

السماء لا تنسى، هكذا تقول أبواب العدالة، لطالما لطخ يديه بدماء الخيانة، الظلم والفساد، كان لروحه عملتان، كل واحدة أبشع من الثانيه، الأولى مثل قذارة عقله في متعة تمزيق روحها وحرق أحلامها، والثانية كانت في سماع صوت عظامها تتفتت تحت يديه، ودمائها على جسده مثل خمر مقدس، لذا لعنته السماء كما لعنت أبليس تماماً، في أحدى الليالي أشتعلت أبواب الجحيم لتحترق حفلة جوريا بنار أثامهم، لم يخرج منها سوى طفل في العاشرة من عمره لتعود وتروي حكايتها بعد أكثر من عشرين عاماً ، تقول الاسطورة أن الشياطين ملعونة بغضب السماء ولهذا اختفى من بين القضبان في ليلة بيضاء ليظهر طفل صغير في الرابعة من عمره .كان طفلاً في ظاهره، لكنه لم يكن كذالك، صوت صراخهه وشهقاته العنيفة أفقدت رجال الشرطة صوابهم ، لكن لا شيء جعله يهدأ أو يتوقف ، فقط شابة صغيرة قد منحت حبها للشيطان، وقدمت روحها لسيد الوحوش، أخذته من بين كل صرخاته، وكتبت على نفسها مصير الموت، هكذا. تلك كانت بدايتها . بداية يانا ، بداية حبها المريض. بداية عذاب لا نهاية له أبداً . كان حبها مسخاً من أعماق الجحيم. عطش لدمائها سنين وسنين، ابتعد ليمنع جنونه عنها ، لكنه كان ادماناً يقتله ليسمع صوت صراخها، يقولون أن بين الحب والكره شعره واحدة. لكنه كان هوساً تحول إلى أدمان حتى المو