Story cover for على اطلال اللقاء by watt_nya
على اطلال اللقاء
  • WpView
    Reads 227
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 227
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 13
Mature
."لم يكن اللقاء بينهما مجرد مصادفة، بل كان تكملة لقصّة قديمة كتبتها الأقدار، ربما كان الفراق هو البوابة التي كان لا بد من عبورها ليكتشفا أن الطريق بينهما لم يكن مغلقًا كما ظنّا."
"
نظر إليها كما لو كان يراها لأول مرة، لكنه في الحقيقة كان يرى تلك اللحظة التي فاته أن يعيشها سابقًا. وبينما كانت هي تبتسم، كانت قلبها يعجّ بالأسئلة التي لا تجد لها جواب....









فكرة الرواية فكرتي⚠️ 

حقوق الملكية الفكرية محفوظة:

كل حقوق رواية على أطلال اللقاء محفوظة للكاتبة.

يمنع نسخ أي جزء من الرواية، أو اقتباس الفكرة، أو إعادة نشرها بأي شكل كان، كليًا أو جزئيًا، دون إذن كتابي مسبق.

أي انتهاك لهذه الحقوق يُعد سرقة أدبية واضحة، وسيتم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة فورًا.
All Rights Reserved
Sign up to add على اطلال اللقاء to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح by YaqeenBNM11
21 parts Complete
ليست كل الحكايات مجرد كلمات تُكتب. بعض القصص لا تنتهي حتى لو ظننا أننا أغلقنا صفحاتها. هناك حكايات تُحفر في الأرواح قبل أن تُسطَّر على الورق، وحين نرويها لأول مرة نكتشف أننا كنا نعيشها منذ زمن. هذه ليست مجرد قصة عن لعنة قديمة أو سفينة ضائعة، بل رحلة بين الحقيقة والخيال. هل تتحكم الأقدار في مصائرنا؟ أم أن هناك روابط خفية تعيد جمع الأرواح رغم مرور العصور؟ حين تبدأ هذه القصة، تذكر أن كل سطر قد يكون أكثر من مجرد كلمات ربما يكون انعكاسًا لواقع لم تدركه بعد. خطوة داخل الاحداث كان الممر بلا نهاية واضحة،والجدران العتيقة تحمل آثار زمن مضى، نقشٌ باهت هنا، وشقوق هناك كأنها ندوب على جسد المكان.خطوات عادل كانت هادئة،لكنه شعر بثقل غريب في الهواء كأن الجدران تراقبه،كأن شيئًا غير مرئي ينتظر.توقفت ريم فجأة وضعت يدها على الجدار ثم همست:أنا أعرف هذا المكان نظر إليها عادل بدهشة.لكن هذه أول مرة تأتين إلى هنا أليس كذلك؟ أغمضت عينيها للحظة، ثم قالت بصوت بالكاد يُسمع: لا أعلم لكنه مألوف. كأنني كنت هنا يومًا كأنني سمعت هذا الصمت من قبل. ثم صدر صدي صوت قائلاً: ربما لم تكوني هنا بجسدك لكن روحك تعرف هذا المكان جيداً. ارتعشت أنفاسها، وقبل أن تتمكن من الالتفات لترى من اين هذا الصوت؟انطفأ الضوء، وغرق الممر في الظلام. لُجّة
Beautiful Chaos by heso_2719
10 parts Ongoing
"الفنانة لي يو أون، الم نلتقي من قبل؟" لم تكن تلك جملة عابرة أو محاولة ساذجة لفتح حوار. كانت هي المرأة ذاتها... التي أنقذت جونغ بوم وو ذات يوم صيفي، حين كان غارقًا في اليأس أمام موت مريض لم يستطع إنقاذه. لم يكن هناك مجال للشك. لقد كانت لي يو أون. في ذلك الوقت، انسحبت من تدريبها قبل أن ينتهي، والآن تتجاهل معلمها وكأنها لا تعرفه؟ "أعتذر، لا أذكر شيئًا... أتمنى لك يومًا طيبًا، دكتور جونغ بوم وو." كان أول حب في حياتها، وحبها الذي لم يُبادَل. الرجل الذي ارتبط اسمه بأعمق جراحها في أكثر أيامها ظلمة، ظهر فجأة أمامها من جديد. "أنتِ الآن، بعد منتصف الليل، ثملة، وركبتِ سيارة رجل غريب تقريبًا. أليس هذا ما حدث؟" غضب بوم وو لأن يو أون تصرّ على التظاهر بعدم معرفته... وبدأ قلبه بالخفقان. لكنه، كاختصاصي في جراحة القلب والصدر، كان يدرك جيدًا: هذا ليس خللًا في النظم ولا تسرعًا بطينيًا. بل خفقان صريح. نابع من الاستياء. "لا تقلق يا أستاذ، أنا لا أسيء بك الظن. أعلم جيدًا من تكون." هو الطبيب الذي يملك من المهارة ما يكفي ليُنقذها حتى لو قررت أن تعض لسانها وتموت في هذه اللحظة. وكان أيضًا الرجل الذي احتل كل زاوية من تفكيرها ذات يوم. ومع مرور كل هذا الوقت... لماذا لا يزال قلبها ينبض كلما رأته؟ "لماذا تنظرين إليّ هكذا؟"
آمرٍآء آلُخـرٍآب by lilo1911
11 parts Ongoing
الليلُ كان هادئًا على غير عادته، كأن المدينة تحبس أنفاسها لحدثٍ لا يُشبه سواها. على أحد الطرق الفرعية الواسعة، حيث تعكس إنارة الشارع ضوءها على الأسفلت المبلل، كان هناك ثلاث فتياتٍ يرقصن بحريةٍ لا تُقيَّد، كأنما يصفعن الحياة بابتسامة مجنونة. الفتاة التي في المنتصف، ترتدي معطفًا طبّيًا مفتوحًا فوق فستان أسود قصير، ترقص بثقةٍ غريبة، كأنها تُجري عملية قلب مفتوح للحياة نفسها. التي على اليسار، شعرها مربوط للأعلى، تحمل في يدها خوذة مهندسين وترقص بها كأنها تُعلن انتصارها على قوانين الجاذبية. أما الثالثة، فكانت تدور بجنونٍ ساحر، كأن جسدها وُلد من نغمةٍ لا يسمعها سواها. من بعيد، توقّفت ثلاث سيارات سوداء فاخرة، نزل منها ثلاث رجال، أشبه بأشباح الليل... كلٌّ منهم يحمل نظرةَ قاتل، لكن ما رأوه جعل أنفاسهم تتباطأ. قال الأول، وهو يضع يده في جيبه ونظرته تتسمر على التي في المنتصف: "تلك الطبيبة... لي." ضحك الثاني بسخرية، عينيه تتابع المهندسة الثائرة وقال: "والتي على اليسار؟ تبدو شرسة... إنها لي." أما الثالث، فقد ابتسم بهدوءٍ قاتل، عينيه على الراقصة: "إذًا... الأخيرة لي." صمتوا للحظة، كأن شيئًا قد كُتب في الهواء... كأن الأقدار نفسها وقّعت على اتفاقٍ جديد... وما كان إلا بداية الجنون.
ذاكرة تحت الحراسة by Manol_00
4 parts Ongoing
"هل تظن أنني نفس الشخص الذي كنت عليه بالأمس؟" لم يُجبه فارس. ظل يُقلّب الأوراق بين يديه، كأنّ السؤال لم يُطرح، أو كأنه يُفضّل أن يردّ عليه بصمته أولًا. مرّت لحظة ثقيلة، ثم قال بصوتٍ خافت : "أستيقظ ولا أجد شيئًا... ذاكرتي تتبخّر، لكن يبقى داخلي شيء غريب، كأنه أنا... لكنه ناقص." عندها رفع فارس رأسه ببطء، وحدّق فيه بعينين تحملان واقعية الطبيب، لا شفقة الإنسان، وقال بصرامة هادئة : "ذاكرتك ليست ضمانًا لوجودك... ذاكرتك حبلٌ في العتمة... لكنها ليست السقف الذي يحميك. ما يحميك حقًا هو قرارك بأن تبقى، حتى لو لم تعرف من كنت." "لكن... هل يمكن لشخصٍ أن يعيش دون أن يعرف من هو؟ هل يمكن للفراغ أن يُصبح هوية؟" أجابه بصرامة، محاولًا إرضاءه بإجابة : "الفراغ ليس هوية، لكنه اختبار. إما أن تملأه بما تكتشفه... أو تتركه ليبتلعك." أجاب وهو يهمس، مضطربًا : "أنا خائف... أخاف أن أضيع تمامًا." أجابه بهدوءٍ حاد : "ستضيع إن بقيتَ تنتظر الإجابة من غيرك، لكنك لن تختفي ما دمتَ تقاوم... وأنا هنا، لأحرس ذاكرتك، حتى وإن لم تعرف بعدُ من تكون."
You may also like
Slide 1 of 7
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح cover
حُب خادعَ cover
و ما خفي كان اعظم cover
Beautiful Chaos cover
آمرٍآء آلُخـرٍآب cover
 ـ رواية وقعت في غرام منقذي ‌‌‌‌‌‌‌‌‌ cover
ذاكرة تحت الحراسة cover

أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح

21 parts Complete

ليست كل الحكايات مجرد كلمات تُكتب. بعض القصص لا تنتهي حتى لو ظننا أننا أغلقنا صفحاتها. هناك حكايات تُحفر في الأرواح قبل أن تُسطَّر على الورق، وحين نرويها لأول مرة نكتشف أننا كنا نعيشها منذ زمن. هذه ليست مجرد قصة عن لعنة قديمة أو سفينة ضائعة، بل رحلة بين الحقيقة والخيال. هل تتحكم الأقدار في مصائرنا؟ أم أن هناك روابط خفية تعيد جمع الأرواح رغم مرور العصور؟ حين تبدأ هذه القصة، تذكر أن كل سطر قد يكون أكثر من مجرد كلمات ربما يكون انعكاسًا لواقع لم تدركه بعد. خطوة داخل الاحداث كان الممر بلا نهاية واضحة،والجدران العتيقة تحمل آثار زمن مضى، نقشٌ باهت هنا، وشقوق هناك كأنها ندوب على جسد المكان.خطوات عادل كانت هادئة،لكنه شعر بثقل غريب في الهواء كأن الجدران تراقبه،كأن شيئًا غير مرئي ينتظر.توقفت ريم فجأة وضعت يدها على الجدار ثم همست:أنا أعرف هذا المكان نظر إليها عادل بدهشة.لكن هذه أول مرة تأتين إلى هنا أليس كذلك؟ أغمضت عينيها للحظة، ثم قالت بصوت بالكاد يُسمع: لا أعلم لكنه مألوف. كأنني كنت هنا يومًا كأنني سمعت هذا الصمت من قبل. ثم صدر صدي صوت قائلاً: ربما لم تكوني هنا بجسدك لكن روحك تعرف هذا المكان جيداً. ارتعشت أنفاسها، وقبل أن تتمكن من الالتفات لترى من اين هذا الصوت؟انطفأ الضوء، وغرق الممر في الظلام. لُجّة