
لم يعد الخطر فقط في الطرقات أو خلف الأبواب، بل في الذاكرة ذاتها. أصوات الماضي بدأت تتسرب إلى الحاضر، تكشف أسرارًا لم يكن أحد مستعدًا لمواجهتها. وجوه قديمة تعود، وحقائق تُقال لأول مرة... حقائق قادرة على تمزيق ما تبقى من الثقة بينهم، أو إشعال حرب جديدة لا يملكون رفاهية خوضها. في تلك الليلة، لم يكن العدو الوحيد هو راين... بل الماضي نفسه، الذي قرر أخيرًا أن يتكلم.All Rights Reserved