
لم تكن تبحث عن الحقيقة... لكن الحقيقة هي من وجدتْها. في لحظةٍ عابرة، تشقّق الواقع، وفتحت أبواب ماضٍ لم تطرقه يومًا. فتاة تكتشف أنها لم تكن يومًا كما ظنّت، وأن هنالك مرآة تعكس ملامحها... لكنها تخفي أسرارًا لم تُروَ. قصة كُتبت في الظل، تنتظر من يزيح الغبار عنها. فهل تكفي الإجابات المتأخرة لترميم ما انكسر؟ أم أن بعض الكسور لا يُجبر أبدًا؟All Rights Reserved