Story cover for حين يحترق العالم by Evve_14
حين يحترق العالم
  • WpView
    Reads 1,676
  • WpVote
    Votes 743
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 1,676
  • WpVote
    Votes 743
  • WpPart
    Parts 16
Complete, First published May 15
عالمهما مختلفان، لكن الطريق واحد حين يشتعل الداخل، وتشتد العواصف، لا خيار سوى الصمود. 
وفي قلب الرماد، يولد السؤال: أيهما يحترق أولًا، العالم أم من يسكنه؟
ليحاولوا أن يعرضوك لخطر لم يروا غضب محب من قبل.
 في هذا العالم، يعلمونك القوة رغمًا عنك
يجبرونك على التكيف مع ظروف قاسية، يحولونك إلى محارب صامد، يقوي صدقك، ويثير فيك شغفًا بالبقاء.
أسأل من في هذا العالم : خيرهم بيني وبينك، هل سيختارونك؟ أم يختاروني؟ ليس لأني الزعيم، بل لأنهم يعلمون أن الوقوف ضدي يعني الموت، حتى لو لم يكن بالمعنى الحرفي تمامًا.
 إنهم يخشون قوتي، ليس قوة الجسم فحسب، بل قوة الإرادة، وقوة الروح التي لا تُقهر.
 قوة تتجلى في صمتي، وفي نظراتي، وفي كل حركة أقوم بها. 
قوة بُنيت على التجارب، وعلى الآلام، وعلى النجاحات التي حققتها رغم كل الصعوبات.

هم يعلمون أنني لست مجرد شخص، بل أنا رمز، أشبه الصخرة التي لا تتزحزح، الشجرة التي تصمد في وجه العاصفة، النار التي لا تُطفأ.
 وقوتي هي قوة من يؤمنون بي، من يرون فيّ الأمل، من يستمدون مني القوة ليواصلوا مسيرتهم.
 فإنهم يعلمون أن معي، سيكون لهم النصر، حتى وإن طالت الأيام، واشتدت الصعوبات.
All Rights Reserved
Sign up to add حين يحترق العالم to your library and receive updates
or
#385vagueness
Content Guidelines
You may also like
SONIIESS BODY/جسد بلا روح by Aorkayd
21 parts Ongoing
كانت تلك هي بداية النهاية ..بداية الموت...بداية الشعور بكل ذاك الفتور الذي يصيب القلب بعد عدة صدمات متوالية.. يومأ كيف تنسلخ عن الواقع لفترة من الزمن وكيف أن كل ما كنت تعتقده مزدهرآ يذبل فجأة تلك الصدمة التي لا تشبه معرفة طفل الصغير بأن والده الذي يضن انا هو الامان يتبين هو الوحش الجلوس لساعات بين أربع جدران تشعر بنفسك في لامكان عيناك ترتكزان على نقطة ما تعيد تكرار الذكريات كأنها فلم سينمائي لا ينفك ينتهي حدا يعاد مجددا متى بدات حقا في عزل نفسي عن الجميع لا اعرف لا اعرف متى أصبحت نافذتي هي عيني الوحيدة التي تطل على الحياة متى بدات تلك الحاله العميقة من اللامبالاة في السيطرة والتعشب في خلايا جسدي متى بدا يجف الدم في نبضي وبدأا قلبي في ضخ الجليد حتى ما عادت مشاعر داخلي قادرة على القتال حتى أغلقت مجرى دمعي وحرمتني حتى البكاء لما قد اريد البكاء لا اعرف كل مافي الامر ان كتلة بحجم الكون تحبس انفاسي ومهما طال نفسي ومهما قصر لا استطيع الخلاص منها كل مافي الامر ان الصمت يتمكن مني وحب الانعزال يسيطر علي فكري يدفعني لجانب اسود مخيف اراة كالجنة امام كل شيء احاول جلب كل الاشياء السعيدة ولكن سد من فولاذي يمنعني اركض لاهثا محاولة تحايري وكل مرة ارتطم بقوة واقعة على الأرض بدون جدوا أشعر بالوهن والتعب
Alex|| آليكس by _writeravolite_
9 parts Ongoing
في عالَمٍ يَتأرجحُ بينَ الهلاك وَالنجاة تَقف اوليڤيا كضوءٍ هشّ في قلبِ الظلام كَملاكٍ تُجيد لَملمة الأرواح المُنهارة، وتُحاول أن تُنقذ ما تَبقّى مِن إنسانيّة البشر. هي تِلك الروح الخَفيفة الجَميلة التي تُعيد الحياة لِلجسد والنبض لِلقلب، رُغم عاصِفة الحياة التي تَجتاحها في عَينيها تَجتَمُع العُذوبة وَالحزن، وكَأنّها تَسكُن بينَ عالمين، لا هي قادِرة على الرَحيل عَنهُما، ولا هي قادِرة على الانتماء إلى أي مِنهُما بِالكامِل .. وَهو الغامِض الذي لا يُمكن فَهمه، لا تُدركه الحواس ولا يُفسّره المنطق كَأنّه ظلّ يَتوارى خَلف رماد الألم .. كائنٌ لا يُجيد إلا نَزف الجِراح وَاقتِلاع الحياة مِن جُذورها .. تَتضارب فيه الصِفات كَما تَتضارب النيران في قَلب العاصِفة .. لا تَعلم إن كانَ يَحمل الخلاص أم يَقودك نَحوَ الهلاك .. كُلما اقتربت منه، اتسعتْ العتمة .. تَتوق لِاكتشافه، لَكِنَك تَخشى ما سَتجده .. هي تُرمّم ما يَكسره العالَم وَهو يَكسر ما لا يُمكن تَرميمُه. بينَهما صراع لا يُشبه الحروب، بل يُشبه الرغبة المجنونة في أن يُعيد أحدُهما تشكيلَ الآخر. فَهل يمكن لِلنور أن يَتسلّل إلى قلبٍ يَسكنهُ الجَحيم؟ أم أنَّ الظلام سَيبتلِع كُل شَيء ، حَتى الحُب؟ __ *لا تذهبي كَما فَعلتْ هي .. *هَل أنا وَحش؟
الله يلعنك يا قلبي لاهملتها .اللّٰه خلقها بشر لكن غير البشر by star_m18
13 parts Ongoing
في لحظة، وكانه الحلم، شافها وسط الزحام، كانت عيونها تلمع، والقلب فيها صار يتوه. هو كان يراقبها، قلبه يرتجف، بس ما درى وش يسوي، شعور غريب اجتاحه، وداخل نفسه يحس إنه ما عاد يقدر يتنفس. هي ما كانت تدري عنه في البداية، كان مجرد عابر في حياتها، لكن لما شافته، شعرت بشيٍ غريب في قلبها، لكن الدنيا في البداية ما كانت تسمح، وكل واحد بدأ يكابر، يخفي مشاعره ويبعد، كل واحد يشيل همّه. وبين الهم والضيق، زادت الفجوات، هواش، فراق، وكل واحد يحاول ينسى. لكن العيون كانت دايمًا تلتقي، والقلب يحن، ومع ذلك، الكبرياء كان يسيطر عليهم، ولا أحد يقدر يعتذر. وبعد، دخلت الغيرة والحقد بيناتهم، من ناس قريبة، وأشخاص تآمروا وفرقوا بينهم. الخيانة كانت موجعة، والغدر كان أقوى من أي حب، صاروا يضيعون في بحرٍ من الألم والذكريات المؤلمة. وحتى في وسط العشق، كان الفقد يلاحقهم، كل واحد منهم ضاع في فراغ، والدموع صارت رفيق. وفي النهاية، بانت الهزيمة، وضلوا يواجهون الحياة وحدهم، في قلبهم عذاب، وفي عيونهم شوقٍ لا يموت. لكن مهما حاولوا ينسون، الحب ما قدروا يفارقونه، كانوا يتصارعون مع الواقع، لكن المشاعر كانت في القلب، كانوا يعانون من الغدر والخيبة، والحب صار همّ يثقل عليهم. وأصبحوا يعيشون في صراع مستمر، بين ذكريات الماضي وأمل ضائع.
بين الدماء by zae_in197
11 parts Ongoing
"عندما يُسحق القلب تحت وطأة الخيانة، لا يبقى للإنسان سوى خيارين: أن يُدفن تحت رماد ضعفه، أو أن يقوم من بين الركام، جمرًا لا يُطفأ ونارًا لا تُروى." هو لم يولد شريرًا... كان قلبه نقيًا كصفاء السماء، وروحه وادعة كطفلٍ يحلم. لكنّهم، بخيانتهم، بكذبهم، بغدرهم الذي فاق حدود الإنسانية، نزعوا من صدره الرحمة، واقتلعوا منه الطمأنينة، فصار شيئًا آخر... صار لعنة! قالوا له: انْسَ، الزمن كفيل بأن يُبرد الجراح. لكنّه آمن بأن الزمن لا يُصلح شيئًا، بل يربّي الغضب، ويُنمّي الحقد، حتى يُصبح الانتقام فريضة. سُلبت منه الطفولة، قُتلت أحلامه بيد من ظنّهم أمانه. والآن، عاد... لا لينتقم فقط، بل ليُعيد كتابة القصة بطريقته، بحبرٍ من الدم، وبحروفٍ من وجع لا يُغتفر. لن يدقّ باب الرحمة، لن يطلب العدالة من قانونٍ صامتٍ أخرس، بل سيكون هو القانون، هو الجلّاد، وهو النهاية لكل من ظنّ أن الطعن لا يُرد. صوته هادئ... خطواته صامتة... لكن خلف عينيه سُعار جحيم. من عبث بماضيه، سيلقى حاضرًا لا يُطاق... ومن خان ثقته، سيتوسل الموت ولن يناله. هو لا ينتقم... هو يُعيد التوازن لهذا العالم الظالم بطريقته!
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
نيفارا by columbine_12
40 parts Ongoing Mature
فات الأوان على المقاومة... أنا غرقت. غرقت، والتهمتني غياهب البحر، حتى تلاشى وهجي في ظلاله الباردة. بسكونٍ مُر، تبعه سلامٌ من نوعٍ آخر؛ سلامٌ لا يهدي سوى الآلام الوحشية، بلا درب، ولا رفيق. كتّفتُ يديّ إلى صدري، أنظر إليه بتمعّن. لقد ارتدى اللثام هذه المرّة أيضًا... "ألن تنتهي هذه المسرحية؟ ألن تتركني وشأني؟" اعتدل بجسده، يقترب نحوي بخطى مهدّدة لم تخلُ من الهدوء، يدنو حتى استطعت الشعور بأنفاسه تلفح وجهي، مردفًا بهدوئه ذاته: "مهزلتنا لن تنتهي، بل ستكبر لدرجة لا يمكنكِ توقّعها. منذ اللحظة التي خطت بها قدماكِ أرضية هذا الكوخ، فأنتِ ضحيّتي بكل تأكيد. لن أترك طيفكِ يتحرّك خارجه خطوةً واحدة دون علمي. ستدفعين الثمن... بروحكِ، أُوار رايت." تعلّقتُ بين الحياة والموت، أصرخ دون صوت، كأن الصمت سكنني، والبحر اختارني قبرًا لا يُدفن فيه أحد. ما عدت أقاوم، لكنني ما سلّمت. أنا هناك... في المنتصف. فهل يولد السلام من شراسة الحرب، أم أن الحرب ما كانت يومًا سوى وجهٍ آخر لسلامٍ مفقود؟ -- •صُنِّفت الرواية ضمن تصنيف البالغين بسبب احتوائها على بعض المشاهد المليئة بالدماء، وطرق القتل والتعذيب، ووجود عقليات ملطخة وسامّة، وليس بسبب مشاهد أُؤثم عليها أمام الله، ولا لتلوث صورتي كمُسلِمة. جميع الحقوق محفوظة لي ككتابة. بدأ
فتاة الاجتياز by user64735937
17 parts Complete
هي تلك الفتاة التي سُلب منها الأمان في لحظة، حين اختُطف والدها من الحياة فجأة، بلا وداع ولا تمهيد. لم يكن الحزن فقط هو ما واجهته، بل تبِعه تيار من المشاكل، والمسؤوليات، والتعب الذي لا يُرى بالعين. تمرّدت على الانكسار، وبكت بصمت، ثم نهضت. علّمت نفسها كيف تكون الأب والسند لنفسها، كيف تبتسم رغم الألم، وتواجه رغم الخوف. لم يكن طريقها سهلاً، لكنها اختارت أن تجتاز، أن تعيش لا لتنسى، بل لتتجاوز. هي ليست عادية، بل قوية بصمتها، عظيمة بصبرها، ومُلهمة بقدرتها على الوقوف بعد كل سقوط وبعد سنوات من الصبر، والألم، والخذلان أحيانًا... نهضت فتاة الاجتياز من وسط كل العتمة، تحمل في قلبها ذكرى والدها، وفي عينيها بريق من قرر ألا ينكسر. كافحت في دراستها، وتحمّلت ما لا يُحتمل، حتى وقفت أخيرًا مرتدية عباءة التخرّج، تحمل شهادتها بيد، وصورة والدها في القلب. لم يكن التخرج مجرد إنجاز أكاديمي لها، بل كان إعلانًا صامتًا بأنها نجَت... وأنها اجتازت. نظرت إلى السماء وابتسمت، وكأنها تقول له: "نجحت... لأنك علّمتني ألا أستسلم. #القوة #فقد
SO PERFECT TO BE MINE  by rogin_a97
18 parts Ongoing
لطالما ظننت أنني لن أعيش سوى على الأطلال وأن حياتي ستبقى حبيسة في قفص الماضي... لكن لا أحد يخطط لما سيحدث في لحظةٍ واحدة انقلب كل شيء كنت أخشى الحبّ، أخشى أن أسمح لقلبي بالنبض مرةً أخرى بعد أن خبَّأته عن العالم وأدمنت الهروب من كل شيء يُشبهه لكن في تلك اللحظة عندما تقاطعت أعيننا، شعرت بشيءٍ لا يمكن تفسيره وكأن الزمان توقف وكأنني عُدت إلى تلك اللحظة التي اختفى فيها كل أمانٍ داخلي هو لم يكن فقط قائداً عسكرياً، بل كان معركة في حد ذاته كان يمشي وكأن المكان يتهيّب خطواته، وكأن حضوره يعيد ترتيب الفوضى حوله ورغم قسوة عينيه كنت أشعر بأمانٍ غريب. رجلٌ لا يمنحك الأمان بكلمة بل بحضوره... بنبرته الآمرة وعينيه التي رغم قسوتهما كانتا ملاذًا لا يشبه سواه كان يجعلني أشعر بأنني أنثى رقيقة بجانبه يجعلني أريد أن أتصرّف بأنوثة وأن أتزين لحضوره كأني أعود إلى شيءٍ مفقود وأكتشف نفسي من جديد." "ما كنت أعلم أن بعض الحروب لا تُخاض بالسلاح، بل بنبض القلب وأن أعظمها... تبدأ بنظرة واحدة"
You may also like
Slide 1 of 9
SONIIESS BODY/جسد بلا روح cover
Alex|| آليكس cover
الله يلعنك يا قلبي لاهملتها .اللّٰه خلقها بشر لكن غير البشر cover
بين الدماء cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
نيفارا cover
فتاة الاجتياز cover
SO PERFECT TO BE MINE  cover
مدربي الساحر cover

SONIIESS BODY/جسد بلا روح

21 parts Ongoing

كانت تلك هي بداية النهاية ..بداية الموت...بداية الشعور بكل ذاك الفتور الذي يصيب القلب بعد عدة صدمات متوالية.. يومأ كيف تنسلخ عن الواقع لفترة من الزمن وكيف أن كل ما كنت تعتقده مزدهرآ يذبل فجأة تلك الصدمة التي لا تشبه معرفة طفل الصغير بأن والده الذي يضن انا هو الامان يتبين هو الوحش الجلوس لساعات بين أربع جدران تشعر بنفسك في لامكان عيناك ترتكزان على نقطة ما تعيد تكرار الذكريات كأنها فلم سينمائي لا ينفك ينتهي حدا يعاد مجددا متى بدات حقا في عزل نفسي عن الجميع لا اعرف لا اعرف متى أصبحت نافذتي هي عيني الوحيدة التي تطل على الحياة متى بدات تلك الحاله العميقة من اللامبالاة في السيطرة والتعشب في خلايا جسدي متى بدا يجف الدم في نبضي وبدأا قلبي في ضخ الجليد حتى ما عادت مشاعر داخلي قادرة على القتال حتى أغلقت مجرى دمعي وحرمتني حتى البكاء لما قد اريد البكاء لا اعرف كل مافي الامر ان كتلة بحجم الكون تحبس انفاسي ومهما طال نفسي ومهما قصر لا استطيع الخلاص منها كل مافي الامر ان الصمت يتمكن مني وحب الانعزال يسيطر علي فكري يدفعني لجانب اسود مخيف اراة كالجنة امام كل شيء احاول جلب كل الاشياء السعيدة ولكن سد من فولاذي يمنعني اركض لاهثا محاولة تحايري وكل مرة ارتطم بقوة واقعة على الأرض بدون جدوا أشعر بالوهن والتعب