Story cover for سبحة وعباية by thuraa_mastfa
سبحة وعباية
  • WpView
    Reads 20,383
  • WpVote
    Votes 1,569
  • WpPart
    Parts 21
Sign up to add سبحة وعباية to your library and receive updates
or
#17عشائري
Content Guidelines
You may also like
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
You may also like
Slide 1 of 10
~𝑭𝑳𝑨𝑫 𝑫𝑹𝑨𝑪𝑶𝑳𝑰𝑨 ~  فْلاَدْ دَراكُولٓيا  cover
روح زمزم cover
دموع الخريف cover
سجينة طيفك cover
قلت بعيونك الثنتين موت وحياه تقتل العاشقين وتحيي المستجير  cover
التامور المنيع  cover
و سطا العشق ( نوفيلا تكميلية ل " عشق لم يسطو بعد ") cover
فلتنحني لقلبي تذللا  [ تتمة ] {مكتملة} cover
يامناي العذب يااصدق شعور  cover
الايان  cover

~𝑭𝑳𝑨𝑫 𝑫𝑹𝑨𝑪𝑶𝑳𝑰𝑨 ~ فْلاَدْ دَراكُولٓيا

12 parts Ongoing

"آلَبًشُر يَطِآردٍوٌنِ آلَقُوٌةّ، ثًمً يَخِآفُوٌنِ مًنِهّآ عٌنِدٍمًآ يَدٍرکْوٌنِ ثًمًنِهّآ." "هّيَ آلَصّمًتٌ آلَذِيَ يَصّرخِ بًإسِمًيَ حًيَنِ لَآ يَکْوٌنِ هّنِآکْ أحًد" يَشُبًهّ نِبًضآ لَآ أسِمًعٌهّ لَکْنِيَ أشُعٌر بًهّ" "إکْتٌفُيَتٌ بًهّآ وٌ لَمً آکْتٌفُ مًنِهّآ" "هّنِدٍبًآئيَ.. " تسللت بين فصوف دماغه دخيلة.. أليس الأرجح أن تغزو قلبه؟ أن تتمكن من نبضه بدلًا من أن تتشبث بعقله، حيث تصبح الفكرة لعنة لا خلاص منها؟ صوتها ، و تعرجات عروق يدها التي تحمل ماكان يراه كغذاء، ما كان يتعذب فقط حتى لا يغفل على نفسه فيراها بين يديه هائمة في الامكان.. بسببه.. متى سمح لها بغزو خلاياه الميتة؟ لم يسمح بدخولها، حين استوطنت، لم يزعجه وجودها، حتى بات غير قادر على تخيل الفراغ بدونها.