Story cover for The Golden Butterfly by Hannann33
The Golden Butterfly
  • Reads 23,966
  • Votes 2,164
  • Parts 17
  • Reads 23,966
  • Votes 2,164
  • Parts 17
Complete, First published May 16
Mature
طِفْلَة عاقَبَتْهَا الحَيَاة عَلَى خَطِيئَة لَم تقْتَرِفهَا؛منذُ ولادَتِهَا وحيَاتُهَا

 تنْحَدرُ للاسْوَء،كانَتْ تنمُوا تحتَ وطاءة الامِ والمعانَة، تحتَ القَهرِ 

والاضطهّاد، هي مجَردُ روحٍ برِيئة، لطَخَتهَا الحيَاة ببُقعٍ مِن السوادِ.

ولكن ماذا لو قررت الحياة تغيير مجراها؟

*الروايه للبالغين ليس لإحتواءها على مقاطع خادشه للحياء*
All Rights Reserved
Sign up to add The Golden Butterfly to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سُم في صلة الدم by md_dm002
34 parts Ongoing
في عالمٍ يسوده الظلام ويغمره الحقد، مُلئت القلوب غِلظةً وقسوة، فانقلبت المفاهيم؛ أصبح الظالم هو المظلوم، والقاتل هو المقتول، والصادق يُكذَّب، والصديق... هو أول من يغدر. ولم يعد هناك فرقٌ بين القريب والبعيد، هنا، حيثُ يأكل الذئابُ البريء، وتنهش عظامه دون شفقة. فكيف لطفلٍ أن يحيا بعد أن اقتُلع فجأة من قوقعته المسالمة ليواجه عالمًا لا يعترف إلا بقانونٍ واحد: القوي يبقى، والضعيف يفنى؟ كيف يعيش بعد أن كان في أحضان عائلته، وبعد أن كان يُخشى عليه من نسمات هواء تمر بجواره؟ كيف سيعيش بعد أن كان مدلل زمانه... والآن يُداس دون رحمة؟ كيف ينجو بعد أن خانه من ظنّهم سنده، وكانوا أول من كسر قلبه، وحطم روحه؟ . ----------------------- 🔒 يرجى احترام الحقوق ❌️ الغلاف من تصميمي الخاص، ولا أسمح باستخدامه أو إعادة نشره دون إذن. ✍️ القصة والسرد ناتجة عن جهدي الشخصي وتعب مشاعري، أرجو عدم نسخها أو اقتباسها دون إذن مسبق. 💗 احترامكم يعني لي الكثير، وشكرا لتقديركم تعبي. قراءة ممتعة للجميع ♡♡
You may also like
Slide 1 of 9
حين صار ابي غريباً. cover
أبـن الغـجريـة  cover
عذاب قلب  cover
الضابط الطاغي والخرساء cover
روحين cover
سُم في صلة الدم cover
ألاخت الغير مرغوب بها cover
Moon Child cover
تميم cover

حين صار ابي غريباً.

33 parts Ongoing

"في عالمٍ لا يرحم، تخلت عائلة عن طفلها الصغير بسبب ظروف الحياة القاسية التي جعلتهم يعتقدون أن الفقر كان أقوى من الحب، فاختاروا تركه وراءهم في رحلةٍ من أجل المال، على أمل أن يعودوا إليه عندما تتحسن أوضاعهم. لكن القدر كان له رأي آخر، فظهر شخص غريب ليأخذ الطفل بين ذراعيه ويتبناه، لعلّه يفتح له أبوابًا من الأمل. ومع مرور الزمن، كانت الحياة التي بدا لها وكأنها فرصة جديدة، تتحول إلى جحيم لا يُطاق. في هذا الكابوس الذي أضحى واقعه، اكتشف الطفل أن الشخص الذي تبناه لم يكن سوى منبعًا للألم والذل، لا الأمان."