Story cover for عصر سادة الدم  by Wattp_nour
عصر سادة الدم
  • Reads 176
  • Votes 64
  • Parts 3
  • Reads 176
  • Votes 64
  • Parts 3
Ongoing, First published May 16
عصر سادة الدم ليس كأي عصر...
زمنٌ ما قبل البشر، حين كانت الأرض مملكة لمصاصي الدماء وحدهم.
لا بشر، لا مدن، ولا سلام.
بل أرض تنزف من تحت أقدامهم، وسماء تراقب نزاعات لا تنتهي.
حُكمت فيه الممالك بقوانين الدم، وسُفكت الأرواح لأجل العروش.
وفي وسط هذا الخراب،
كانت هي... النبض المختلف، والفتنة التي لا تشبه أحداً.
ومن رحم هذا العصر... وُلدت الفتنة.
هذا العصر هو اول حقبة في تاريخ عالم مصاصي الدماء، حين لم يكن للبشر وجود. سيطرت فيه سلالات قوية تتغذى على الدم، وكانت الممالك تحكم بقبضة من نار و ظلال. في هذا العصر، كان الدم هو القانون، و السادة هم من يملكون الحق في سفكه او حمايته. وحدهم "سادة الدم" عرفوا اسرار الطقوس، وبنوا مماالك على انقاض الحروب و العهد المحرم.
All Rights Reserved
Sign up to add عصر سادة الدم to your library and receive updates
or
#75الدم
Content Guidelines
You may also like
مشعوذة الجنرال by Ishtar_god_of_hearts
24 parts Complete
*مكتمله* لم يكن ظلام الليل ولا علو الشرفة التي وقف عليها كافيان لأخفاء تلك النظرة التي وجهها لها من الاعلى، وما زاد الامر سوء ، تغير لون عينيه من السواد الى الاحمر المشتعل، كعيني وحش غاضب مختبئ في الظلام... لكنه كان آسراً، كل جزء من معالم وجهه الصارمة كانت تصرخ بالقوة والخطر وذلك ما دفعها اكثر للنظر اليه دون الهرب... - سيدي... سقطت الكلمة من بين شفتيها كهمسة حملتها الرياح الى اذنيه وسببت له الجنون حتى بدأت عيناه تتجه نحو لون الاحمر الداكن وزاد من قوة قبضته على سياج الشرفة ليتفطر بين اصابعه وخلال ثوانِ، اختفى الى الداخل... شعرت بالخيبة تتغلب عليها، ارادت ان تراه لمدة اطول... لكن لماذا رحل؟... الم يعد يتذكرها... لم يمض الكثير من الوقت بالنسبة لمصاص دماء... او ربما لم يرغب برؤيتها مجدداً، ففي النهاية، كانت قد عادت هي وبيكاسوس دون ان يأمرهما بذلك... ... شتم ميكائيل جميع الالهه التي تمكن من تذكرها واغلق اذنيه بيديه ليبعد صوت نبضات قلبها التي قادته الى الجنون بشكل تدريجي... اراد ان يحطم الشرفة ويهبط الى جانبها ليغرس انيابه في رقبتها العاجيه... ولكنه علم... علم انه لن يتمكن من السيطرة على رغباته والتوقف قبل فوات الاوان... فزئر... زئر بشكل مخيف ليرسل جميع من في القصر الى رعب وخوف مفاجئ... الجزء الثاني ( مشعوذة الجنرا
أستيريا by nonie-07
6 parts Ongoing
تحت سماء ملبدة بالغيوم، سال دم الملك فوق عرش من حجر. بين أروقة قصر أستيريا البارد، علا صراخ صغير لم يُسمع له صدى. في تلك الليلة، خان الأخ أخاه، وسرق العرش بحد السيف. كايلوس، الأمير الصغير الذي لم يتجاوز العاشرة، كان الشاهد الوحيد على الجريمة. وأمام عينيه، انهار العالم الذي عرفه. بدموع مشتعلة وخوف غريزي، حمله ثيودور، الوزير المخلص، بعيداً عن أنياب الموت. لم يُقتل كما أراد مورتان، بل نُفي، طُرد إلى عالم البشر... عالم غريب لا يرحم ولا يفهم دمه المختلف. هناك، في مكان لا يشبه أستيريا، حيث الهواء غريب والأرض لا تعرفه، بدأ الطفل المنفي يكبر. مرت السنوات ببطء، وكل يوم كان يشكل جرحًا في قلبه، وكل سنة تمر كان الغضب ينمو في أعماقه. كان يعد الأيام... يوماً بعد يوم... وفي ذهنه كان يردد في كل مرة: "سأعود، سأنتقم، سأستعيد ما سُرق مني." بين جدران ميتم بشري، حيث لا أحد يهتم بمن هو أو من أين أتى، تم دفن ماضيه، وبدأ يحمل اسماً جديداً بين البشر. لكن الروح لا يمكن تغييرها. في داخله كان لا يزال كايلوس، أمير أستيريا، الذي لم تنكسر إرادته. ومع مرور الأيام، كان كاي - الاسم الذي أطلقه البشر عليه - يتعلم كيف يكون أقوى. لم يعد الطفل الضعيف الذي طُرد، بل أصبح شابًا لا يعرف الرحمة. ومهما كانت الظروف، كان يضع نصب عينيه هدفًا واحدً
ساحرة الظلام by khadija_maroc
9 parts Complete
الجميع يعلم بشأن السلالات الخمس الموجودة في العالم: مصاصوا الدماء، المستذئبون، البشر، سحرة النور و أخيرا سحرة الظلام، إلا أن الحضارة البشرية طغت على البقية قبل آلاف السنين، و قد اختبأت السلالات الأخرى أو اختلطت مع الحضارة بهيئة بشرية، مما جعل الجميع يتناسا وجود غير السلالة البشرية و باثت مجرد أساطير، و لكن ذات يوم انقلبت السلالات الثلات: مصاصو الدماء، المستذئبون و سحرة النور، على سحرة الظلام ضنا منهم أن ذلك سيحل الخلافات و سيجلب لهم السلام، لكن ما حدث هو العكس، فقد تدهورت الأمور بسبب أن سحرة الظلام هم من كانوا يحيطون باقي السلالات بحاجز يمنع البشر من اكتشافهم و تدميرهم على أنهم وحوش، و لحسن حظهم نجت فتاة واحدة بأعجوبة من تلك المجزرة و عاشت في عالم البشر و هنا ستبدأ قصتنا، في كيفية عيش هذه الفتاة المنبوذة من طرف الجميع و عن عزلتها، ثم كيفية توحيدها للسلالات ثانية... لدى تابعو مجرى الأحداث.
You may also like
Slide 1 of 10
لعنة التنانين cover
بعد ال6 مساءا  cover
مشعوذة الجنرال cover
~أسطورة الخوارق~ cover
عروس الدم cover
أستيريا cover
ساحرة الظلام cover
farfalle blu  cover
شظايا رغباتنا cover
لعنة العشق الأبدي cover

لعنة التنانين

10 parts Ongoing

في عالمٍ تحكمه النار، وتطارد فيه التنانين كما تُطارَد الأساطير... أنا، صائدة التنانين ووريثة عشيرة "الشرارة الحمراء"، أعيش بقانون واحد: اقتل قبل أن تُقتل. لكن حين تبدأ النبوءات القديمة بالاشتعال، واللعنات المنسية تعود إلى السطح، أكتشف أن الخطر الحقيقي لم يكن التنين... بل الحقيقة التي كنا نحاول دفنها منذ قرون. في سبعة أيام فقط، ينقلب كل شيء. في سبعة أيام، أطارَد من كنت أعتقد أنني أُطاردهم. وفي كل يوم، يقترب هو - التنين المختوم في جسد بشر - من كسر قيده، وأنا من دون أن أعلم... كنت جزءًا من اللعنة منذ البداية. هو ليس بشرًا... ولا تنينًا بعد الآن. محكوم بلعنة قديمة سلبته شكله الحقيقي، وجعلت النور في قلبه يُغلي داخل قفصٍ من جلدٍ وذكرى. ذاكرته مشروخة، ودمه نصفه نار ونصفه ندم. هو السلاح الذي لم يُفهم... والخطر الذي ظنوه منطفئًا. قالوا: هو لعنة. ولم يعرفوا أن النور حين يُسجَن... يصبح أخطر من الظلام.