Story cover for وشم الظلال  by 289556
وشم الظلال
  • WpView
    Reads 93
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 15
  • WpView
    Reads 93
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 15
Ongoing, First published May 17
الوصف:

في عالمٍ تمزّقت خرائطه وتقطّعت حكاياته، تنهض فتاة من بين الركام لا تحمل اسمًا، ولا ماضٍ، فقط وشمٌ غريب يزحف على وجهها كالأغصان الميتة. كل من يراها... يهرب.
هي ليست عادية، ولا تدري لمَ تتبعها الظلال ولا تتكلّم الأحلام إلا بلسانها.

في الطريق، تتلاقى بخيوط القدر: محاربٌ يحمل قلبًا مكسورًا، وساحرةٌ تعرف أكثر مما يجب، وولدٌ ضاحك لا يعرف الخوف.
لكن الحقيقة أبشع من الظلام، وما سيُكشف... سيبدّل كل شيء.

هذه ليست حكاية نجاة...
بل حكاية انتقام، ووشم، وماضٍ يعود ليمزّق الغد.
،،،،،،، 

وشم الظلال

رواية من تأليف العراقي: حسن أمير جاسب

حقوق النشر:

 جميع حقوق النشر محفوظة ©
للكاتب: حسن أمير جاسب
لا يُسمح بنقل أو إعادة نشر أي جزء من الرواية دون إذن خطي من الكاتب.
الرواية حصرية على منصة واتباد، وأي محاولة للسرقة الأدبية ستُواجه بالمساءلة القانونية.
All Rights Reserved
Sign up to add وشم الظلال to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date by AdilaHouara
51 parts Complete
تتراءى لي تلك الذكريات البشعة نصب عيناي، وتصبح بمثابة حطب يزيد من اشتعال النار المتأجِّجة في أعماقي . هنا أين يمنح قلبي صبغة سوداء جرّاء لون دخانها القاتم، ومشاعري الدافئة التي تقبع في داخلي تغدو رمادًا تتناقله الرياح مع ذكر اسمه . نعم هذه أنا ..! مجرد دمية تحركها خيوط الإنتقام والحقد، ومجرد فتاة تمدّ خطواتها التعيسة في درب لا رجوع منه لعلها تبلغ هدفها . بل أنا بريئة جعلوا منها دخيلة تسعى لإزالة قناع غريمها . فصبرًا يا حضرة الماركيز ! فأنا لـا أخاف الموت .. إنّما أخاف أن أعود محمّلة بالخذلان وقد فتحت عيني على الحقيقة . • أي تشابه بين الأحداث والأشخاص مع قصّة أخرى فهذا من باب الصدفة لا غير . • الرواية تاريخية، رومانسية، نقيّة وخالية من الانحراف المبالغ فيه . • الرواية تحتوي على بعض الأمثال والحكم المقتبسة . • قد تبدو الرواية من الوهلة الأولى ذات حبكة معروفة، ولكنك مخطئ ! فلا تحكم على الكتاب من غلافه، ذلك إثمٌ عظيم .
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  by f8e_i1
43 parts Complete Mature
في ظلال مدينةٍ لا ترحم، حيث تُخفى الحقائق خلف الأقنعة، ويُدفن النقاء تحت ركام الخيانة... وُلدت حكاية لم تكن كغيرها. طفلة لا تعرف من أين جاءت، ولا لماذا وجدت نفسها وسط عائلة لا تشبهها، كبرت بين جدران باردة، في بيوت يخيّم عليها الصمت، وتشتعل فيها الحروب الخفية. كل شيء كان مغطى بقناع... الابتسامات، العلاقات، وحتى الدموع. وكل من حولها، كان يُخفي ماضياً مليئاً بالخطايا، وجروحاً لم تندمل. حقدٌ يتوارث، قلوب خائفة من الحب، وأرواح لا تعرف إلا الانتقام. لكنها، رغم كل شيء... كبرت. ونهضت من بين ركام الذكريات. تعلّمت أن لا أحد سيحميها... إلا هي. واكتشفت أن الحبّ الحقيقي، لا يولد من الأمان، بل من بين ألسنة النار. هي لم تكن بطلة، لكنها أصبحت وجعاً لا يُنسى في حياة كل من خذلها. وأمام كل من قرر أن يسحقها... كانت النهاية مختلفة. هذه ليست مجرد رواية... هذه حكاية من تنهض بعد كل مرة قيل لها: لن تستطيعي. بقلمي أنا، روز الشمري.
You may also like
Slide 1 of 9
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date cover
bloodbound desire / الرغبة المقيدة بالدم  " Part 1" cover
السحر الاسود  cover
عرش لا يرثه النور cover
الابنة السابعة  cover
آل رُعــب "الجزء الثاني" cover
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  cover
نفس تحت الأرض  cover
معزوفة الموت  cover

قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date

51 parts Complete

تتراءى لي تلك الذكريات البشعة نصب عيناي، وتصبح بمثابة حطب يزيد من اشتعال النار المتأجِّجة في أعماقي . هنا أين يمنح قلبي صبغة سوداء جرّاء لون دخانها القاتم، ومشاعري الدافئة التي تقبع في داخلي تغدو رمادًا تتناقله الرياح مع ذكر اسمه . نعم هذه أنا ..! مجرد دمية تحركها خيوط الإنتقام والحقد، ومجرد فتاة تمدّ خطواتها التعيسة في درب لا رجوع منه لعلها تبلغ هدفها . بل أنا بريئة جعلوا منها دخيلة تسعى لإزالة قناع غريمها . فصبرًا يا حضرة الماركيز ! فأنا لـا أخاف الموت .. إنّما أخاف أن أعود محمّلة بالخذلان وقد فتحت عيني على الحقيقة . • أي تشابه بين الأحداث والأشخاص مع قصّة أخرى فهذا من باب الصدفة لا غير . • الرواية تاريخية، رومانسية، نقيّة وخالية من الانحراف المبالغ فيه . • الرواية تحتوي على بعض الأمثال والحكم المقتبسة . • قد تبدو الرواية من الوهلة الأولى ذات حبكة معروفة، ولكنك مخطئ ! فلا تحكم على الكتاب من غلافه، ذلك إثمٌ عظيم .