Story cover for Royal guard by __Wonder__
Royal guard
  • WpView
    Reads 2
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 2
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 17
"منذ صغره، لم يعرف ليو إلا الصرامة والانضباط. كان السيف رفيقه الوحيد. لم يتعلم كيف يبتسم، ولم يسمح لنفسه أن يشعر، لأن الشعور ضعف، والضعف لا يليق بحارسٍ ملكي. أما إلينا، فكانت كل ما لا يُشبهه: نارية الطبع، مدللة، تفرض رغبتها حتى على الزمن. الكل أطاعها، الكل خشي نوباتها، إلا هو. لم يركع لها، ولم يبتسم لدهشتها. في أول لقاء بينهما، لم تُعجَب به... لكنها لم تستطع أن تنساه. وهو؟ لم يسمح لنفسه أن يراها أكثر من مجرد مهمة... لكنه كان يرى. يرى خلف العناد قلبًا يخاف أن يُكسَر، مثل قلبه تمامًا. فماذا يحدث حين يلتقي الحزم بالتمرد؟ حين يتعلم الحارس أن الشعور ليس خيانة، وتكتشف الأميرة أن الحب ليس ضعفًا"
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add Royal guard to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الرقصُ وسطَ النارِ by Naria_lnk
3 parts Ongoing
إليفارا، حيث يُضحك المجنون ويُقتل العاقل، وكالدورا، حيث لا ينجو سوى الحديد. كالدورا الصارمة، وإليفارا المجنونة في قصر ملكٍ لا يرحم ، ظهرت امرأة لا تُقهر ..ولا تعرف في قلب هذه العاصفة، يظهر الملك إيرفال، رجلٌ يحكم بقوة لا تقبل المساومة، متسلحًا بحكمةٍ قاسية ونار في عينيه لكن خلف قسوته، يختبئ سرٌّ عميق، ماضي يلاحقه كظل لا يفارقه، ونذر حربٍ لا يمكن تفاديها، تدخل على مسرح الأحداث سيلين هي راقصةٌ غامضة، لكن تحمل بين يديها خنجر الحقيقة، وحكاية لم تُروَ من قبل سيلين ليست من هذا المكان، بل من إليفارا التي يُقال عنها المجنونة، والتي ماتت، ولكنها في الواقع لم تمت... بل تنسج خيوط تمردها في الظل. بين سيلين وإيرفال صراعٌ أعمق من مجرد لقاء بين ملك وراقصة، صراعٌ يتجاوز الممالك والعرش مقتطف: _"كل قتال تختارينه.. سأكون فيه خصمك." _"لا يكفي أن تحملِ خنجرًا يا سيلين... عليكِ أن تعرفي متى وأين تغرسينه." _"كل خطوة تخطينها داخل قصر كالدورا... تحت مراقبتي."
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
"الخنجر المخملي" by Ayatiiiy
32 parts Complete
في قصرٍ لم يعرف إلا الحروب والدماء، حيث لا ينجو الضعفاء ولا يُغفر للخونة، جلس الملك سليم على عرشه، رجلٌ حوّله الحديد والنار إلى أسطورة، لا يُهزم في المعارك، ولا تُكسر إرادته. لكن خطره الأكبر لم يكن يأتي من سيوف الأعداء... بل من ظلال قصره نفسه. ايزابيل الاميرة المتمردة او بالاحرى الجارية التي بيعت في سوق العبيد كغيرها، لكنها لم تكن كغيرها. بعينيها الآسرتين وبابتسامتها الناعمة تخفي سرا مسموما و غامضا، لم تكن مجرد جارية، بل جاسوسة مُرسلة من عدوّه، بمهمة واحدة: التقرب منه حتى يصبح ملكًا بلا تاج، ورجلًا بلا حياة. لكن شيئًا لم يسِر كما خُطّط له. لعبة الخداع بدأت، ولم يعد واضحًا من الصياد ومن الفريسة. فهل يكتشف الملك فخّها قبل فوات الأوان؟ أم أن الجارية الجاسوسة ستجد نفسها غارقة في حب لا يجب أن يكون؟ بين الشك واليقين، وبين العرش والخيانة، تبدأ قصة حيث لا أحد يخرج منها كما دخل... فإما أن يسقط العرش، أو يسقط القلب.
عشقت أسيرتي by RolaHany3
12 parts Ongoing
-توقف أيها الحقير. قالتها "ليساء" بنبرة حادة بعدما رفعت رأسها بشموخٍ و هي تتحدي الحراس و كل من يقف بجانبها، و بتلك اللحظة إستدار الملك "سفيان" لها ليرمقها بقتامة واضحة، أما الحراس فلم يستطعوا فعل أي شئ خشية من رد فعل الملك الذي كان يقترب منها قبل أن يهمس بنبرة خافتة تشبه فحيح الأفعي: -كيف تجرؤين!؟ رمقته بنفورٍ قبل أن تهتف بإحتقارٍ و هي تنظر لتاجه بإشمئزازٍ: -إخلع ذلك التاج أنتَ لا تستحقه أيها الحقير. إبتسم لها بإستفزازٍ قبل أن يهتف بثقة بعدما رمقها بجموحٍ: -معركتنا الدامية وضحت من يستحق التاج يا صغيرتي، و وضحت أيضًا من أصبح أسير و خادم ذليل. حاولت فك كلا كفيها من تلك الأحبال التي تقيدها و هي ترمقه بشراسة صارخة ب: -أنا لست أسيرة أيها القذر أنا هنا الملكة. إتسعت إبتسامته و هو ينظر في عينيها مباشرةً قبل أن يرد عليها بنبرته المستفزة التي أثارت حفيظتها لتبرز عروق نحرها من فرط الإنفعال: -يا إلهي تلك الصغيرة لا تعرف بوجودها بمملكتي! بقلم/رولا هاني.
You may also like
Slide 1 of 9
الرقصُ وسطَ النارِ cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
حب، تاج، سيف  cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
ظل القمر وقدر الدم ؛ cover
المهمة الاخيرة  cover
"الخنجر المخملي" cover
عشقت أسيرتي cover
🖤~حرب بين عقل ذكر وقلب انثي~ 🖤 cover

الرقصُ وسطَ النارِ

3 parts Ongoing

إليفارا، حيث يُضحك المجنون ويُقتل العاقل، وكالدورا، حيث لا ينجو سوى الحديد. كالدورا الصارمة، وإليفارا المجنونة في قصر ملكٍ لا يرحم ، ظهرت امرأة لا تُقهر ..ولا تعرف في قلب هذه العاصفة، يظهر الملك إيرفال، رجلٌ يحكم بقوة لا تقبل المساومة، متسلحًا بحكمةٍ قاسية ونار في عينيه لكن خلف قسوته، يختبئ سرٌّ عميق، ماضي يلاحقه كظل لا يفارقه، ونذر حربٍ لا يمكن تفاديها، تدخل على مسرح الأحداث سيلين هي راقصةٌ غامضة، لكن تحمل بين يديها خنجر الحقيقة، وحكاية لم تُروَ من قبل سيلين ليست من هذا المكان، بل من إليفارا التي يُقال عنها المجنونة، والتي ماتت، ولكنها في الواقع لم تمت... بل تنسج خيوط تمردها في الظل. بين سيلين وإيرفال صراعٌ أعمق من مجرد لقاء بين ملك وراقصة، صراعٌ يتجاوز الممالك والعرش مقتطف: _"كل قتال تختارينه.. سأكون فيه خصمك." _"لا يكفي أن تحملِ خنجرًا يا سيلين... عليكِ أن تعرفي متى وأين تغرسينه." _"كل خطوة تخطينها داخل قصر كالدورا... تحت مراقبتي."