Story cover for نيران انتقامي by R--f14
نيران انتقامي
  • WpView
    Reads 69
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 69
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 19
انتقام. غموض. حقد.
All Rights Reserved
Sign up to add نيران انتقامي to your library and receive updates
or
#543انتقام
Content Guidelines
You may also like
"لا موجٍ تعدى البحر الثايـر ولا نارٍ حرقت غرور النيّـار " by 4wiwri
50 parts Ongoing
«غزال راكض في بساتين الدم ونار تغلي الموج من الجوف للسطح، صياد بعين واحدة أدق من صقر في ربوع السماء صَيَّدَتْهُ غزالة مو أي غزال، غزال يطرح أسد ويخلي الكل واقف لها على قدم وساق!، جلاد يجلد الشر في أرضه، ويقطف الورد الشائك يرسو في بحره... وهو بحر غدار!» عَثَّة انجذبت للهبها، لا هي ربيع الحياة ولا هو شتاء العمر، نيار الأرض في نيارها وبرود الأرض في كفوف مُرهِبة يجتمعون في كثير من الأغاني والسطور في بساتين وحقول... بين رفوف الكبرياء وبين خفايا الظلام... لكن مالهم اجتماع في الحياة العادية ولا وجود للعادي في قاموس التناقض؛ إما نار وإما هوج البحور... يرافقها اللقلب 'ملاك رحيم' لكنها تطيح في قرمزية دم تهزم براءة الأيادي، هو تهمس له الحياة دائمًا بالمجهول، هو الظلم وهي عدله، هو الجنون وهي وعيه الكامل، ماهي إلا صيدة ذيب وماهو إلا صياد الغزالة ، روايتي لا تحمل مجاديف احتياط او حتى قصص روميو و جولييت ، او قيس وليلى أحمل المستحيل بين أنمالي اصوغه وفقًا لمزاجي المتقلب، لا مكان لأصحاب الافكار الوردية ❣️.
You may also like
Slide 1 of 10
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
الحفرة  cover
الدهاء "�العقول المربكة"  cover
الخياط cover
ابناء الشنار cover
ذِكرى العنقاء النرجسيه وسود لياليها الشرقيه cover
أعظم من ضُوء القمر في سماء الغيّهب  cover
هوس الأشهم cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
"لا موجٍ تعدى البحر الثايـر ولا نارٍ حرقت غرور النيّـار " cover

وهم"العيون المغلقه"الأصليه

46 parts Complete

حين يغمر الماضي بألوانه القاتمة الحاضر، وتختنق الأرواح في ظلال الخيبات تبدأ قصة لم تُرَو بعد، تحمل في طياتها بين الحزن والقوة بين الغموض والصدق حيث لا مأوى إلا الخوف ولا دليل إلا الوجع، تمضي خطوة تلو أخرى، باحثة عن شيء يشبه النجاة. كل شيء يبدو صامتا .... حتى الماضي، لكنه يعود بصوت أعلى من الصراخ. وما بين عتمة الأسرار ونور الحقيقة.... تنكشف الحكاية التي لا يشبهها شيء." بقلمي غيوم العامر