Story cover for قصه عن فتاة نـدي ْْعمٌره 𝟏𝟖  by akdjfjdbdj
قصه عن فتاة نـدي ْْعمٌره 𝟏𝟖
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 19
قصه كلشش تجنن 

---

"ندى وخطوة التغيير"

كانت ندى فتاةً في الثامنة عشرة من عمرها، تقف على أعتاب الحياة الجديدة بعدما أنهت دراستها الثانوية. كانت تسكن في مدينة هادئة، تعيش حياة عادية بين أهلها ومدرستها وأحلامها التي كانت تخفيها في دفتر صغير تحت وسادتها.

لكن ندى لم تكن كأي فتاة، كانت تحلم بأن تكون مصممة أزياء معروفة، تحوّل أفكارها ورسوماتها إلى شيء ينبض بالحياة. ومع أنها نشأت في عائلة محافظة لا تهتم كثيرًا بالفن، كانت تسرق اللحظات لتصمم وتخطط بصمت.

في يوم من الأيام، أعلنت إحدى المجلات الكبرى عن مسابقة لتصميم فستان مستوحى من "قوة المرأة"، وكان باب التقديم مفتوحًا للفتيات من جميع أنحاء البلاد. شعرت ندى أن هذه فرصتها، لكنها كانت خائفة. خائفة من الرفض، ومن أن يخيب ظن أهلها بها.

لكن في لحظة هدوء مع نفسها، قالت ندى: "إن لم أبدأ الآن، فمتى؟"

أرسلت تصميمها مع قلبٍ يرتجف، ولم تخبر أحدًا. بعد أسابيع، وصلها بريد إلكتروني: "تهانينا! تم اختيار تصميمك ضمن أفضل 10 مشاركات."

لم تصدق ندى نفسها. وحين أخبرت والدتها، نظرت إليها بذهول، ثم قالت بابتسامة خفيفة: "أنا فخورة بك."

سافرت ندى لحضور عرض التصاميم، ووقف فستانها على المنصة. لم تفز بالمركز الأول، لكن فوزها الحقيقي كان أنها بدأت. أنها تجرأت.

ومن ذلك اليوم، أصبحت ندى
All Rights Reserved
Sign up to add قصه عن فتاة نـدي ْْعمٌره 𝟏𝟖 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ارادة رجل / منقوله by klodea123
21 parts Complete
خطوتها الأولى ومشت مثل عادتها بسرعة جهة أبوها قالت بمرح يغطي توترها أو بالأحرى عشان أبوها يلغي اللي بيقوله " سم يا أبوي قالوا تبيني " تغير وجه أبوها شوي أما هي بداء قلبها يدق وكأنه في سباق ما هو منتهي منه و كان فيه شيء حولها غريب. هي ما كانت مع أبوها لحالها لا فيه ناصر اللي واقف عند الباب وانتبهت من زاوية عينيها اليسرى لشماغ أحمر ما انتبهت له يوم دخلت لأنها كانت لافه وجهها لأخوها ناصر. ألتفتت لرجال الجالس وهي تحسبه أخوها الكبير الوليد لأنه في مثل ذا الأمور يكون أخوها موجود لكنها أنصدمت بوجود رجال غريب يتأمل وجهها البيضاوي من عيونها الواسعة و انفها الناعم إلى فمها الحلو وكان الأكثر أثارة بنسبة له بشرتها البرونزية المشرقة و شعرها الكستنائي اللي طوله إلى أسفل كتفها. تداركت لينا نفسها و بسرعة تركت لرجليها القرار واتجهت للباب لكن ناصر كان واقف قدامها ومسكها ومنعها من أنها تطلع . ما عادت تفهم شيء ويا كود لقت صوتها وقالت " ناصر وخر فيه رجال أبغى اطلع! " " أستني يا لينا بتفهمين كل شيء الحين " قالت بخوف " الحين؟ أقول لك رجال ...." قاطعها صوت أبوها " بنت! " بدأت الأسئلة تتسابق لرأسها واحد وراء الثاني وما لقت جواب لأي واحد منهم خصوصاً صوت أبوها اللي تغير واللي ما سمعته يوم يناديها بذي اللهجة.
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
القلق الاجتماعي في العصور القديمة by RanaAbdelsabor
1 part Complete
مكتملة مترجمه من اللغه الصينية 社恐在古代 لي مو، رعب اجتماعي حديث، نفايات وطنية محمية من المستوى الأول بعد السفر إلى رواية رومانسية قديمة، لم يستغرق الأمر سوى ثلاث ثوانٍ لتقرر أن تكون مصابة بالتوحد، وتتظاهر بالجنون وتتصرف بغباء، طالما استطاعت أن تعيش. يوم واحد في وقت واحد. وبينما كنت أقوم بخلط الأمور، بدأت حبكة الكتاب تصبح غريبة فجأة. تحول الشرير إلى شمس صغيرة، وبدأت البطلة معركة في المحكمة، وتغير حلم البطل من خطف العرش إلى الاستكشاف في الخارج... لي مو: ...لم أفعل شيئًا حقًا. كان الجميع يعلمون أن الفتاة الخامسة من عائلة لي شيلانغ كانت حمقاء، لقد اعتقدوا فقط أن عائلة لي كانت رحيمة ولم تحتجز الأحمق الصغير أبدًا في الفناء، ولم يرسلوا الأحمق الصغير إلى القرية ليدافعوا عن أنفسهم. في وقت لاحق، صدر مرسوم إمبراطوري، وأصبحت الفتاة الخامسة من عائلة لي الأميرة الوصية. لم يعد أحد يجرؤ على التحدث عنها علنًا بعد الآن، ضحكوا فقط وقالوا على انفراد: الرجل المجنون والأحمق متوافقان تمامًا. في وقت لاحق، عندما لم تعد تصرفات الوصي فاحشة وشائنة للغاية، عاد الجميع أخيرًا إلى رشدهم وصلوا وتمنى أن تعيش الأميرة الوصية حياة طويلة ولا تموت أمام الوصي على أي حال. لي مو: أشعر دائمًا أنني أعامل كسلسلة لربط كلب مجنون.
بنت الراوي by user06997287
29 parts Complete
اقتباس.... انهمرت سالى فى البكاء راجيه عمر أن يصدقها ومؤكده انها لم تعطى الملف لاى أحد .. عمر: يوووه .ياماما امور الصياعه دى مش عليا .ميغركيش البدله والفلوس .انا محترم بس وقت اللزوم صايع اوى فلمى الدور وقولى اللى حصل . سالى ببكاء: والله ما أخدته والله . عمر بانفعال : متجبيش بس سيرة ربنا على لسانك ال....دا . شهقت فاطمه فور تلفظ عمر بلفظ مشين فى حق سالى فما كان من عمر الا ان نظر اليها محاولا تماسك أعصابه : فاطمه انزلى انتى عشان متشوفيش ولا تسمعى حاجات مش هتعحبك . فاطمه بصوت خافت من الخوف: بالله عليك ما تعمل فيها حاجه . عمر : اتكلى على الله يا فاطمه يلا . فاطمه : طيب بس ... قاطعها عمر بصرامه: قلت اتكلى على الله .وملكيش دعوه بالاشكال دى ولا اللى هيحصلها . سالى ببكاء: فاطمه والنبى متسيبينيش . عمر بانفعال:ششش انت تخرسى خالص .دا انت يومك طويل معايا اوى .هو انتي فاكره خيانة عمر الحسينى تمنها قليل .ثم التفت الى فاطمه قائلا بصرامه: مع السلامه . نظرت سالى لفاطمه برجاء بينما نظرت فاطمه اليها نظرة عجز ثم انصرفت . فور انصراف فاطمه نظر عمر الى سالى بصرامه قائلا: ها هتقولى بالذوق الملف راح لمين ولا تحبى تجربى غضبى بجد . سالى بيأس :هقول يا بشمهندس ............... بنت الراوي حقوق النشر محفوظه للكاتبة 🙋🙋
بأي ذَنْبٍ قُتِلْتُ؟/  ?for what sin was i slain by judesnow_
32 parts Ongoing
قصة مغربية مئة بالمئة و واقعية كاتنوال مواضيع كانعيشوها فواقعنا المغربي لي كاتمنا ان كل بنت مغربية تلقى راسها فوحدة من هاد الشخصيات و تحس براسها قريبة ليها فيها بعض الشخصيات لي لا اتمنى تا وحدة تحس بيها قريبة ليها حقاش بعض الشخصيات كاتجسد الشر بكل معانيه البطلة ديال هاد القصة مختالفة على البطلات لي كاتعرفو ماشي شي وحدة ظريفة و لا شي وحدة جعواقة غادي تحيرو مع تصرفاتها و شخيصتها لي غادي تجدبكم نتمنى تعطيوها فرصة و تعرفوا عليها عفراء... تلك التي لم تُخلق لتعيش، طفلة الضباب والسراب، التي حملت على كتفيها أثقال لا تُرى. في عالم قاسٍ لا يرحم، تعيش وسط ظلال لا تعرف الرحمة، حيث يتنفس الألم بصمت، وتُكتب الذنوب على صفحات الزمن. ليست وحيدة، لكن من يقف إلى جانبها؟ أناسٌ يحملون وجوهاً لا تُقرأ مكنوناتها، وقصصاً تلتقي في دروب مظلمة. كل خطوة تخطوها، تُحاك حولها خيوط القدر، لكنها لا تزال تمشي... تبحر في بحرٍ من الخطيئة، تبحث عن خلاص قد لا يأتي أبداً. هو ، ذلك الغريب الذي يحمل في عينيه عاصفة من الألم، لن يسمح لها أن تختفي في ظلال النسيان. لكن هل يمكن للروح أن تموت وهي ما زالت تُقاتل؟ هذه ليست قصة حب. هذه قصة نجاة من الخطيئة، من الذات، ومن القدر."
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
وجوه الشك لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
24 parts Complete
قال متأملا: "الا تخبريني عن فتى احلامك؟" قفز قلبها و شعرت بالخجل الشديد منه و تصبغت وجنتيها بحمرة خفيفة ثم قالت: "كل فتاة لديها مواصفات للرجل الذي تريد الارتباط به" هو مقاطعا: "ان يكون مليونير؟" خفضت بصرها و شعرت بالاحراج ثم تطلعت بعينيه الخبيثتين و قال بجدية: "ليس كل امرأة..... مادية" تلاشت السخرية من عينيه و بدا جامدا و كأنه خشي ان تكون قد عرفت بقصة فيرا ! قالت مصححة الامر: "لماذا الرجال دائما يعتقدون ان النساء يبحثن عن رجل غني؟" هو و بخشونة: "لانهن جشعات" هي و بسرعة و تحدي: "ليس صحيحا لا يجب ان تعمم رأيك هكذا" عادت السخرية الى تعابيره و بدى مستمتعا بذلك ثم قال بنظرة عميقة جعلت جسدها يبرد: "انت..... جميلة" ثم اقتلع زهرة بيضاء بقسوة و قدمها اليها قائلا: " خذي هذه مادمت....... غير مادية" تطلعت الى الزهرة الرقيقة بيده و تجاهلت استهزائه و تناولتها ببطء ثم سألت: "أ تفضل هذا اللون؟" اجابها بصوت منخفض" :طبعا........ هذا لوني المفضل" ثم تركها و ابتعد...... شعرت بلحظات فراغ و كانت ملامحها خالية من التعابير ثم خفضت بصرها و نظرت الى الوردة و قربتها من انفها....... رائحتها زكية جدا.
حب بالاكراه - الكاتبه ندى محمود by EmyAboElghait
33 parts Complete
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ندى محمود جروب الفيس بوك الخاص بالكاتبه (قصص وروايات بقلمى ندى محمود) ** اقتباس** ملك : فى ايه ياعمر سيب ايدى عمر بصرامة : هششششش وطى صوتك دخل الغرفة واحكم غلق الباب جيدا وقذفها على السرير بقوة فاهو كان منتظر ان يصل الى المنزل ليخرج جميع مابداخله قال لها بعصبية : طلعتى وانا قولت متطلعيش مش كده لا وقاعدة للساعة ١١ ملك قال بصوت عالى نسيباً محاولا اخفاء خوفها ولا تريد ان تظهر امامه انها خائفة منه : انت اللى عايز تفرض تحكماتك عليا عمر : قووولت مليون مرة صوتك ميعلاش عليا وانا افرض نفسى عليكى زى ما انا عايز ملك : لا مش بمزاجك عمر بزعيق : والله ياملك لو مبطلتى اسلوب العند ده لاخليكى تكرهى نفسك وتكرهى عيشتك كلها انفجرت بالبكاء وقالت : انت ايه ليه بتعمل فيا كده .... وبعدين انت فاكر نفسك راجل لو فعلا انت راجل متدمش ايدك عليا ولو تهينى علطول كده انت اصلا مش ...... صفعها قلم على وجها من شدته وقعت على الارض وامسكها من وجها وقال بصوت مخيف : كلمة تانى وهاعرفك مين عمر اللى بجد
You may also like
Slide 1 of 10
ارادة رجل / منقوله cover
التى حيّرتهم cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
القلق الاجتماعي في العصور القديمة cover
بنت الراوي cover
بأي ذَنْبٍ قُتِلْتُ؟/  ?for what sin was i slain cover
 (سلسبيل والفهد) cover
وجوه الشك لكاتبة هند صابر cover
حب بالاكراه - الكاتبه ندى محمود cover
أنكسار روح  cover

ارادة رجل / منقوله

21 parts Complete

خطوتها الأولى ومشت مثل عادتها بسرعة جهة أبوها قالت بمرح يغطي توترها أو بالأحرى عشان أبوها يلغي اللي بيقوله " سم يا أبوي قالوا تبيني " تغير وجه أبوها شوي أما هي بداء قلبها يدق وكأنه في سباق ما هو منتهي منه و كان فيه شيء حولها غريب. هي ما كانت مع أبوها لحالها لا فيه ناصر اللي واقف عند الباب وانتبهت من زاوية عينيها اليسرى لشماغ أحمر ما انتبهت له يوم دخلت لأنها كانت لافه وجهها لأخوها ناصر. ألتفتت لرجال الجالس وهي تحسبه أخوها الكبير الوليد لأنه في مثل ذا الأمور يكون أخوها موجود لكنها أنصدمت بوجود رجال غريب يتأمل وجهها البيضاوي من عيونها الواسعة و انفها الناعم إلى فمها الحلو وكان الأكثر أثارة بنسبة له بشرتها البرونزية المشرقة و شعرها الكستنائي اللي طوله إلى أسفل كتفها. تداركت لينا نفسها و بسرعة تركت لرجليها القرار واتجهت للباب لكن ناصر كان واقف قدامها ومسكها ومنعها من أنها تطلع . ما عادت تفهم شيء ويا كود لقت صوتها وقالت " ناصر وخر فيه رجال أبغى اطلع! " " أستني يا لينا بتفهمين كل شيء الحين " قالت بخوف " الحين؟ أقول لك رجال ...." قاطعها صوت أبوها " بنت! " بدأت الأسئلة تتسابق لرأسها واحد وراء الثاني وما لقت جواب لأي واحد منهم خصوصاً صوت أبوها اللي تغير واللي ما سمعته يوم يناديها بذي اللهجة.