
عائلة واحدة، قصر غارق في الصمت، وعائدون يحملون ماضٍ لا يُروى. حين تعود "أليشا" إلى حيث بدأ كل شيء، تجد أن لا أحد بقي كما كان خاصة "هو". بين وجوه مألوفة تخفي وجوهًا أخرى، وأصوات لا يسمعها سواهم، ينكشف نشازٌ لا يُسكِته إلا الخراب... أو شيء يشبه الحب. "أغمض عينيه للحظة، ثم فتحهما ببطء. - أليشا... إذا اقت ربتِ أكثر، لن أضمن أنكِ ستخرجين حيّة."All Rights Reserved