Story cover for Dissonance  by llisxjk
Dissonance
  • WpView
    Reads 189
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 189
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published May 20
عائلة واحدة، قصر غارق في الصمت، وعائدون يحملون ماضٍ لا يُروى.
حين تعود "أليشا" إلى حيث بدأ كل شيء، تجد أن لا أحد بقي كما كان خاصة "هو".
بين وجوه مألوفة تخفي وجوهًا أخرى، وأصوات لا يسمعها سواهم، ينكشف نشازٌ لا يُسكِته إلا الخراب... أو شيء يشبه الحب.

"أغمض عينيه للحظة، ثم فتحهما ببطء.
- أليشا... إذا اقتربتِ أكثر، لن أضمن أنكِ ستخرجين حيّة."
All Rights Reserved
Sign up to add Dissonance to your library and receive updates
or
#8جوليان
Content Guidelines
You may also like
لعنة أسيف by byan353
42 parts Complete
رقيق القلب.. هكذا يظنون حين يسمعون بأسمه، ولكن الحقيقه غير ذلك، لا يعرفون انه قد قلب معنى الأسم رأساً على عقب ليصبح قاسي القلب، سفاح، يقتل بدم بارد، ويحرق بتشفي وكأنه يتلذذ بعذاب ضحيته وهي تتلوى امامه صارخه طالبه الرحمه منه، ولكنه لا يصغي، هذا ما تربى عليه منذ بدأ الأمر، القسوه والجريمه، ليصبح لعنه تحل على كل من يقف امامه!!. مجنونه هي، تحب الحياه، تعيش يومها ولا تفكر ماذا سيحدث يوم غد، يعشقها الجميع لمرحها وكلامها المعسول، برائتها محببه تجعل الناظر اليها يوله بها من اول نظره، بسيطه، ورقيقه، وفاتنه، تجلب السعاده والتفاؤل في اي وقت ومكان لتصبح ملهمه الجميع!!. متناقضان كقطبي المغناطيس، سيجمعهم القدر صدفه ليزهر الحب بينهم، هو عشقها منذ ان وقعت عيناه عليها، وبذل قصاره جهده ليجعلها ملكاً له، فنال مراده في النهايه ووقعت في شباك عشقه، ضنت ان حياتها ستبدأ معه، ستكون اسعد مخلوقه وهي بين ذراعي حبيبها، ولكنها لا تعلم انه لعنه، لعنه ستقلب كيانها، لعنه ستصيبها ولن تستطيع الخلاص منها، لعنه ستقتل وتحرق من يحاول النظر لها بطرف عينه.. انها "لعنه أسيف"!!. #لعنة أسيف
حين اراك بقلبي  by DohaAymen
7 parts Ongoing
": --- حين أراك بقلبي في عالم يغلفه الظلام، تلتقي رحمة، فتاة كفيفة قوية القلب، بـسيف، مدرس كفيف أيضًا في المدرسة التي تدرس فيها. لم يكن اللقاء الأول بينهما لطيفًا؛ كلاهما يحمل جراحًا قديمة ونفوسًا أنهكها اليأس. كان سيف صارمًا وهادئًا، بينما رحمة متمردة لا تهاب المواجهة. لم يكن يدرسان معًا، ولم يكن بينهما ما يُنبئ بقصة حب... حتى قادتهما الصدفة لمواقف غيّرت نظرتيهما لبعض. شيئًا فشيئًا، أصبح كل منهما يرى الآخر بقلبه، لا بعينيه. تعلمت رحمة أن الحنية قد تسكن خلف الجمود، وتعلم سيف أن الحياة ما زال فيها متسع للدفء. تتطور العلاقة بينهما من نفور إلى صداقة، ثم إلى حب صادق لا يعرف الكذب ولا الزيف، حب يرى الجمال في الصوت، في المواقف، في الحضور... حب لا يحتاج للعيون كي يُبصر. لكن هل يكفي الحب وحده في عالم يمتلئ بالحواجز والنظرات القاسية؟ وهل سيقاومان سويًا الظروف، أم أن الظلام سيبتلع حلمهما قبل أن يكتمل؟ ---
You may also like
Slide 1 of 10
إنتقلت الى كتابي المفضله  cover
زوجة الزعيم  cover
عملتان لوجه واحد cover
🥀قصة الزيزونة و المتملك🥀( متوقفة لاسباب شخصية❤ ) cover
رحمة سوداء  cover
لعنة أسيف cover
Breaths Beneath the Ice  cover
نوڤيلا "لا نرى" (مكتملة)  cover
ايلاريا  cover
حين اراك بقلبي  cover

إنتقلت الى كتابي المفضله

9 parts Ongoing

الليل خافت، كصفحة من رواية حزينة... ومو يان كانت تبكي. عيناها المنفوختان من السهر، والكتاب بين يديها يرتجف مع كل شهقة ألم. "يي يكسوان... لماذا لا أحد يراكِ؟ لماذا لم يحبكِ؟ لماذا كنتِ دائمًا مجرد ظلّ؟" رغم أن البطل جي كان يعيش معها في الحي ذاته، ويعرف وحدتها، وقلبها النقي... إلا أنه لم يرَ فيها سوى الأخت الهادئة التي لا تتكلم كثيرًا. مو يان كانت تحب جي أيضًا، لكن بطريقتها، من خلف الشاشة، من صفحات الحبر. كانت دائمًا تتخيله يتطلع إليها، يبتسم، يقول لها "أنتِ لستِ مجرد ظلّ". لكن كل مرة كانت الرواية تجرّها نحو النهاية نفسها... يي يكسوان، الفتاة التي أحبت بصمت... ومات حبها بصمت أيضًا. أغمضت مو يان عينيها وهي تهمس: > "ليتني كنت مكانها... على الأقل كنت سأُخبره... أنني أحبه..."