
قُلوبٌ على مَرافئِ القَضِيّة في ليلِ صمتٍ، والسُّطورُ لها صدًى تَرجو الحكايةُ أن تُفسَّرَ ما جَرى في المحكمةْ... جمعَ القضاءُ قضيّةً لكنْ بها نبضٌ تسرَّبَ واندَرى هيَ المحاميةُ التي في حُكمِها لا القلبُ يُؤخذ، لا العواطفُ تُشترى وهوَ الفتى، نجمُ الملاعبِ إنْ مشى مالَتْ إليهِ الأرضُ، وانحنى الذّرى لكنْ، لقاءُ الحُبِّ ما جاءَ ارتجالْ بل جاءَ من خيطٍ رقيقٍ قد بَدا 🩶All Rights Reserved
1 part