
بعد غربةٍ طال زمانها، تعود سابل إلى الديار... الطفلة المدللة تعود اليوم نسخةً أكبر،أكثر هدوءًا، وأكثر ظلمة تعود لتُلقي بنظرها على حب الطفولة، ليلى، ابنة الجيران التي لم تغب يومًا عن ذاكرة القلب لكن... هل بقي الحب كما كان؟ نقيًّا، بريئًا؟ أم أنه تغيّر... حتى غدا جحيمًا لا يُجيد سوى الالتهام؟ وهكذا، ما بين الوجدِ،والمُتيَّم. تبدأ الحكاية...All Rights Reserved