Story cover for وُ لُِأني رٍأيت آلُِنوُرٍ by Nessma1734
وُ لُِأني رٍأيت آلُِنوُرٍ
  • WpView
    Reads 2
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 2
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published May 20
لم يكن يتخيّل أن صفقةً خاسرة ستقوده إلى أعظم مكسب في حياته...
ولا كانت تظن أن رجلاً جاء من عالمٍ آخر، قد يطرق باب قلبها بالإيمان قبل الحب.

في بيتٍ تُشرق فيه آيات القرآن، ويُقيم فيه رجلٌ يحمل اسماً لإلهٍ روماني،
تتصادم العوالم، وتتشابك العقائد، وتُزهر قصةٌ لا تبدأ بالعشق... بل بالهداية.
هذه ليست حكاية فتاةٍ مسلمةٍ وشابٍ مسيحي.
بل رحلة بحث عن الحق، وسجال بين الروح والعقل، بين التقاليد والاختيار.

في نور الفردوس... الحب لا يضيء الطريق، بل الإيمان.
فمن وجد النور، لم يعد يُبصر الحياة كما كانت
All Rights Reserved
Sign up to add وُ لُِأني رٍأيت آلُِنوُرٍ to your library and receive updates
or
#350الاسلام
Content Guidelines
You may also like
قلب مُحطم(أيسل)  by Aysel12
47 parts Complete
خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.
على دربك اهتديت....🤍 by mariam2088
28 parts Complete
*ماريا شدت دراعها بعنف وعيونها مولعه:*ـ بتحبي واحد مسلم يا ريتا؟! مسلم؟! انتي مسيحية! فاهماني؟ مِـســيــحــيــة! *ريتا صوتها كان مخنوق وهي بتصرخ:* ـ مش بإيدي والله! مكنتش عاوزه كده، بس قلبي... قلبي اختاره! ـ معرفش ليه ولا ازاي، بس... حصل! *──┄─┄ ⋆ ּ ۫ ִ 🎀 ִ ۫ ּ ⋆ ┄──┄─* على دربك اهتديت🤍 ما بين صليبها وسجادتي، وُلد حبٌ ما كانش زَي أي حب... حبٌ هداها، وهدى بيها قلبي كمان. أنس ما كانش بيدوّر على حب، كان بيدوّر على رضا ربنا. شاب قلبه عامر بالإيمان، وكل خطوة في حياته ماشية على هدى وسُنة. أما ريتا، فكانت بعيدة... مش بس عن دينه، لكن عن الطمأنينة اللي عمرها ما عرفتها. لما قابلته، ما شافتش فيه مجرد شاب... شافت فيه نور، صدق، وسجدة بتطمن القلب. ما بين آية بتتقال، وسؤال بيتهامس، وقعت في حبّه... بس اللي غيّرها ماكانش الحب، كان الحق. وأنس؟ فضل ثابت... لكنه أخد بإيدها للنور، من غير ما يمدّها بإيده، لحد ما سجدت جنبه... عن قناعة، مش عشان هو، لكن عشان ربنا."
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
6 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
You may also like
Slide 1 of 9
قلب مُحطم(أيسل)  cover
ثم جئت.. كما الدعاء المُجاب cover
على دربك اهتديت....🤍 cover
نحو نور الإسلام cover
احببت مسيحي cover
قلب مُغتَصب cover
"وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً"  cover
بين العشق والفقد  cover
منقذي الغريب  cover

قلب مُحطم(أيسل)

47 parts Complete

خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.