Story cover for مكتوبه برصاص ... by hana_916
مكتوبه برصاص ...
  • WpView
    LECTURAS 58
  • WpVote
    Votos 8
  • WpPart
    Partes 3
  • WpView
    LECTURAS 58
  • WpVote
    Votos 8
  • WpPart
    Partes 3
Continúa, Has publicado may 21
روايه تحكي عن حب مستحيل... ولد في زمن خاطئ 
بين نوح الشاب الذي تخطي عمر العشرينات محمل بتجارب الحياة ، ونور فتاة في الخامسه عشر من عمرها ، ما بين الطفوله والضياع الاول للحب 
قصه نظرات كانت اقوي من الكلمات ، ومشاعر لم تعرف ان تنطقها الشفاة 
حكايه مش كامله .... لسه النهايه فيها مفتوحه ، مكتوبه برصاص ... 
يمكن تتمسح ، ويمكن تتحفر الي الأبد
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir مكتوبه برصاص ... a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#8مكتوبه
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
صدى الروح de _xvna_
7 partes Continúa
في عالم تتقاطع فيه خيوط الامل مع جراح الواقع تسير بين رماد الذكريات وصوت روحها المكسورة ... تبحث عن معنى للحب وسط أنقاض خيبه، وتحمل في قلبها ندبه خيانه تحولت إلى نار انتقام . كل لحظه تمر، تقترب من حقيقتها... لكن، هل ستنقذها الحقيقه ام تهدم ما تبقى منها؟ " صدى الروح " ليست مجرد حكايه بل وجع يسري في السطور ونبض لا يسكت حتى تُروى النهايه . ~~~~~ من قال إن العدو دائما يؤلمك أكثر من اهلك؟ هي، تلك الفتاة التي ولدت في بيتٍ بلا دفء، وترعرعت بين جدران تملؤها القسوة .... أخوتها لم يكونوا سوا سلاسل تكبل روحها، يطفئون نورها يوماً بعد يوم يتركون ندوباً لا يُرى، لكنها تلتهمها من الداخل . كبرت وهي تبحث عن حضن يحتويها.. لكنها لم تجد سوى الخذلان. وفي لحظة كسر، لحظة خلاص، رماها القدر في طريق العدو ... لكن العدو لم يكن أسوأ من إخوتها، بل كان بداية التحول... بداية الألم من نوع أخر. أختارت أن تغرقة في نفس الجحيم الذي ذاقته، لكنها لم تحسب حساب الشعور الاخطر...الحب . بين اللهب والدموع، بين صوت الانتقام ونبض القلب تبدأ رحلتها... هل ستنتصر لقلبها؟ أم تنتقم لروحها؟ وهل يمكن يمكن أن يولد الحب من بين انياب الكراهيه؟ روايه تمزج الامل بالواقع المر، وتنزف من كل سطر وجعاً، عشقاً، وتمرداً على الظلم . بقلمي : چَـمرايه✨
" نـورك فـي ظـلامـي " de GhaderGhader638
10 partes Concluida Contenido adulto
ملخص الرواية: في قلب الحرم الجامعي، حيث الأصوات تختلط بين ضحكات الطلاب وصفحات الكتب، يلتقي شابٌ انعزل عن الجميع بفتاةٍ تحمل في ابتسامتها شمسًا قادرة على إذابة جليد وحدته. هو يختبئ خلف قناع القوة، يخفي جراحًا لا يعرفها أحد، وهي تقترب منه بخطواتٍ صغيرة لكنها ثابتة، حتى تصبح ملاذه الوحيد. تنمو بينهما صداقة صافية تتحول ببطء إلى حب حقيقي، حبّ يواجه الشكوك، الغيرة، والمسافات العاطفية. بين المحاضرات، واللقاءات الصدفة، ولحظات المكتبة الخجولة، يكتشف كلٌ منهما أن الآخر هو الجزء الذي افتقده في حياته. لكن الطريق إلى الاعتراف ليس سهلاً؛ فهناك من يشكك في مشاعرهما، وهناك ماضٍ يحاول أن يجرّ البطل للظلام من جديد. حتى تأتي لحظة التخرج، حين يجتمعان تحت سماء مليئة بالذكريات، ليقول لها أخيرًا ما كان قلبه يصرخ به منذ البداية: "كنتِ نورك في ظلامي... وصرتِ نور حياتي." _____________________________________________ "أحيانًا... يمرّ في حياتك شخصٌ لا يشبه أحدًا، شخصٌ يجعل كل العتمة التي تعيشها تبدو أقلّ سوادًا." هو... شاب يخفي جراحه خلف صمتٍ ثقيل وقوةٍ مصطنعة. وهي... فتاة تملك في قلبها نورًا قادرًا على ملامسة أعمق جروحه. في أروقة الجامعة، بين زحمة القاعات وهدوء المكتبة، تبدأ قصة لم يكن أيّ منهما مستعدًا لها. تتقاطع نظرات، تُقال كلمات قليل
مـُنقذ ليل de NourhanKhaled0_0
50 partes Concluida
هُنا، كانت طفلة تكبر وهي تحمل في قلبها أحلامًا أكبر من عالمها. كانت ترى في المستقبل نافذة مفتوحة على أملٍ مشرق، حيث أرادت أن تصبح صيدلانية، أن تكون جزءًا من شيء أعظم، شيء يمنح الآخرين الشفاء،لكن العالم، لم يكن كما تتخيله،ففي لحظة واحدة،تغير كل شيء. صوت أمها كان كالسيف الذي قطع أحلامها دون رحمة. لم يكن الأمر مجرد قرار عابر، بل كان حكمًا نهائيًا.لن تُكمِل دراستها، لن تسلك ذلك الطريق الذي طالما حلمت به. كان قدرها، كما أُملي عليها، أن تصبح زوجة،وليس أن تحمل كتب العلم في يديها. الهروب لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الحل الوحيد. يدٌ ممتدة من بعيد، يد كانت أقرب إلى روحها، أخذتها بعيدًا عن تلك القيود. وجدت نفسها في بيت آخر، بعيد عن صوت الأم وسلطة الأخ. كان هناك هدوء جديد في حياتها، لكنه كان هدوءًا مشوبًا بالخوف. في هذا البيت الجديد، عادت للكتب، عادت لأحلامها، ولكن شيئًا آخر كان يترقبها في الأفق. لقاء غير متوقع غيّر مجرى حياتها مرة أخرى. شخص ظهر في حياتها، لم يكن جزءًا من الألم الذي عاشته، لكنه كان جزءًا من الشفاء. كان حضوره غير واضح، غامض، لكنه بعمقٍ غير قابل للتجاهل. لم يحاول أن يمحو جروحها، لكنه كان حاضرًا ليخفف من ألمها، ليكون ظلًا يرافقها في طريقها رواية:منقذ ليل _نورهان خالد
Quizás también te guste
Slide 1 of 9
لم تكن طفلة  cover
اغتصاب طفله والفاعل معلوم بقلمي هدى السيد عبد البديع cover
صدى الروح cover
غروره أسرني  cover
فرحه سنيني "الضلم"  cover
"حينَ حَكَمَ القَدر" cover
" نـورك فـي ظـلامـي " cover
منقذي الغريب  cover
مـُنقذ ليل cover

لم تكن طفلة

7 partes Concluida

لم تكن طفلة كما يجب أن تكون...كبرت مبكرًا على وجع ما يُحتمل،سُرِقَت منها براءة الطفولة، بصمتٍ مؤلم لا يسمعه أحد.في عمر الخامسة، بدأت الحكاية...وفي كل عام كانت تعيش جرحًا جديدًا، وذكرى لا تموت..... هذه ليست مجرد قصة، بل صرخة كل طفلة انظلمت وسكتت... كل صفحة هي رسالة، وكل سطر هو وجعٌ ما بين السطور. "لم تكن طفلة"... رواية واقعية تهز القلب، وتوقظ الضمير. بقلمي أنا الكاتبة #رواء هادي