Story cover for هل أنــا حـقـاً كـذلـك  by goif-j
هل أنــا حـقـاً كـذلـك
  • WpView
    Reads 70
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 70
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published May 21
فتاة وحيده بعمر 17 تعيش مع جدتها في قرية وتتفاجئ بأن لديها عائلة عايشة بالمدينه ولكن تذهب إليهم بعد .......
All Rights Reserved
Sign up to add هل أنــا حـقـاً كـذلـك to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
ظلها الأخير by ward_z11
35 parts Complete
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
ارادة رجل / منقوله by klodea123
21 parts Complete
خطوتها الأولى ومشت مثل عادتها بسرعة جهة أبوها قالت بمرح يغطي توترها أو بالأحرى عشان أبوها يلغي اللي بيقوله " سم يا أبوي قالوا تبيني " تغير وجه أبوها شوي أما هي بداء قلبها يدق وكأنه في سباق ما هو منتهي منه و كان فيه شيء حولها غريب. هي ما كانت مع أبوها لحالها لا فيه ناصر اللي واقف عند الباب وانتبهت من زاوية عينيها اليسرى لشماغ أحمر ما انتبهت له يوم دخلت لأنها كانت لافه وجهها لأخوها ناصر. ألتفتت لرجال الجالس وهي تحسبه أخوها الكبير الوليد لأنه في مثل ذا الأمور يكون أخوها موجود لكنها أنصدمت بوجود رجال غريب يتأمل وجهها البيضاوي من عيونها الواسعة و انفها الناعم إلى فمها الحلو وكان الأكثر أثارة بنسبة له بشرتها البرونزية المشرقة و شعرها الكستنائي اللي طوله إلى أسفل كتفها. تداركت لينا نفسها و بسرعة تركت لرجليها القرار واتجهت للباب لكن ناصر كان واقف قدامها ومسكها ومنعها من أنها تطلع . ما عادت تفهم شيء ويا كود لقت صوتها وقالت " ناصر وخر فيه رجال أبغى اطلع! " " أستني يا لينا بتفهمين كل شيء الحين " قالت بخوف " الحين؟ أقول لك رجال ...." قاطعها صوت أبوها " بنت! " بدأت الأسئلة تتسابق لرأسها واحد وراء الثاني وما لقت جواب لأي واحد منهم خصوصاً صوت أبوها اللي تغير واللي ما سمعته يوم يناديها بذي اللهجة.
ضلها الاعجوبة  by solar_ielle
10 parts Complete
*ليان.. الفتاة التي يسمونها "غبية"!** لطيفة كشروق الشمس، جميلة كحكاية خرافية، ومغامرة تجعل الحياة رقصة مجنونة! لكن وراء براءتها الظاهرة، **ذكاءٌ عاطفيٌّ يقرأ النفوس**، وقلبٌ شجاعٌ يواجه العالم بابتسامة. **كيان.. ظلها الذي لا يتكلم!** صامتٌ كالليل، غامضٌ كالضباب، و**مهووسٌ بها كجنون**. لا يستطيع رفضَ لها طلبًا - ولو طلبت القمر! يُحوِّل أيَّ شيء تُعجب به إلى هديةٍ بين يديها، يَحميها بعيونٍ تغار من كلِّ نظرة، **يعشقها بجنونٍ صامتٍ يخفي جراحًا داميةً**... **قبل خمس سنوات:** التقت به في ظلام غرفته، جريحًا وحيدًا بعد أن سرقَ الحادثُ والديه. كانت تَهرب ليلًا لِتنظف دموعه و**جراح جسده**.. فكانت **المنقذة الوحيدة لروحه**. **الآن:** هو حارسُها الظل.. لكن ماذا يحدث عندما **تهدُف براءتُها إلى إشعال غيظه الصامت؟** ماذا تفعل عندما يدخل حياتَها "رامي" الغامض، حاملاً دعوةً قد تُغيّر كل شيء؟ هل سينكسر صمتُ كيان أم سينفجر؟ وما هو **السرُّ الكبير الذي يخبئه في صندوق ماضيه المظلم؟** . **اقرأوا قصة حبٍّ** **تُحرِّكها الهدايا الصامتة،** **تُهدِّدها الغيرة العمياء،** **ويُحيط بها الغموضُ كالسُّحُب!** **هل سينتصر حبُّهما على شظايا الماضي.. وجنون الهوس؟**
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) by Ayaarfe
96 parts Complete
"يقولون إن كل شيء مباح في الحب والحرب... لكنهم لم يخبرونا أن أكثر ما يُباد في المنتصف... هو القلب. فتاة اختُطفت لستّ سنوات، ذاقت فيها كل ألوان العذاب، ثم ثلاث سنوات أخرى في مشفى نفسي تحاول استعادة ملامح نفسها... تتّهم والدها بأنه السبب، بأنه سلّمها بيديه للضياع حين اختار عمله في المخابرات على حمايتها. وهو؟ لم يكن يعلم أن الطعنة ستأتي من بابٍ نذر عمره لحراسته... فتحوّلت بنته إلى ذكرى مشروخة... تنظر له بألم، وتقول: "أنت السبب". أما العاشق... فرأى فتاته تنهار ببطء، تُدمّر نفسها كل يوم... فأقسم أن ينقذها، حتى لو كان الثمن عمره. يحبها في صمت، يكتب اسمها بين سطور الألم، ويُقسم: "سأحملك إلى حياة تستحقينها، ولو قاتلت العالم لأجل ذلك". وماذا عن آخر؟ اكتشف أن من أحبّها، تعيش قصة حب مع أخيه... فقُتل صوته قبل أن ينطق: "أنا أحبك". وماذا عن فتاةٍ تربّت في ملجأ، فأوقعتها الصدفة في طريق مطرب مشهور، فقلبت حياتها رأسًا على عقب، وكانت تلك الصدفة أجمل لعنات القدر... وماذا عن أخرى... سُلب منها شرفها انتقامًا من والدها، فلم تجد من يحتويها، بل وجدت حكمًا بالإعدام على شرفها، من أقرب من قال: "أنا أبوكِ". نسي أنه السبب... وأن أعداءه هم من دمّروها، لا هي! جميعهم أبطال... لكنّ الجراح وحدها، هي من كتبت هذه الحكاية."
ابنة باكوغو*مكتملة* by sheeda_chan
22 parts Complete
"أبي اللعين أسرع سنتأخر عن الملاهي" قالتها فتاة بعمر الرابعة وهي تقفز على عتبة الباب بمرح.. كان ذو الشعر الشائك يرتدي حذاءه ليقف ويقول بعينان حادة للغاية" لن نذهب لمكان آخر إن كررتي تلك الكلمة مرة أخرى!" قلبت عيناها بانزعاج لتقول" أنت أيها العجوز دائماً ما تقول ذلك ولكنك تأخذنب لأي مكان أريده" أنهت جملتها لتخرج تقفز بسعادة غامرة.. تنهد بتعب وأغلق عيناه ليفكر للحظات.." لو كنتِمعنا يا عزيزتي لما كانت فظّة هكذا مثلي!...كم أنا غبي!" "وووههه..أخيراً عرفت من تكون؟...مجرد غبي ومغفل.." التفت لصوت ذو الشعر الأخضر لتتسع عيناه بصدمة وصرخ بغضب" كيف تدخل لمنزلي بلا أي إذن ديكو؟؟" رمى له ميدوريا أوراقاً وقال ببرود " أيها اللعين أنا لستُ ديكو..أنا انفصامه وإن كنتَ لا تُريد مني سحقك قبل عودة اللطيف فأنهي هذه الأوراق...." قال الآخر ببرود بينما يتنهد" ولم سأكملها؟؟" قال ميدوريا بانزعاج" لأنك النصف الآخر اللعين من البطل رقم واحد معي!!..ألا تفهم؟؟؟؟" وقبل أن يُسدد باكوغو لكمة للآخر دخل البطل الثاني شوتو وقال " توقف...أنت تعلم أنه ليس هو...أعطني الأوراق واذهب لابنتك..إنها تمشي في الشارع ورفضت القدوم معي.." ركض الأشقر لابنته المشاكسة بينما ابتسم تودوروكي وأخذ الأوراق ليُصدم... ماذا كان في تلك الأوراق؟..أو أين هي والدة ابنة باكوغو؟.
الزعيم الأدبي للعصر يدلل الجمال by RanaAbdelsabor
2 parts Complete
مكتملة 105 年代文大佬的娇美人 التقينا في منتصف الطريق يعيش ذلك الرجل في حياتنا الأخيرة، كان شرسًا وقويًا تجاه الآخرين، ومع الآخرين، لكنها لطيفة وخالية من الهموم من الداخل، شغوفة بها في كل شيء. وعندما كان يحتضر، خاف أن تكون وحيدة في طريق الجحيم، فسار معها. فتحت عينيها مرة أخرى وعادت إلى سن الثامنة عشرة، قررت لين أيون أن تجده أولاً في هذه الحياة. كانت ربطة العنق تلامس معصمه النحيف. وكان الشخص الذي أمامه يرتدي بدلة وبدلة جلدية. وخرجت تفاحة آدم من قميصه نصف المفك، وكان صوته أجش: "لا تخف، هل سآكل". أنت؟" بعد فترة، تفتحت أزهار البرقوق الأحمر وعضّت الشفة، هل هذا يسمى عدم أكلها؟ لا أستطيع أن أصدق ذلك على الإطلاق. إنه يبحث عن الحب بقوة، وهو سريع الغضب، ووحشي وشرس، بل إنه أسوأ مما كان عليه في حياته السابقة. * وُلد شياو تشينغ باردًا وقاسيًا، واستخدم وسائل عديمة الضمير للقيام بالأشياء، وفي غضون سنوات قليلة، تولى إدارة جميع أعمال العائلة. وكان أمير الجحيم الأكثر إزعاجًا في بكين. لكن لم يكن أحد يعلم أنه كان يعاني من مرض غريب مؤخرًا، وكان يحلم كل ليلة بأنه يحب امرأة جميلة في المنزل في الحلم، لم يتمكن من الحفر ثلاثة أقدام في الأرض للعثور عليها ولم يتم العثور على أي أثر لها. ومن أجل تخفيف أعراضه، ذهب جنوبًا للحصول عل
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  by Rozixa_moon
22 parts Ongoing
> استيقظتُ اليوم كما أفعل كل يوم... دون رغبة. الجو غائم، رمادي، مثل داخلي تمامًا. أكره الصباح، ليس لأنه بداية يوم جديد، بل لأنه تكرار لعذابي القديم. قبل أن أفتح عينيّ بالكامل، دخلت أمي كالإعصار، شدّت الغطاء من فوقي بعنف وهي تصرخ: "قومي! تأخرتِ كالعـادة! ما الفائدة من فتاة مثلك؟" لا أرد... لا أصرخ... لا أدافع. فقط أتحمل. > "اليوم، كعادته... قاسٍ." لا جديد. فقط أنا، وسرير بارد، وأم متعبة لا تحبني. أذهب إلى الحمام، أنظر إلى وجهي في المرآة، أرى فتاة تشبهني... لكنها منطفئة. لم أعد أعرف إن كانت هذه أنا، أو مجرد صورة لصمتي. أرتدي زي المدرسة البالي، أضع حقيبتي الثقيلة على ظهري، ليس فيها كتب فقط... بل كلام لم أقله، وصفعات لم تُحتسب، وأمنيات لم تُسمع. > "هل من العدل أن تبدأ حياتي بالألم كل يوم؟" لا أظن. لكنني تعودت. أنزل إلى المطبخ، لا أجد أحدًا، كالعادة... أمي أعدّت الإفطار، إن كان يمكن تسميته إفطارًا. قطعة خبز جافة، وكوب حليب فاتر لا طعم له. آكلهما بصمت، لا لأنني جائعة، بل لأن معدتي اعتادت أن تملأ الفراغ فقط. > "حتى الطعام يشعر بالوحدة." كل شيء في هذا البيت باهت... حتى رغيف الخبز. أعود إلى غرفتي، أرتدي زِيّ المدرسة المكرمش، ألونه كحلي باهت... لا يختلف عن لون قلبي. أغلق الأزرار واحدًا تلو الآخر، كأنني أخيط على جسدي ق
You may also like
Slide 1 of 10
عشق مر cover
ظلها الأخير cover
ارادة رجل / منقوله cover
ضلها الاعجوبة  cover
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) cover
 احببت فتاة قوية cover
ابنة باكوغو*مكتملة* cover
الزعيم الأدبي للعصر يدلل الجمال cover
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  cover
الأمان المسموم cover

عشق مر

31 parts Complete

عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك