Story cover for "𝐑𝐮𝐧𝐚𝐰𝐚𝐲 𝐁𝐫𝐢𝐝𝐞//العروس الهاربه" by kook_jiik
"𝐑𝐮𝐧𝐚𝐰𝐚𝐲 𝐁𝐫𝐢𝐝𝐞//العروس الهاربه"
  • WpView
    Reads 229
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 229
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published May 21
أنـا ... لـم أكـن أعـرف حـتـى أنـنـي سـأتـزوجـه حـتـى الـأمـس. لـيـس لـدي طـريـق لـلـذهـاب الـآن.

لـا يـمـكـنـني أن أعـلـق فـي زواج بـلا حـب، لـا يـمـكنـني أبـدًا الـزواج مـن شـخـص لـا يـحـبـني. أنـا أيـضًـا لـا أحـبـه. لـا جـدوى مـن هـذا.





جـيـون جـونـغـكـوك.
كـانـغ ريـفـيـن.
All Rights Reserved
Sign up to add "𝐑𝐮𝐧𝐚𝐰𝐚𝐲 𝐁𝐫𝐢𝐝𝐞//العروس الهاربه" to your library and receive updates
or
#756روايتي
Content Guidelines
You may also like
Farther than we think .P.2 by jixij_1
10 parts Ongoing
عن حبٍ لم يكن له أن يُولد، لكنه وُلد، عن قلبين اجتمعا في لحظة صدق، ثم فرّقتهما الأوامر والظروف. سنوات تمضي، والحنين لا يهدأ، الأماكن تغيّرت، الوجوه نضجت، لكن شيء في الداخل بقي مكسورًا. الذاكرة لا ترحم، والحياة لا تنتظر، وأمل اللقاء... بات وهماً يتلاشى كلما اقتربت منه. هما يمشيان في اتجاهين متعاكسين، كأن العالم قرر ألا يلتقيا أبدًا، رغم أن قلبيهما لم يفترقا ولو للحظة. جيمين، الذي اختار العزلة على أن يخون قلبه، وجونغكوك، الذي غيّر كل شيء... عدا شعوره به. جميع الحقوق محفوظة، تعود لي ككاتبة أصلية لهذا العمل. يُمنع نسخ أو إعادة نشر أي جزء من هذه الرواية ورقيًا أو إلكترونيًا، دون إذن خطي وصريح مني. هذه الرواية كُتبت من روحي، كل سطر فيها وُلد من شعورٍ عشته، وكل مشهد فيها مرآة لنبضٍ سكن قلبي طويلًا. أرجو احترام هذا الجهد، ودعم الكُتّاب بالحفاظ على أمانة الكلمة. شكرًا لكل من قرأ، وتأثر، لكل من رأى نفسه بين السطور... وبقي. - ليلى
You may also like
Slide 1 of 9
𝐀𝐑𝐓𝐄𝐑𝐈𝐀𝐋 | 𝐉𝐊 cover
"𝑨𝒏 𝑶𝒂𝒕𝒉 𝑾𝒊𝒕𝒉𝒐𝒖𝒕 𝑪𝒉𝒐𝒊𝒄𝒆"      cover
𝐑𝐢𝐨𝐯𝐢𝐧𝐚 : 𝐓𝐡𝐞 𝐌𝐚𝐫𝐬𝐡𝐚𝐥'𝐬 𝐒𝐢𝐧𝐟𝐨𝐧𝐢𝐚. cover
كريزوكولا(حَجر الغَّرام 𝒋𝒌) cover
||  𝑫𝒐𝒎𝒊𝒏𝒂𝒓𝒚 & 𝑵𝒐𝒗𝒂𝒍𝒊𝒔𝒂 ||  𝐉𝐊  ||  cover
THE JEON|آل جَيِون  cover
𝑾𝑶𝑵𝑫𝑬𝑹𝑭𝑼𝑳 𝒁𝑨𝑹𝑨.  cover
𝐇𝐈𝐒 𝐒𝐈𝐍𝐅𝐔𝐋 𝐒𝐄𝐂𝐑𝐄𝐓 cover
Farther than we think .P.2 cover

𝐀𝐑𝐓𝐄𝐑𝐈𝐀𝐋 | 𝐉𝐊

6 parts Ongoing

قالوا لي إنّ الحبّ لا يُولد مِن الكراهية ... لكنهم لَم يَلتقوا بِهِ ... لَم يَروا عَينيهِ حينَ اشتعلت ، وَ لا سَمعوا صوتهُ وَ هوَ يَهمس : " أنتِ شِرياني ... لا تهربِ مِني ، فـَأنتِ بِدايتي وَ نِهايتي " كُنتُ أظنَهُ ملاذي ، ذِكرى بَعيدة مِن طفولةٌ بـاهتة ، لـكنهُ ... عاد ! وَ مَع عَودَتهِ ، أستيقظَ شيءٌ دَفنوهُ في صَمت العائلة . سرٌ ثقيل ... كُلما اقتربتُ مِنه ، شعرتُ إن شيئًا في قَلبي يَتكسّر ! لَم أكُن أعلمُ إن حُبَهُ سَـيُحطمني . وَ لا إن الماضي سَـيجرّني مَعهُ إلى هاوية لا قاع لها. جِيوُن جُونغكُوك. جِيوُن لِيندَا.