Story cover for سقوط بلا صراع  {Falling Without Struggling} by Ashley_she
سقوط بلا صراع {Falling Without Struggling}
  • WpView
    Reads 109,278
  • WpVote
    Votes 8,213
  • WpPart
    Parts 71
  • WpView
    Reads 109,278
  • WpVote
    Votes 8,213
  • WpPart
    Parts 71
Ongoing, First published May 21
2 new parts
ماذا لو استيقظت ذات يوم داخل الجسد شرير الرواية الذي كنت تسخر منها دائمًا؟

تلك الرواية المبتذلة التي كان يقرأها الشخص بجانبك... لم تكن مجرد حبر على ورق. كانت نافذة. وكان انتحارك هو المفتاح الذي فتحها.

الآن أنت "نيكلاوس فون فالديرين"، الأمير المنبوذ، الشرير الذي كُتب له الموت على يد البطل. لكنك سرعان ما تكتشف أن الحقيقة أغرب مما تخيلت:

لماذا يحمل جسدك وشومًا غامضة تتوهج بلغة قديمة؟

 من هو "الكيان" الذي يهمس في عقلك؟


ذكرياته تصبح كذكرياتك. ألمه يصبح كألمك. صراعاته الداخلية...هي ذاتها التي عشتها طوال حياتك.

تبدأ تتساءل: هل أنت من انتقل إلى جسده؟ أم أنه هو من كان دائمًا بداخلك؟


ها أنت الآن تواجه مصيرك الحقيقي قوة مظلمة تستيقظ في أعماقك نبوءة قديمة تتحقق ومنظمة غامضة تطاردك

في رحلة بين أروقة القصر المخيفة وأعماق "غابة الموت" الغامضة، ستكتشف أن كل شيء تعرفه خطأ. البطل ليس بطلاً، الشرير ليس شريرًا، والقصة التي ظننتها مبتذلة... هي مفتاح وجودك.

في هذه اللعبة حيث الذكريات كاذبة والحدود بين الواقع والخيال غير موجودة

هل ستسير في طريق المصير المحتوم؟ أم ستمزق صفحات الرواية وتكتب نهايتك بنفسك؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add سقوط بلا صراع {Falling Without Struggling} to your library and receive updates
or
#16غموض
Content Guidelines
You may also like
جحيم أحضانه by Alouuuya
14 parts Ongoing Mature
لونارا..فتاة في العشرينيات؛ نشأت في بيئة قاسية و بائسة؛ لكنها لم تتخيل يوماً أن تجد نفسها أسيرة جزيرة معزولة؛ يحكمها قانون الوحوش؛ حيث البشر فيها أقرب إلى الشياطين؛ والجحيم ليس مكاناً خيالياً بل حقيقة تعيشها كل يوم. اختطفها رجل يسكنه الغضب والانتقام جعلها ورقة في لعبة مريضة هدفها كسر عدوه الأكبر وتحطيمه من الداخل و ليحول حياتها إلى دوامة من الألم والخوف.. بالنسبة لها؛ كان هذا العالم الجديد أبعد ما يكون عن الأمان وأقرب ما يكون إلى الكابوس. لكن بوسط هذا الظلام؛ هناك شخص آخر؛ شخصية غامضة ومتناقضة؛ يحمل بداخله مزيجاً من القوة والحماية بين الحنان والهوس..رغم صراعاته الداخلية؛ يمد يده إليها في أكثر لحظاتها ضعفاً لتجد لونارا نفسها تمزقها مشاعر متضاربة بين الكراهية التي تشعر بها تجاه خاطفها؛ والرغبة الغامضة في الاقتراب من الشخص الذي لم تتوقع أن يكون ملاذها الأخير. 'جحيم أحضانه' ليست مجرد قصة حب مأساوية؛ بل رحلة في أعماق النفس البشرية؛ حيث الكراهية والحب يتصارعان بلا هوادة.. فهل ستنجح لونارا في الهروب من هذا الجحيم؟ أم أن القدر يخبئ لها شيئاً أعظم من الهروب... وربما أشد خطورة؟.. رواية: (جحيم أحضانه) The hell of his arms #الرواية قيد الكتابة. #الرواية و الفكرة لي لا أحلل السرقة.
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
83 parts Ongoing
ماذا سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: عينين منهكة اسدلت اجفانها وسط الظلام، التعب والثقل بدا عليهما، أغمضت العينين المتعبة وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى كان باستطاعتها رؤية ضوء خافتًا مشوشاً، لا يعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وفي نوم عميق مريح غاص، جسده أصبح اثقل مع مرور الثواني حتى فقد وعيه أخيرا في الظلام الداكن، لكن أحقا نام مرتاحاٍ؟ غير معقول.. كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة سنوات عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع أنفاسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق، يحدث هذا طوال الوقت. أجهزة التنفس؟ حاولت استخدامها .. لكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة تلك؟ منعتني من النوم بشكلً مريح .. انا لا أذكر لا اذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟ أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن..
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
The Tale Of Lucifer {2} || رواية لوسيفر by korenasu
26 parts Ongoing
في عالم مظلم حيث تتشابك خيوط القدر وتنعقد على نفسها، وُلد رجل نُسج من نسيج الشر ذاته، وقد أُغدقت عليه قوة ظلام عاتية جعلته سيد العتمة بلا منازع. إنه حاكم الظلام، الذي يسعى بلهفة لا تشبع إلى القوة والنفوذ. نزل إلى العالم السفلي، عازمًا على نشر الفساد والدمار، حتى التقى في غياهب الغابة بفتاة من الإلف، أثارت في قلبه نارًا لم يعرفها من قبل. تلك الفتاة، التي حملت في طياتها سحر الطبيعة وجمال الأرواح النقية، غيرت مجرى حياته. تعلَّق بها حتى بات يعشق الأرض التي تخطو عليها قدماها، يراها في أحلامه ويلاحق طيفها في يقظته. قطع معها وعدًا مقدسًا، لكنه خان هذا العهد، ودفع الثمن غاليًا. لم يُرغمه هذا الخطأ على الانهيار، بل أشعل في قلبه عزيمة جديدة. سيعود ليبحث عنها مجددًا، ليعيد فتح أبواب الماضي التي أغلقها بيديه و عاد ليكون الشيطان اللذي لا يهمه شئ غير غايته . ومن ناحية أخرى، تشتعل قصة حب ملحمية بين أولغا ولوسيفر، حيث تتوالى الحقائق وتتكشف أمام أعينهم. ففي النهاية، يبقى السؤال الملحّ: من سيفوز؟ القلب العاشق المجنون، أم الحب الأبدي الذي لا يعرف الفناء؟ { الرواية لها جزء أول }
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
93 parts Ongoing
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
"الهروب من النهاية المحتومة" Escape the inevitable end by user52424488
29 parts Ongoing
بعد ليلة من القراءة حتى الفجر، تستيقظ لين لتجد نفسها داخل رواية شهيرة كانت مدمنة عليها، لكنها ليست البطلة... بل إليانا روسيت، الفتاة الثانوية التي قُدر لها الموت خلال الفصول الأولى! إليانا، ابنة دوق مغرورة ومفسدة، يتم استخدامها في لعبة سياسية ثم يتم التخلص منها بدم بارد. لكن الآن، بعد أن أصبحت لين في جسدها، لن تسمح لنفسها بالسير في الطريق نفسه! مسلحة بمعرفتها المسبقة بالأحداث، تبدأ إليانا الجديدة في رسم خطة للهروب من مصيرها، متجنبة الشخصيات الخطرة، خاصة الأمير الشرير الذي كان سبب هلاكها في القصة الأصلية. لكنها سرعان ما تدرك أن مجرد وجودها يغير مجرى الرواية... فالأمير الذي لم يكن يكترث بها أصبح مهتمًا بها، وأحد الشخصيات الثانوية، التي لم يكن لها دور كبير في القصة الأصلية، يبدو وكأنه يراقبها عن كثب، وكأنه يعرف أنها ليست إليانا الحقيقية! في عالم مليء بالمؤامرات، السحر، والنهايات غير المتوقعة، ستقاتل إليانا الجديدة بشتى الطرق لتغيير مصيرها، لكن السؤال الحقيقي هو: هل يمكنها الهروب حقًا، أم أن القدر سيعيد ترتيب الأحداث ليأخذها إلى نهايتها المحتومة؟
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
58 parts Ongoing
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
You may also like
Slide 1 of 9
جحيم أحضانه cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
The Tale Of Lucifer {2} || رواية لوسيفر cover
ما يواريه النسيان cover
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  cover
شجرة الجليد اللعينه  cover
"الهروب من النهاية المحتومة" Escape the inevitable end cover
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً cover

جحيم أحضانه

14 parts Ongoing Mature

لونارا..فتاة في العشرينيات؛ نشأت في بيئة قاسية و بائسة؛ لكنها لم تتخيل يوماً أن تجد نفسها أسيرة جزيرة معزولة؛ يحكمها قانون الوحوش؛ حيث البشر فيها أقرب إلى الشياطين؛ والجحيم ليس مكاناً خيالياً بل حقيقة تعيشها كل يوم. اختطفها رجل يسكنه الغضب والانتقام جعلها ورقة في لعبة مريضة هدفها كسر عدوه الأكبر وتحطيمه من الداخل و ليحول حياتها إلى دوامة من الألم والخوف.. بالنسبة لها؛ كان هذا العالم الجديد أبعد ما يكون عن الأمان وأقرب ما يكون إلى الكابوس. لكن بوسط هذا الظلام؛ هناك شخص آخر؛ شخصية غامضة ومتناقضة؛ يحمل بداخله مزيجاً من القوة والحماية بين الحنان والهوس..رغم صراعاته الداخلية؛ يمد يده إليها في أكثر لحظاتها ضعفاً لتجد لونارا نفسها تمزقها مشاعر متضاربة بين الكراهية التي تشعر بها تجاه خاطفها؛ والرغبة الغامضة في الاقتراب من الشخص الذي لم تتوقع أن يكون ملاذها الأخير. 'جحيم أحضانه' ليست مجرد قصة حب مأساوية؛ بل رحلة في أعماق النفس البشرية؛ حيث الكراهية والحب يتصارعان بلا هوادة.. فهل ستنجح لونارا في الهروب من هذا الجحيم؟ أم أن القدر يخبئ لها شيئاً أعظم من الهروب... وربما أشد خطورة؟.. رواية: (جحيم أحضانه) The hell of his arms #الرواية قيد الكتابة. #الرواية و الفكرة لي لا أحلل السرقة.