Story cover for البيت المسكون. ❌ by hgbbngg
البيت المسكون. ❌
  • WpView
    Reads 0
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 0
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 22
قصهههه مرعبههه جدا تتخيل الغموض الرعب الاتفكير.. 
All Rights Reserved
Sign up to add البيت المسكون. ❌ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لعنات قصر إليستون المائة by sel081
115 parts Ongoing
لقد تم تجسيدي في قالب رواية خيالية. تكمن المشكلة في أنني شخصية مساندة لمستحضر الأرواح في أقوى إعدادات العالم، وأضحي بحياتي من أجل بطل الرواية. "هذا سخيف! بهذه القوة، هل تقول لي أن عليّ أن أضحي بحياتي وأتبع بطل الرواية كالمجنون؟ لهذا السبب أنا هنا إلى قصر رايتانس أور إليستون، الخصم داخل القصة. إلى المكان الذي يحتاجني فيه إلى المكان الذي يمكنني أن أعيش فيه بأكبر قدر من الراحة. "سأرفع اللعنة عن هذا القصر وفي المقابل، أرجوك اعتني بي." لكي أنجو، عليّ أن أفعل شيئاً مخيفاً بعض الشيء، لكن ليس لديّ خيار آخر. يجب أن أصبح منقذ هذا القصر. [تعليمات لقصر إليستون] أولاً، الدخول والخروج من القصر محظوران. لا تقترب من المدخل عن قرب، واستخدم الطريق الخلفي عند الخروج. قد يؤدي عدم الامتثال إلى فقدان حياتك. . . . مائة، لا تدخل غرفة الدوقة الكبرى فلوري أبداً. لا تطرق الباب أو حتى تمر بالقرب منها. أيضا، قم بإعداد وجبات الطعام للدوقة الكبرى فلوري مرتين في اليوم، لشخصين.
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
You may also like
Slide 1 of 10
من قلبي إلى إسطنبول  cover
إيبار cover
شاهينة الجشعم  cover
اجرام الليالي cover
| أهازيج الظُلام | cover
الذكرى الملعونة  cover
جمرة cover
لعنات قصر إليستون المائة cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover

من قلبي إلى إسطنبول

22 parts Complete

لمح من بعيد ظلًّا يتقدّم بين الأشجار، ارتعشت عيناه للحظة، لكنه ثبّت نظره متابعًا خطوات صاحب الظل الطويل. كان رجلًا فارع القامة، يرتدي معطفًا أسود ثقيلًا، وتغطي رأسه طاقية عريضة الحواف، بينما تتكئ يده على عصا فاخرة تعكس بريقًا غريبًا مع ضوء المغيب. لم يلتفت الفتى إليه، كأن الوجود الطارئ لا يعنيه. ظل جالسًا حتى علا صوت الأذان من بعيد، فنهض متثاقلًا ليستعد للرحيل. وقبل أن يخطو أولى خطواته، سمع صوتًا عميقًا يخترق الصمت: "أحكيلك حدوته؟" --- جميع الحقوق محفوظة © لا يُسمح باقتباس أفكار الرواية، أو نشرها حتى لو كان ذلك باسمي، وإلا ستتعرض الجهة المسؤولة للمسائلة القانونية. الغلاف من تصميمي.