Story cover for عالم ألدوريا (النبؤة المنسية) by Whispers_of_Eshq
عالم ألدوريا (النبؤة المنسية)
  • WpView
    Reads 25
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 25
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 11
Ongoing, First published May 22
ليو يكتشف قدراته كنصف تنين بعد حادثة في قريته عندما ينقذ طفلاً من حريق•القرويون يخافون منه ويطردونه، باستثناء صديقه توريان الذي يساعده على الهرب•إيلارا تتلقى رؤية في أحلامها عن مخلوق هجين سيلعب دوراً في إنقاذ العالم•مجلس السحرة يكلف إيلارا بالبحث عن هذا المخلوق الهجين (ليو) وإحضاره إلى مدينة أركانا
All Rights Reserved
Sign up to add عالم ألدوريا (النبؤة المنسية) to your library and receive updates
or
#3نبؤة
Content Guidelines
You may also like
يوجين أنيكا  by Aveline_ink
21 parts Ongoing
"أرغب أن أرحل... إلى أرض لا تعرفها الخرائط، ولا تذكرها الأساطير..." كانت تلك همسة عابرة نطقت بها دون وعي، مجرّد أمنية أطلقتها في لحظة إنهاك ويأس... لم تكن تدري أن الكلمات تحمل قوة لا تنتمي لعالمها. وما إن فتحت عينيها، حتى وجدت نفسها في عالم آخر، عالم كُتب بالحبر السحري، وصيغت قوانينه من ضباب الحكايات. هناك، أصبحت الملكة ذات القلب الجليدي، التي نُسجت حولها الحكايات، وارتعدت منها القلوب. ملكة عُرفت بالقسوة والبرود، وبأنها لا تستحق العرش الذي وُضعت عليه. لكن العالم لا يمنح أحدًا مصيره كاملاً، وجاءت النهاية كما يليق بعوالم الظلال، حين وقفت جين وجهًا لوجه أمام قدرها... على يد زوجها، ملك المملكة الرابعة الملك الذي حُكم عليه أن يقاتل للبقاء وسط عالم يتآكله الغموض، حتى جاءه طيف من الماضي، يرتدي وجه "ليوجين"، ويطالبه بتنفيذ اتفاق قديم. "قبل ثلاثة أعوام... عقدنا صفقة." صفقة وُقعت بمداد القدر، وزُيّلت بشيء أغرب من الحُب... زواج تعاقدي، وحدود مملكة من ورق، وثمن باهظ لم تُكشف بنوده حتى الآن. لكن النهاية جاءت واضحة... وصادمة. "أن تنجبي لي وريثًا." "ط... طفل؟" "نعم، خليفتي."
You may also like
Slide 1 of 7
صعود التنين cover
عالم الفوضى المجلد الثاني ( الكنيسة)  cover
يوجين أنيكا  cover
وريث التنين اللازوردي الاسطوري(الجزء الاول)  cover
اليفيرا ... (Elivera) cover
كائنات أسطورية  cover
Demonic Dragon cover

صعود التنين

26 parts Ongoing

في عالمٍ يقع على حافة الحقيقة والخيال، وُلد بطلنا وسط قسوة الحياة وظُلم القدر. فتى فقير، لا يملك ذرة من الطاقة الروحية، يعيش منبوذاً، يتعامل معه الناس كأنه مجرد قمامة تُركت في زقاق مهجور. لكنه، رغم نظرات الازدراء وكلمات الاحتقار، لم يكن يوماً ساخطاً على حاله، بل تقبّل واقعه بصمت. إلى أن جاء ذلك اليوم المشؤوم... في لحظة خاطفة، سُلب منه كل شيء، تحطم عالمه الهش أمام عينيه، وأُجبر على مواجهة الحقيقة القاسية: قدره لم يكن العيش في الظل، بل كان مقدراً له أن يُحطم قيود العجز، أن يُولد من جديد وسط النيران، ليصقل مهاراته، ويمهد طريقه نحو القمة التي لم يجرؤ أحد على بلوغها من قبل.