Story cover for Axes of Fate by Void_Saga_X
Axes of Fate
  • WpView
    Reads 11
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 11
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published May 22
Mature
> كان يظنّ أن العالم كله يشبه ضحكة أخته الصغيرة... لكنه كان مخطئًا حدّ الهلاك.

"هارفارد" - طفل فايكنغي عاش في حضن عائلة دافئة، لم يعرف من الحياة سوى البئر والمزرعة وسقف من خشب دافئ.

إلى أن جاء يوم، اجتاحت فيه الأرض أصوات خطوات آلاف...

لم يكن زلزالًا... بل كانوا الرومان.

في ليلة واحدة، اشتعلت القرية، قُطّعت الرؤوس، وسقطت الأمهات أمام أبنائهن.

في تلك الليلة... فقد هارفارد كل شيء.

لم يُقتل، بل سُرق من الحياة ليُصبح عبدًا.

وما سُرق بالقوة... لن يعود إلا بالقوة.

شاهد رحلة هارفارد، من طفلٍ يصرخ بين الجثث...
إلى عبدٍ يُجلد كل صباح...
إلى ذئبٍ لا يعرف الرحمة...
إلى رجلٍ قرّر أن لا ينهض أحد بعده إن سقط.

هذه ليست قصة بطل خارق.
هذه قصة إنسان... فقد كل شيء، ولم يبق له سوى "الفأسين".

لا يوجد سحر هنا. لا توجد معجزات. فقط الدم، الحديد، والشتاء البارد.

(قصة دموية - واقعية - بلا رومانسية)
(مناسبة لمن لا يبحث عن الأمل... بل عن الحقيقة)
All Rights Reserved
Sign up to add Axes of Fate to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Shadows of Rome | ظلال روما by -Khadiija-
9 parts Ongoing Mature
"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجلّ مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________
بسمة دامية /:/bloody smile  by isekai0101
41 parts Complete
احيانا، يصور لنا عقلنا اوهاما؛ عسى أن يتوقف قلبنا عن البكاء الماً ؛و ذلك لان دموع الألم الداخلي قادرة على اغراق الأرض بالدماء، لكن حين تبصر أعيننا الحقيقة وترى ان كل شيء عبارة عن وهم لحظة ضعف، اغراق الكوكب سيكون لا شيء أمام ذلك الالم المذكرة وجدت لتكتب حقيقة تاريخنا لكن في بعض الأوقات نستخدمها لننسج يوما تمنينا ان يكون حقيقة فهل لكذبة أحرف ان تغير الواقع لتنسج الحياة كما تشاء دموع الحاضر لن تمسح خطايا الماضي و لن يحدد المستقبل إلا وقائِعُ الحاضر. الطفل هو السعادة و البرائة و الأمل فهل يمكن لطفل ان يكون قصة من الألم و العبرة و المعاناة؟ كل شخص يحمل حقيقة أخرى خلف قناعه ليست كل الوجوه المبتسمة سعيدة و ليست كل الوجوه المتجهمة كارهة و الابتسامة الحانية لا تبعث الدفئ دوماً القصة تتحدث عن طفل حلمه الدفئ و امنيته السعادة خلف ضحكته العالية دموع مكتومة ........................ كل ما قرأتموه قبل قليل هو اختصار للمستقبل و الحاضر ارجو ان تعجبكم الرواية تصميم الغلاف من قبل : @user89177014 شكرا لك ❤️ احبكم ❤️
الرخام103 by shams1_1
5 parts Ongoing
أهذا ضريح أم قصر؟ -بل هو الرُخام... لا يفرق بين الموتى والأحياء. -وما الذي يُحفر على جدرانه؟ -أسرارٌ نزفتها الأرواح حين خانها الجسد. -وهل نُحاسَب على الصمت؟ -حين يكون الصمت خنجرًا... نعم. -أخشى أن وجهي انعكاس لما دُفن هنا. -بل أنتِ مرآة الرُخام... تلمعين حين يتشقق كل شيء. -وهل تُبنى الحقائق على حجرٍ بارد؟ -بل تُنقش عليه... كي تبقى حين ينهار كل شيء آخر. -وإن كنتُ من لحمٍ لا يُقارن بقسوة الرُخام؟ -ستلينين يومًا... لكنك ستتركين ندبة، كما يفعل الراقص على الزجاج. -ما الذي جاء بك إلى هذا المكان؟ -بحثًا عن الحقيقة... ولو كانت تحت قدمي قاتل. -أو داخل قلبٍ لا يعرف الرحمة؟ -كل القلوب تعرف الرحمة... لكنها تخافها. -وإن وُلدتُ بين الوحوش؟ -فأنتِ الوحش الذي تعلم كيف يبدو الجمال وهو يبكي. -أتخافني؟ -أخاف أن ألمسك... فأتهشّم كما يفعل الضوء حين يسقط على الرُخام. -إذًا، أين نقف الآن؟ -عند الباب الأخير... إما ندخله معًا، أو نظل حجرين يتآكلان بصمت. -وإن فتحتُه؟ -فليكن... لكن اعلمي، الرُخام لا ينسى من وطأه كذبًا. ♕ رُخامٌ أساسها وجعٌ دفين قائمةٌ على صمتٍ لا يلين يسري في الظلّ وجوهٌ بلا يقين ومغرّسةٌ في الأرض حكاياتُ أنين ♕ك الرُخام"103" بقلمي: كـانـون الـ عَليّ "للا احلل نشر الرواية في اي حساب ثاني داخل الواتباد" 🎀✨
أميرة المافيا المفقودة by FatateLward
27 parts Ongoing
بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟
You may also like
Slide 1 of 10
سِيلاَنْثَا cover
ضراري البرية ( المُـلهمة ) cover
Shadows of Rome | ظلال روما cover
بسمة دامية /:/bloody smile  cover
الرخام103 cover
🖤دماء فوق الجليد🧊🩸 cover
ثانية من فقدان الدم  cover
أميرة المافيا المفقودة cover
عبور الى الماضي cover
روميلدا cover

سِيلاَنْثَا

21 parts Ongoing Mature

⸻ 🕷️ فوضى العائلة ليست اسمًا يُنادى به... بل لعنة وُلدت من رحم حربٍ طويلة بين العائلتين الأعظم: سالفاتوري و بتروف. هم الجيل الذي كُتب عليه أن يرث الدم والجنون بدل الميراث والسلطة. لم يعودوا يؤمنون بالقوانين، ولا يخضعون لأي زعيم. لكل واحدٍ منهم سرّ، جريمة، أو وعدٌ مدفون تحت رماد الماضي. تجمّعوا لا باسم الولاء... بل باسم الضياع المشترك. يعيشون على الهامش بين الجريمة والنجاة، بين الحب والانتقام، بين ما يُفترض أن يكونوا عليه... وما اختاروا أن يصيروا. فيهم من يحمل دم السالفاتوري في عروقه، وفيهم من ورث جنون البتروف، لكنهم جميعًا أبناء الفوضى. عائلة بلا لقب... بلا شرف... بلا قانون. فقط صدى لصرخةٍ لم تجد من يسمعها في القصور القديمة التي شاخت بالدم .