
هي فتاة جامعية بريئة، في عمر الـ19، تدرس الإعلام. كانت تحاول إنجاز تقرير مصوّر عن الأماكن المهجورة في المدينة، بدافع الفضول والمغامرة. دخلت مبنى متهالك بجوار الميناء، و صوّرت بكاميرتها ما اعتقدته "مكانًا فارغًا"... لكنها لم تكن تعلم أن الكاميرا التقطت وجه أخطر زعيم مافيا في البلاد أثناء إتمامه صفقة سرّية. بعد ساعات فقط، يتم تعقّب هاتفها... واختطافها بهدوء دون أي أثر. تستيقظ في جناح فاخر... مغلق. ليس سجنًا، بل قفصًا حريريًا. وهو هناك... يجلس أمامها، يُشاهد الفيديو على جهازها المحمول. قال لها بصوت هادئ مرعب: "يعني إما تمسحين الفيديو... أو أقطع لكِ الذاكرة كلها."All Rights Reserved