Story cover for ثمن الحياة by za5h15
ثمن الحياة
  • WpView
    Reads 22,338
  • WpVote
    Votes 1,075
  • WpPart
    Parts 23
  • WpView
    Reads 22,338
  • WpVote
    Votes 1,075
  • WpPart
    Parts 23
Complete, First published May 23
. 
"في منزلٍ تخنقه الأسرار... خمس فتيات يواجهن قدراً لا يرحم، وأبٌ يبتسم بينما تنهار أرواحهن.
رحلة مظلمة تتبع آثار الصمت، والجراح، والخيبات...
لكنّ واحدة فقط ستُكمل الطريق، شاهدة على ثمنٍ لم يخطر على بال
. 
"حين يكون الأب هو أول سكين... من يُنقذك من الذبح؟" 
. 
"هل كنت ستنجو... لو كنت مكانها؟"
. 
في الظلّ... ليس كل من نجا، عاش فعلاً."

. 
"في هذه القصة، الأبطال لا يبتسمون في النهاية.
إذا كنت مستعدًا... ابدأ الرحلة."
ـ
إذا كنت مستعدًا لسماع الصمت الذي قتل... تفضل اقرأ."
.
 فقط إن كنت تملك قلبًا يتحمّل ما خلف الأبواب المغلقة."ادخل واقرأ
. 

"هنا لا توجد بطلة خارقة... فقط فتاة نجت من الموت. اقرأ إن كنت تجرؤ.""إذا أردت أن تعرف كم يمكن أن يكون الأب قاتلًا تفضل معناً
All Rights Reserved
Sign up to add ثمن الحياة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
"you're my beautiful revenge " by fairytairy
22 parts Ongoing
**"تحذير غير رسمي... لكن خذ الأمر بجدية."** --- 📜 **الرسالة الأولى:** "إلى القارئ الذي قرّر فتح هذا الملف" أنا لا أعرف من أنت، ولا لماذا أنت هنا... لكنني أعلم شيئًا واحدًا: إذا قابلت إيان كيم، *لا تصدق ابتسامته.* تبدو كأنها تقول: "أنا هادئ." لكنها تعني: "كم طريقة لديّ لأحطّمك دون أن ألمسك؟" هو الرجل الذي يمكنه إشعال مدينة كاملة فقط ليشاهد الرماد وهو يبرد. إنه بارع في التظاهر، في الالتفاف حول الحقيقة، في خنقك وأنت تبتسم. لا تقع في الفخ. تحذير ودّي... أو ربما لا. **- لورين** --- 📜 **الرسالة الثانية:** "إلى القارئ الفضولي الذي يقرأ ما لا يجب أن يُقرأ" إن قرأت رسالة لورين، فدعني أوضح لك شيئًا: هي أكثر خطورة مما تتظاهر. تملك لسانًا مسنّنًا، عقلًا لا يهدأ، وقلبًا مدججًا بالقنابل المؤجّلة. ستجعل نفسها البطلة... وستجعلك تصدق أنك بجانب "الخير". لكن تذكّر: في كل قصة انتقام، لا يوجد أبرياء. وإن كانت الرواية بدأت، فاعلم فقط أن *أنا من سينهيها.* **- إيان** --- *إذا أردت أن تنجو... لا تنحز لأي طرف. لكن بيننا... أنا أبدع أكثر في الكواليس.* **- مجهول** 😏 --- رواية مشتعلة بالغموض، والمطاردة، وشرارات حبّ يُزهر رغم الشوك. حيث لا أحد بريء... ولا أحد آمن... وحتى من تحبّه، قد يكون أنتقامك الجميل. ---
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
You may also like
Slide 1 of 7
عشق مر cover
Next room,; minsung (mpreg) cover
لقد انتظرت طويلا cover
"you're my beautiful revenge " cover
المهمة الاخيرة  cover
خارج نطاق الادراك cover
جرائم لا تغتفر cover

عشق مر

31 parts Complete

عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك