
في يومٍ مشؤومٍ كُتب بمِداد الدم، كنتُ أعود إلى بيتي حاميةً خُطايَ بحارسٍ صادقٍ. لكنّ الشر لا ينام بوجود العصابات في مملكتي التي لا تعرف الشفقة. باغتونا في ظلّ الأشجار فكان الموت نصيب رفيقي، أما أنا... فارتجف الهواء حين اخترقتني الرصاصة. جسدي سقط في بحيرةٍ وكدتُ أذوب في مياهها لولا أن القدر كان يتحمّم تحت الشلال.All Rights Reserved
1 part