Story cover for Deadly Obsession/هوس مميت by Nataliaav09
Deadly Obsession/هوس مميت
  • WpView
    Reads 4,271
  • WpVote
    Votes 129
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 4,271
  • WpVote
    Votes 129
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published May 23
ترك ندبة على عنقها حين كانت طفلة. ظنّت أنها هربت... وظنّ الجميع أنها نسيت.

لكنها عادت...إلى مدينته، إلى عالمه، دون أن تتذكر من يكون. عادت كعصفورة صغيرة، تمشي وحدها إلى القفص.

وهو؟ كان يراقب بصمت. ينتظر بصبر. وهذه المرة... لن يسمح لها بالفرار.

فالهوس المميت لا يختفي، بل يتغذّى على الغياب. يصبح أكثر دهاءً، أكثر برودًا... وأكثر جوعًا.



التصنيف:خطف،ماضي مضلم ،رومازسية مظلمة ،نفسي،جريمة.

احبكم! اتمنى تستمتعو بالقراءة!!💓💗
All Rights Reserved
Sign up to add Deadly Obsession/هوس مميت to your library and receive updates
or
#36mystery
Content Guidelines
You may also like
Silk shackles | أغلال الحرير  by Angelica_Orlando
26 parts Ongoing Mature
الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية
الكونت by heaven1only
39 parts Complete Mature
الرواية مكتملة✔️ كانت دموعها تنهمر مثل الشلال على وجنتيها الشاحبتين.. والخوف والرعب كان ظاهرا بوضوح على عينيها.. تم سحبها بعنف ورميها بقفص حديدي توضع به الحيوانات لبيعها بالمزاد في ساحة القرية.. لكن كانت هي من سيتم بيعها بالمزاد.. " مائة قطعة فضية.. .. ثلاثمائة.... خمسمائة.. " كانوا الرجال يقفون في الساحة ويزايدون ويتقاتلون للحصول عليها بأي ثمن.. و دموعها وبكائها المرير لم يجعلهم يشفقون عليها.. " ألفين قطعة ذهبية " ساد السكون فجأة في الساحة وجميع الرؤوس التفت إلى الخلف.. تقدم الحصان ببطء ووقف أمام الجميع.. لا أحد تجرأ على المُزايدة أو حتى الاعتراض فمن يقف أمامهم هو سيدهم.. أخرج كيس من سترته ورماه أمام ساق تينو ذلك القذر الذي كان يبيعُها كسلعة للرجال.. ترجل عن حصانه واقترب من القفص.. نظرت أدلينا إليه من بين دموعها بصدمة وهمست بنبرة مندهشة " إدوارد!!.. " نظر إليها ببرود وقال لها بنبرة جامدة " أخطأتِ.. أنا الكونت بلاكيوس ويتلي أدلينا.. وسوف أجعلكِ تتذكرين ذلك دائماً " التفت إلى الخلف وأمر رجاله قائلا " خذوها إلى القصر " اهتز جسد أدلينا برعبٍ كبير وسرت رعشة قوية في جسدها إذ عرفت أن حبيبها وعشق حياتها لم يُسامحها على ما فعلتهُ به.. ولن يفعل أبدا. ©️2025_heaven1only كامل الحقوق محفوظة للكاتبة هافن و
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  by Ballerinabellaa
7 parts Ongoing Mature
اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025
 كيان مستعمل by sawsanelhilali
20 parts Ongoing
رواية_ليست_لأصحاب_القلوب_الضعيفة أبطال_غير_متزينين_عقليا_ولاسلوكيا وليسو_نموذجا_يقتضى_به_من_طرف_الجمهور_الناشئ 🔞 ـــــــــــــــــ🕯️🗝️ كيان_مستعمل🗝️ 🕯️⁦ـــــــــــــــــ ✧( طغيان القباظ)✧⁩ ـــــــــــــــــ 🍂بقلم : سوسن الهلالي🍂 ـــــــــــــــــ ♟️🍷روايــــــــــة🍷♟️ بعيدا عن قصص العشق و الولع التقليدية نشأت قصة حب بحبر آخر حررت وختمت بطعم الهوس_القاسي المرعب لحد الجنون كتبت سطورها بلون الدم والكاتب يقسم أن بعد عشقه لن يأتي عشق آخر وفوق هوسه لن يكون ..❤️ ♟️♟️♟️ °°ياتلك الأنثى المتمردة ... قدرك الليلة قاد بك لوكر القباظ فليس لك حق الاعتراض .. وإن ^^إمتنعتي^^ أو ^^تكبرتي^^ كسر برجولته غرورك ذاك ورفع في عوضه راية طغيانه ..°° ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 🖤⛓️قال..^^فلكِِ مني السلام حتى ارى نار الحرب في عينيكي فأحتلك في معركة لا نهاية لها .. فلا أنتي رهينة ولا أنتي حرة طليقة ..^^⛓️🖤 🖤⛓️فردت..^^من نشأت داخل الحروب لا تخشى صوت السهام ياقباظ..^^⛓️🖤 بقلمي #سوسن_الهلالي .. تقدم الرواية الهوسية بقالب إنتقامي وجرعة زائدة من الإثارة والغموض🍷
كارديجان 1 ثنائية الصياد والفريسة by miraalhakim69
34 parts Ongoing Mature
🥀𝕯𝖆𝖗𝖐 𝕽𝖔𝖒𝖆𝖓𝖈𝖊🥀 اخترق رنين الهاتف صمت الغرفة كطلقةٍ في قلب الليل، حادًّا، متعجرفًا، لا يستأذن، تمامًا كصاحب الصوت الذي انبعث من الجهة الأخرى. وقد قطعَ عليَّ العدَّ التصاعدي لتبدأ اللعبة مع حلوتي الصغيرة.. -"مرحبًا... سيدي رقم ثلاثة عشر"... ____ "دعيها. أحبُّ أن تلمسيني دون أن تلاحظي أنكِ تفعلين. كأنكِ تنسين أنني مجرم... وتذكرينني فقط بأنني رجل." ____ -"هناك رائحة رجل قوية تنبعثُ منكِ، رائحة غير مألوفة بالنسبة لي، انها ليست رائحتي، ثم..." ____ -"لا أزال أرتدي سترتكَ.." -"تليق بكِ جدًا" يهمس و البسمة المتلاعبة لا تفارقه. -"أجمل لباس يمكن أن ترتديه إمرأة هو ذراع حبيبها، لكن بالنسبة للواتي لم يُحالفهن الحظ، فأنا هنا.. وقد كنتُ من حولكِ على الدوام يا فاي" _______________________________________ 🚨تحذير: • أحداث هذه القصة قوية على الصعيد النفسي. • لا تصلح للأقل من 21+ • تتطلب هذه الرواية قدرا معينا من النضوج و الوعي، و إذا وجدتَ (حتى و عمرك يفوق 21سنة) أنكَ لا تتمتع بهما بما يكفي بعد أرجوك لا تقرأها، احتفظ بها و اقرأها حين تكون جاهزا. • لا تحتوي على مشاهد جنسية فاضحة، لذا كن مطمئنا من هذا الجانب، انتَ هنا في تصنيف الرومانسية المظلمة و ليس في تصنيف الايروتيكا، لذا انت بأمان. §هذا الكتاب هو الجزء الأول من رباعية كارديجان§
أسير عينيها  by LADIES_CASTLE_1
28 parts Ongoing
⚜️ أسير عينيها ⚜️ 𝐇𝐄𝐑 𝐄𝐘𝐄𝐒 𝐂𝐀𝐏𝐓𝐈𝐕𝐄 ✦ طبيبةٌ بعيون رمادية... ورجلٌ لا يعرف الرحمة. ✦ ✍🏻 كتابة: شهد في عالمٍ لا يؤمن بالصدف، كانت هي لحظة عبور... هي، طبيبة أقسمت أن تُنقذ الأرواح، لا أن تُشعلها. وهو، رجل مافيا ملاحق بالموت والدم، لا يرى في الحياة إلا ساحة حرب. عندما نزف حتى فقد الوعي، كانت هي آخر ما رآه... وجهها، يديها المرتعشتين، لكن الأهم... عيناها الرماديتان. ومن تلك اللحظة، لم يعد يرى شيئًا سواها. ••• 𝐇𝐄 𝐒𝐇𝐎𝐔𝐋𝐃 𝐇𝐀𝐕𝐄 𝐃𝐈𝐄𝐃... 𝐁𝐔𝐓 𝐇𝐄 𝐒𝐀𝐖 𝐇𝐄𝐑 ••• ••• 𝐍𝐎𝐖 𝐇𝐄 𝐖𝐎𝐍'𝐓 𝐋𝐄𝐓 𝐇𝐄𝐑 𝐆𝐎 ••• استفاق... والرصاص ما زال يحاصر اسمه. لكن هوسه بها صار أقوى من الموت. بحث عنها، حتى وجدها. اقتحم عالمها النقي، وأقسم أنه لن يخرج منه أبدًا... إلا وهي له. قال لها وهو يقترب، والظلام خلفه يبتلع كل شيء: "أنتِ عالجتِ الجرح الخطأ... قلب المافيا لا يُشفى، بل يُقيّد." فهمست بتردد، والرجفة تسكن صوتها: "أنا طبيبة، لا أنقذ الرجال المهووسين." ابتسم، واقترب أكثر: "لكنني لا أريد إنقاذًا... أريدكِ." ⚠️ تنبيه: هذه ليست قصة حب تقليدية. بل غوص في جنون التملك، في حدود الخير والشر، في عالم يتداخل فيه العنف بالرغبة. اقرئيها إن كنتِ مستعدة لتساؤلات لن تجدي لها أجوبة سهلة..
اسير عينيها by Shahdel-alami01
73 parts Complete
⚜️ أسير عينيها ⚜️ 𝐏𝐑𝐈𝐒𝐎𝐍𝐄𝐑 𝐎𝐅 𝐇𝐄𝐑 𝐄𝐘𝐄𝐒 ✦ طبيبةٌ بعيون رمادية... ورجلٌ لا يعرف الرحمة. ✦ ✍🏻 كتابة: شهد في عالمٍ لا يؤمن بالصدف، كانت هي لحظة عبور... هي، طبيبة أقسمت أن تُنقذ الأرواح، لا أن تُشعلها. وهو، رجل مافيا ملاحق بالموت والدم، لا يرى في الحياة إلا ساحة حرب. عندما نزف حتى فقد الوعي، كانت هي آخر ما رآه... وجهها، يديها المرتعشتين، لكن الأهم... عيناها الرماديتان. ومن تلك اللحظة، لم يعد يرى شيئًا سواها. ••• 𝐇𝐄 𝐒𝐇𝐎𝐔𝐋𝐃 𝐇𝐀𝐕𝐄 𝐃𝐈𝐄𝐃... 𝐁𝐔𝐓 𝐇𝐄 𝐒𝐀𝐖 𝐇𝐄𝐑 ••• ••• 𝐍𝐎𝐖 𝐇𝐄 𝐖𝐎𝐍'𝐓 𝐋𝐄𝐓 𝐇𝐄𝐑 𝐆𝐎 ••• استفاق... والرصاص ما زال يحاصر اسمه. لكن هوسه بها صار أقوى من الموت. بحث عنها، حتى وجدها. اقتحم عالمها النقي، وأقسم أنه لن يخرج منه أبدًا... إلا وهي له. قال لها وهو يقترب، والظلام خلفه يبتلع كل شيء: "أنتِ عالجتِ الجرح الخطأ... قلب المافيا لا يُشفى، بل يُقيّد." فهمست بتردد، والرجفة تسكن صوتها: "أنا طبيبة، لا أنقذ الرجال المهووسين." ابتسم، واقترب أكثر: "لكنني لا أريد إنقاذًا... أريدكِ." ⚠️ تنبيه: هذه ليست قصة حب تقليدية. بل غوص في جنون التملك، في حدود الخير والشر، في عالم يتداخل فيه العنف بالرغبة. اقرئيها إن كنتِ مستعدة لتساؤلات لن تجدي لها أجوبة سهلة... وإن
مَاريغُولد by hanayume_sama
159 parts Ongoing Mature
اتسعت عيناه وهو ينظر إليها كانت عيناها مغلقتان وقد وضعت شفتيها بنعومة على شفتيه ألما التي تحاول تجنبه بوضوح دائماً، كانت متعلقة به كشخص يائس وتقبله بطريقة طفولية. الذهول كان لحظياً من القبلة المملة التي لم تتضمن حتى اللسان، ليتخلل بأصابعه شعرها من الخلف، ويشد قبضته ليبعدها "...آه" تأوهت بألم قبل أن تفتح عينيها وتنظر إليه، لتتسع عيناها وكأنها قد استوعبت فداحة ما فعلت بدت مرعوبة كطفل تم لبسه وهو يفعل شيئاً خاطئاً، ورغم أنه لا يشعر بالاستياء من هذه الأمور ولا تهتز مشاعره، إلا أنه شعر بالضيق فجأة و هو ينظر إليها. لم تنظر إليه هكذا الآن وهي من بدأت الأمر؟ أغضبه هذا الأمر أكثر " هااه اللعنة !!" جذبها نحوه بقوة مرة أخرى واضعاً فمه بعنف على فمها . ✨الفصل الثالث والثلاثون✨ 📢📢 تنبيه: تحتوي هذه الرواية على مشاهد وأحداث قد تكون حساسة لبعض القراء. يرجى توخي الحذر إذا كنت تشعر بأنك قد تتأثر بهذه المحتويات 📢📢 ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ✨تصنيف الرواية: دارك رومانس - غموض - إثارة - للبالغين 🔞✨ ✨وقت تنزيل الفصول: كل يوم أربعاء✨ ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ❌جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة فقط، يمنع نقل أو نسخ أو نشر أو التصرف بالرواية بأي شكل من الأشكال ❌
Ashes of regret  | رماد الندم  by sumisooo
26 parts Ongoing Mature
✦❖✦ في هذه الرواية... لا أبطال خارقين، ولا زخرفة كاذبة. لا بطل جامد كلوح خشب، ولا بطلة متخنجة تكشف عن مفاتنها فقط لتتزين. شخصيات تخطئ، تتعثر، تنهض، تغلط، تركب موجات الحب والكراهية، تعشق بشغف وتكره بلا رحمة. هي تلك الفتاة التي ظنّها الجميع سعيدة... ضحكتها كانت تضيء المكان، صوتها فيه لمحة طفولة، خطواتها ناعمة كأنها لا تعرف معنى الثقل في الحياة. الكل حسب أنها محظوظة، تعيش حياة كاملة بلا ندوب. لكن الحقيقة كانت أعمق من أن تُرى بالعين... كانت تضحك، نعم... لكنها كل ليلة كانت تنام ودمعة واحدة تكفي لتحرق قلبها بصمت. بينما ما يواجهها... رجل لا يبوح بما بداخله. هادئ كأن الحروب التي عاشها جرفته لمرحلة من الصمت العميق... ظهره مستقيم، لكن حضوره... ثقيل. مزيج من تعب السنين وكبرياء من لا ينتظر شيئًا من أحد. بنى نفسه من حطام، ونسي نفسه بين المعارك. لم يعد يعرف كيف يكون حنونًا، لكنه ما زال يعرف كيف يحمي. ♡ ֪ ࣪ ─┄── ♡ ֪ ࣪ ─┄── ♡ ֪ ࣪ ─┄── ♡ ֪ ©جميع الحقوق محفوظة - لا وجود لمشاهد مخله بالأدب أو مايشابه هذا ⚠︎ - يمنع الاقتباس من الرواية او تقليدها ⚠︎ - كل الاحداث هنا من تأليفي واي تشابه يكون بالصدفة ⚠︎
You may also like
Slide 1 of 10
Silk shackles | أغلال الحرير  cover
الكونت cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover
 كيان مستعمل cover
كارديجان 1 ثنائية الصياد والفريسة cover
أسير عينيها  cover
اسير عينيها cover
مَاريغُولد cover
forbidden flower || زهرة محرمة cover
Ashes of regret  | رماد الندم  cover

Silk shackles | أغلال الحرير

26 parts Ongoing Mature

الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية