Story cover for ظل عسكري  by user43096626
ظل عسكري
  • WpView
    Reads 329
  • WpVote
    Votes 49
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 329
  • WpVote
    Votes 49
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published May 23
درّة فتاة بعمر 14 سنة تمرّ يومياً قرب معسكر الجيش في بغداد، هناك تقع عيونها على علي، ضابط شاب يحمل في قلبه أسرار الوطن ومسؤولياته. رغم الفارق في العمر والظروف، تنشأ بينهما قصة حب هادئة، مليئة بالصبر والاحترام، تبدأ بنظرات خجولة ودفتر خواطر يُخبِر أسرار القلب.
هل يصمد الحلم وسط تحديات الحياة؟ وهل يستطيع القلب أن ينتظر حتى يحين الوقت المناسب؟؟
All Rights Reserved
Sign up to add ظل عسكري to your library and receive updates
or
#15فبراير
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
على حافة الثأر  cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
قيود ناعمة cover
الموروث نصل حاد cover
شمس لايهم  cover
عــروس الچبايـش cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3"  cover
رقصة الدم الاخيرة cover
عــشــق الــوقــح  cover
اغلال زمن الغهيب  cover

على حافة الثأر

18 parts Ongoing

كلما رأت ملامح ذلك الرجل العربي الأسمر، تشتعل نار الكراهية في قلبها. لم يكن حقدها وليد اللحظة، بل تراكم من خيبات وخسارات ربطتها في ذهنها بوجهه ولون بشرته. تنظر إليه بعينين متقدتين، لا ترى فيه إلا رمزًا لخذلان قديم، وظلًا يعيد إليها كل ما أرادت أن تنساه. في صمتها صراع داخلي، وفي حقدها وقود يدفعها نحو الانتقام.