Story cover for يا ام ... لما السيف في كفك موجه لها ؟🥺💔 by siriasila
يا ام ... لما السيف في كفك موجه لها ؟🥺💔
  • WpView
    Reads 7
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 7
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 24
هي فتاة ذاقت مرارة الجَرح لا من غريب، بل من أمٍّ كانت موضع أمانها، فغدت مصدر هوانها. كانت الكلمات التي تُقال عنها أمام الناس سيوفًا تشق كرامتها، والسخرية منها جراحًا لا تندمل. لم تطلب فخرًا ولا مدحًا، بل لمسةَ حنانٍ أو نظرةَ رضا، لكنّها وجدت في صدر أمّها قسوة الغريب، وفي صوتها محكمةً لا تعرف الرحمة. فمضت تحمل وجعًا بصمت، وغصّةً باسم: "أمّي"🥺💔
All Rights Reserved
Sign up to add يا ام ... لما السيف في كفك موجه لها ؟🥺💔 to your library and receive updates
or
#86حين
Content Guidelines
You may also like
بين العشق والفقد  by Aisha__writes
24 parts Ongoing
كانت حياء تعيش سكينة تُشبه اسمها، حياة دافئة وادعة بين أحضان أسرتها، لا يعكر صفوها شيء... حتى باغتتها الفاجعة، فاقتُلعت من أرض الأمان، وتهاوى عالمها الذي ظنّت أنه لن يهتز يومًا في ليلة واحدة، وجدت نفسها في بيت خالتها، تجرّ خلفها جراحًا صامتة، وتحاول التكيّف مع واقع جديد لا يُشبه دفء البدايات ولا حنان الماضي وفي زقاق متواضع، وسط صخب الأيام العادية، تلاقت عيناها بنصفٍ لم تكن تدري أنها تبحث عنه... ياسين، ذلك الشاب الذي يلجأ إلى الصمت كملاذ، وتحمل نظراته ألف شعورٍ مكبوت، يخبئ الحنان خلف ملامح جامدة، ويستر هشاشته تحت ركام الحديد والزيت لم تكن الكلمات بينهما ضرورة، فقد تولّت النظرات نسج خيوط خفية بين قلبين لم يعترفا، لكنّهما شعرا. حبٌ نشأ في الظل، ونما على مهل، وتسلّل إلى القلب دون استئذان... حب لا يحتاج إلى إعلان، لأنه يسكن كل التفاتة، وكل سكون، وكل خفقة قلب ناداها باسمها... دون أن ينطق به #عائشة أدم
بومهراز by bouchikhi-med
2 parts Complete Mature
تحذير 🔞 هذه الرواية ليست لذوي القلوب الضعيفة، فقد تأخذك في رحلة عاطفية مظلمة قد تلامس أعماق روحك وتترك أثراً لا يُمحى. هل تجرؤ على قراءتها؟ في وهران، يجد بطلنا نفسه محاصرًا في دوامة لا تنتهي من الخيانة والرغبة الجامحة في الانتقام... أمه، التي كانت بمثابة ملاذه الآمن، تخلت عنه بعد وفاة أبيه، تاركة إياه في قبضة خاله القاسي. سنوات من الإساءة والاعتداء حولت طفلاً بريئًا إلى شخصية سيكوباتية، مليئة بالغضب المدمر والرغبة العميقة في الانتقام. لكن انتقامه لن يكون عاديًا... فلن يكتفي بالرد على الأذى الذي تعرض له، بل سيصنع طرقًا أكثر قسوةً ودهاءً ليجعل كل من آذوه يدفعون الثمن بألم يفوق ما عاناه. هل سينجح في تحقيق انتقامه الكامل؟ أم أن خططه ستؤول إلى كارثة تبتلعه هو نفسه؟ هذه الرواية تحفر في أعماق النفس البشرية، حيث تتحول الضحية إلى جلاد، ويصبح الألم وقودًا للدمار... فهل ستتمكن من التوقف عن القراءة قبل أن تكتشف مصير البطل وما يخبئه له القدر؟
ظلها الأخير by Amam-azed
35 parts Complete
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
أميرة المافيا المفقودة by FatateLward
27 parts Ongoing
بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟
جَرح الأيهم by ll118i
67 parts Complete
النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"
مـُنقذ ليل by NourhanKhaled0_0
50 parts Complete
هُنا، كانت طفلة تكبر وهي تحمل في قلبها أحلامًا أكبر من عالمها. كانت ترى في المستقبل نافذة مفتوحة على أملٍ مشرق، حيث أرادت أن تصبح صيدلانية، أن تكون جزءًا من شيء أعظم، شيء يمنح الآخرين الشفاء،لكن العالم، لم يكن كما تتخيله،ففي لحظة واحدة،تغير كل شيء. صوت أمها كان كالسيف الذي قطع أحلامها دون رحمة. لم يكن الأمر مجرد قرار عابر، بل كان حكمًا نهائيًا.لن تُكمِل دراستها، لن تسلك ذلك الطريق الذي طالما حلمت به. كان قدرها، كما أُملي عليها، أن تصبح زوجة،وليس أن تحمل كتب العلم في يديها. الهروب لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الحل الوحيد. يدٌ ممتدة من بعيد، يد كانت أقرب إلى روحها، أخذتها بعيدًا عن تلك القيود. وجدت نفسها في بيت آخر، بعيد عن صوت الأم وسلطة الأخ. كان هناك هدوء جديد في حياتها، لكنه كان هدوءًا مشوبًا بالخوف. في هذا البيت الجديد، عادت للكتب، عادت لأحلامها، ولكن شيئًا آخر كان يترقبها في الأفق. لقاء غير متوقع غيّر مجرى حياتها مرة أخرى. شخص ظهر في حياتها، لم يكن جزءًا من الألم الذي عاشته، لكنه كان جزءًا من الشفاء. كان حضوره غير واضح، غامض، لكنه بعمقٍ غير قابل للتجاهل. لم يحاول أن يمحو جروحها، لكنه كان حاضرًا ليخفف من ألمها، ليكون ظلًا يرافقها في طريقها رواية:منقذ ليل _نورهان خالد
You may also like
Slide 1 of 10
#فتاه في قبضه الطغيان  cover
الهروب من الواقع cover
بين العشق وال�فقد  cover
بومهراز cover
ظلها الأخير cover
أميرة المافيا المفقودة cover
جَرح الأيهم cover
مـُنقذ ليل cover
الأمان المسموم cover
لا أحد يعرفني  cover

#فتاه في قبضه الطغيان

43 parts Complete

طغيان الحياة يُحاوطها من كل جانب... كأنها وُضعت في اختبار لم ترضَ الدخول فيه، كل ما حولها يضجّ بالقسوة... زَوجةُ أبٍ تجردت من كل معاني الرحمة، وامتلأ قلبها بالحقد والأنانية، لا تنظر لها إلا كعبء "كانت تحيا... لا لأنها تريد، بل لأن الحياة تُجبرها على البقاء. في بيتٍ لا دفء فيه، بين زَوجةِ أبٍ نزعت من قلبها الرحمة، وأبٍ لا يرى فيها إلا ظلًا بلا صوت. لم يكن يُوجعها الجوع... بل الجفاء. لم تكن تبكي من الألم... بل من انعدام الأمان. فماذا تفعل فتاة حين تصبح القسوة عائلتها، والصمت ملجأها الوحيد؟" .