Story cover for silk♥︎ by e_8xxv
silk♥︎
  • WpView
    Reads 712
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 712
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 8
Complete, First published May 24
Mature
"حين التقت الجرأة بالفن، احترق الحرير." 
لقاؤهما لم يكن صدفة. كان عرضًا - جسدًا يعبر، ونظرة تمسك.
منذ تلك اللحظة، بدأ كل شيء يتمزق... ببطء، ونعومة، كخيط حرير.
All Rights Reserved
Sign up to add silk♥︎ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مطاردة الطرف الثالث في نهاية العالم by 07_nadin
24 parts Ongoing
بعد ان استيقضت في فيلم لنهاية العالم اصبح بمقدوري رؤية خيط القدر الذي يربط الاحباء. وخيط قدري ارتبط بالطرف الثالث الذي احب البطلة وكان كالعبد لها يفعل اي شيء لأجلها، سيخفي جرائمها ويتستر عليها، كان مهووسا بها.. لكنه لم يستطع التقدم اكثر... اعتبرته صديقا ورأت حياتها مع البطل. هذا الرجل لم يكن رحيما ولم يساعد احدا دون مقابل، حتى لو ارتبط قدري به لم اخطط للمطاردة او الاقتراب. فليفعل ما يفعله. * * * "انت تخليت عني" كان الصوت هامسا وصغيرا يكاد النسيم ان يكسره. تلك الاعين المشمشية باهتة واسفلها هالات سوداء و الجسد الصغير تعرض للعنف. شد قبضة يده وشعر بالحموض وغضب يتقارح بصدره، شيء ما لم يستطع فهم لما يشعر به يعصف بعقله. كان مضطربا الان بالكاد باعد بين شفتيه واخذ خطوة للأمام. "انا لم اتخلى عنك هوى يين" "انت تخليت عني" الصراخ الحاد الذي قاطعه جعله يجفل ويتيبس، ذلك الخيط الاحمر المهترئ الذي يربطها بدى انه شارف على الانقطاع قريبا...
 رواية مهاجرة إلى حبه ج1  (مكتملة) by user66605048
35 parts Complete
النهاية زحف البرد القارس يمزق أوصالي الرقيقة ويرج جسدي الضئيل والذي لا يكاد يحميه ثوبي الممزق هذا ..... لا أعرف كيف وصلت الى تلك الحديقة أو كم من الوقت استغرقته في الجلوس فوق هذا المقعد الخشبي فهذا لا يهمني لأن كل ما أشعر به الآن هو البرد والوحدة وشهقة بكاء حادة توشك أن تمزق حنجرتي مررت بيدي الرقيقة على بطني المنتفخة وأنا أشعر بركلات صغيري المعترضة على وجودي في هذا المكان الموحش كان الثلج المتساقط بغزارة والظلام الحالك من حولي ودموعي الضبابية المنحبسة داخل عيني كل هذا يمنع عني رؤية ذلك الظل الواقف بعيدا يراقبني دون أن أعرف لكن رجفة إنذار اجتاحت عظام ظهري جعلتني أشعر بالخطر المحدق بي لأسمع بعد ثوان صوته الرجولي القاسي يتحدث إلي بحدة : -إذا كنت ترغبين بالموت لهذه الدرجة ، فاسمحي له اذن بأن يكون على يدي مزقت كلماته قلبي بقسوة كما يمزق الحيوان الضاري فريسته عندما تقع أخيرا بين مخالبه
You may also like
Slide 1 of 10
مطاردة الطر�ف الثالث في نهاية العالم cover
إبِن أفرودَيت | هِيونلِكس . cover
𝟐/𝟏 - 𝐆𝐡𝐨𝐬𝐭𝐥𝐲 𝐊𝐢𝐬𝐬 || 𝐘𝐌   cover
لـحـن الانتـقـام  cover
شهقة اللذة الأولــٰى  cover
اسرار خلف القضبان cover
صدى بَعيد  cover
 رواية مهاجرة إلى حبه ج1  (مكتملة) cover
"حينَ حَكَمَ القَدر" cover
- Three To Four ¦¦ ثلاثَة إلَى أربعَة - cover

مطاردة الطرف الثالث في نهاية العالم

24 parts Ongoing

بعد ان استيقضت في فيلم لنهاية العالم اصبح بمقدوري رؤية خيط القدر الذي يربط الاحباء. وخيط قدري ارتبط بالطرف الثالث الذي احب البطلة وكان كالعبد لها يفعل اي شيء لأجلها، سيخفي جرائمها ويتستر عليها، كان مهووسا بها.. لكنه لم يستطع التقدم اكثر... اعتبرته صديقا ورأت حياتها مع البطل. هذا الرجل لم يكن رحيما ولم يساعد احدا دون مقابل، حتى لو ارتبط قدري به لم اخطط للمطاردة او الاقتراب. فليفعل ما يفعله. * * * "انت تخليت عني" كان الصوت هامسا وصغيرا يكاد النسيم ان يكسره. تلك الاعين المشمشية باهتة واسفلها هالات سوداء و الجسد الصغير تعرض للعنف. شد قبضة يده وشعر بالحموض وغضب يتقارح بصدره، شيء ما لم يستطع فهم لما يشعر به يعصف بعقله. كان مضطربا الان بالكاد باعد بين شفتيه واخذ خطوة للأمام. "انا لم اتخلى عنك هوى يين" "انت تخليت عني" الصراخ الحاد الذي قاطعه جعله يجفل ويتيبس، ذلك الخيط الاحمر المهترئ الذي يربطها بدى انه شارف على الانقطاع قريبا...