
في حيّ هادئ، تسكن عائلة "رولا وألكسندر" تؤمن أن التربية مسؤولية عظيمة، يقرآن، يتعلّمان، ويطبّقان نصائح التربية الحديثة المبنية على الاحترام، الإنصات، والتوجيه الهادئ. تتابع الرواية تطورات كل طفل، وتُظهر كيف تترك التربية بصمتها العميقة في المستقبل، وتطرح تساؤلاً: هل يكفي الحب وحده في تربية الأطفال؟ أم أن الوعي والتعلّم هما ما يصنعان الفرق الحقيقي؟ التربية ليست صدفة... بل قرار يومي، تُبنى عليه شخصيات الغد.All Rights Reserved