Story cover for الساعة الخامسة ( وقت النوم)  by poupou0798
الساعة الخامسة ( وقت النوم)
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published May 25
في قلب القرن الثامن عشر، حيث يلتقي العلم بالخرافة، يعيش "نثان ريزهارت" - شاب نبيل وطالب في كلية الكيمياء العليا - في عزلة غامضة بعد حادثة غريبة قلبت حياته رأسًا على عقب. بعد أن سُمع دق منبه عتيق في مقبرة مهجورة عند الفجر، أصبح نثان مطاردًا بكوابيس مروعة، وأسرار لا يراها سواه، وأصوات لا يفرقها عن الواقع.

مرت سنة كاملة منذ تلك الليلة، لكنه لا يزال يذكر كل تفصيلة. شعور بالحماس والرعب، ضوء خافت ينبعث من قبر قديم، وصوت لا ينتمي لهذا العالم. فهل كانت هلوسة؟ أم أن نثان، بالفعل، لمس شيئًا من الماورائيات؟

تتبع الرواية رحلة نثان بين عوالم الجنون والمنطق، بينما يحاول كشف لغز "ساعة الفجر" - الساعة التي لا يدق منبهها إلا لمن اقترب من الموت... أو من عالم ما بعده. في خضم ذلك، تشتبك دراسته للظواهر الغريبة مع القوى المظلمة التي بدأت تترك بصماتها على جسده وروحه.

"ساعة الفجر" رواية نفسية - خيالية - مرعبة، عن الأسرار التي لا يجب على أحد معرفتها، وعن الخط الرفيع بين العبقرية والجنون.
All Rights Reserved
Sign up to add الساعة الخامسة ( وقت النوم) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموت في سبيل الشرير ؟!! by SermAR671
10 parts Ongoing
حياة مملة لا تستحق حتى عناء الشكوى. ذلك ما كان يؤمن به ليو هاو، موظف شاب يقتات على الروتين والوحدة والملل المزمن. كان يشاهد المراهقين من حوله وهم يلوحون وداعًا للحياة وكأنه مهرجان سنوي للانسحاب الجماعي، فيطمئن قليلًا أنه ليس وحده في حفلة البؤس هذه. ومع ذلك، ظل يبحث بيأس عن سبب سخيف واحد يتمسك به كي لا ينتهي به الحال كرقم جديد في نشرة الأخبار. وذات مساء، بعد يوم عمل طويل يليق برواية مأساوية رديئة، خرج ليو ليبحث عن شيء بسيط: وجبة ساخنة أو ربما لحظة تسلّي تنسيه نفسه. لكن الحياة -أو القدر، أو أيًّا كان هذا المخلوق السادي- قررت أن تمنحه ترفيهًا من نوع آخر تمامًا. حين فتح عينيه، وجد نفسه في قاعة مذهلة تتلألأ بالنقوش الذهبية وكأنها لوحة فنية مسروقة من كتاب أساطير. رفع يده المرتعشة إلى وجهه وهمس في ذهول: "انتظر... أنا... لقد..." ثم صرخ صرخة لم يسمعها أحد: "تجسدت!!!" هكذا تبدأ حكاية ليو هاو، الذي استيقظ ليجد نفسه عالقًا في جسد طفل نبيل داخل رواية كان يظن أنه يعرف نهايتها. لكن مهلاً... من قال إن القصص تلتزم بالنهايات؟ فهنا، في عالم يضجّ بالألغاز والاختبارات المميتة والأشقاء الغرباء... كل شيء يمكن أن ينقلب رأسًا على عقب. ومع قليل من الحظ... وربما كثير من سوء الفهم، قد يتمكن ليو من النجاة. وربما، مجرد ربما، يعثر
أراكَ حين يشتعل الظلام  by JeonJudith58
30 parts Complete
تصنيف الرواية (غموض - إثارة - دارك رومانس) > "هناك نوعٌ من الظلال... لا يُخلق من الضوء. هناك نوعٌ من الذكريات... لا يعود إلا عندما تنطفئ كل الأصوات. وهناك نوعٌ من الحب... لا يولد، بل يُستدعى من الماضي، تمامًا كما يُستدعى جنديّ من قلب المعركة." أحيانًا، لا تكتشف من تكون... إلا حين يبدأ الآخرون بالبحث عنك. "ريان"، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، تعيش حياة تبدو عادية، إلى أن تبدأ رسائل مجهولة بالوصول إليها، وحلم متكرر يعيد نبضًا منسيًا إلى عقلها. تسير في عالم تغلّفه الأكاذيب، وسط صديقاتها اللواتي يعشن قصصًا يملؤها الحُب والصراع، بينما هي تغرق في متاهة لا تعرف نهايتها. وفي المقابل، هناك "هو"... رجل عسكري، غريب، وعينه لا تعرف الرحمة... إلا حين تقع عليها. كان يراقبها. يعرف أسرارها. يحفظ صوتها... قبل أن تتكلم. لكن الحقيقة بينهما أبعد مما تظن، وأقرب مما تحتمل. في عالم يسوده الصمت والمراقبة، تبدأ خيوط الحب، والندم، والحقيقة... بالتشابك. فهل الهروب ممكن؟ أم أن ما ينتظرها هو أكبر من الظلام ذاته؟
" نـورك فـي ظـلامـي " by GhaderGhader638
10 parts Complete Mature
ملخص الرواية: في قلب الحرم الجامعي، حيث الأصوات تختلط بين ضحكات الطلاب وصفحات الكتب، يلتقي شابٌ انعزل عن الجميع بفتاةٍ تحمل في ابتسامتها شمسًا قادرة على إذابة جليد وحدته. هو يختبئ خلف قناع القوة، يخفي جراحًا لا يعرفها أحد، وهي تقترب منه بخطواتٍ صغيرة لكنها ثابتة، حتى تصبح ملاذه الوحيد. تنمو بينهما صداقة صافية تتحول ببطء إلى حب حقيقي، حبّ يواجه الشكوك، الغيرة، والمسافات العاطفية. بين المحاضرات، واللقاءات الصدفة، ولحظات المكتبة الخجولة، يكتشف كلٌ منهما أن الآخر هو الجزء الذي افتقده في حياته. لكن الطريق إلى الاعتراف ليس سهلاً؛ فهناك من يشكك في مشاعرهما، وهناك ماضٍ يحاول أن يجرّ البطل للظلام من جديد. حتى تأتي لحظة التخرج، حين يجتمعان تحت سماء مليئة بالذكريات، ليقول لها أخيرًا ما كان قلبه يصرخ به منذ البداية: "كنتِ نورك في ظلامي... وصرتِ نور حياتي." _____________________________________________ "أحيانًا... يمرّ في حياتك شخصٌ لا يشبه أحدًا، شخصٌ يجعل كل العتمة التي تعيشها تبدو أقلّ سوادًا." هو... شاب يخفي جراحه خلف صمتٍ ثقيل وقوةٍ مصطنعة. وهي... فتاة تملك في قلبها نورًا قادرًا على ملامسة أعمق جروحه. في أروقة الجامعة، بين زحمة القاعات وهدوء المكتبة، تبدأ قصة لم يكن أيّ منهما مستعدًا لها. تتقاطع نظرات، تُقال كلمات قليل
صـدى مـزدوج - Double Echo by BatmanIraqi
7 parts Ongoing
في عتمة المدن التي لا تنام، حيث يتداخل صوت الرصاص مع ضجيج الأرصفة، ويمتزج العدل بالفساد حتى يتعذّر التمييز بينهما، كان "جونثان" - ذلك العميل الذي تربّى على السمع والطاعة - يسير في طريقٍ لا عودة منه. ‏ ‏كُلف بمهمةٍ واحدة: التسلّل إلى قلب العصابة الأخطر في البلاد، "فرسان الجوف" - Hollow Knight - ومراقبة تحركاتها حتى إسقاطها بالكامل. ثلاث اعوام قضاهما في دهاليز الجريمة، متخفيًا، مزيف الهوية، يلبس وجهًا ليس له... حتى بدأ الوجه يُطابق الملامح. ‏ ‏لم تكن تلك الرحلة إلى الظلام مجرّد مهمة استخباراتية، بل كانت غوصًا في قاع النفس البشرية، حيث تنقسم الروح إلى نصفين: أحدهما مخلصٌ للقَسم، والآخر متمردٌ على كل شيء. ‏ ‏وبين "بروس" الذي وُلد من رحم النار، و"جونثان" الذي تربّى في حضن النظام، بدأت المعركة الكبرى... معركة السيطرة على الجسد الواحد. ‏ ‏فأيّ الصوتين سيرتفع؟ ‏وأيهما سيكون الصدى الأخير؟ _ _ الكاتب : عبيده .
أَرواح لــم تُدفـنً (غرفه رقم 0) by li6__c
17 parts Ongoing Mature
في عالم مظلم لا يعرف الرحمة، تعيش فتاة أنهكتها الحياة، وأثقلتها الذكريات، وأوجعتها الخيبات. كبرت في عزلة خانقة، لا ترى في الأيام سوى سواد يزداد ظلمة، كانت طفولتها مليئة بالصراخ، بالخوف، بالخذلان، كبرت وهي تحمل قلبًا مكسورًا وروحًا متصدعة. كل ليلة، عندما يحلّ الظلام، تهاجمها الكوابيس، كوابيس لا ترحمها، تذكرها بكل ألم دفنته، بكل دمعة حاولت أن تخبئها تحت وسادتها الباردة. التفكير لا يهدأ أبدًا، عقلها سجن لا تستطيع الفرار منه. تستعيد كل لحظة أهانتها، كل نظرة احتقار كسرتها، كل خيانة مزقت ما تبقى من أمل بداخلها. كانت تظن أن الألم شيء يمكن نسيانه مع الوقت، لكنها اكتشفت أن هناك جروحًا لا يقدر الزمن على شفائها. ومع هذا الحطام، كانت هناك مؤامرة خبيثة حيكت ضدها منذ سنوات، مؤامرة سرقت منها حقها في أن تحلم، أن تثق، أن تحب. الوجوه التي ظنتها مأوى كانت سمومًا دسّت في قلبها الطعنة تلو الطعنة. وحيدة في هذا العالم القاسي، تحارب أشباح الماضي وتصارع خوفها، روحها المكسورة تبحث عن طوق نجاة، لكن ماذا لو كان الخوف أكبر من النجاة؟ ماذا لو كان الجرح عميقًا حدّ أنه لا يلتئم أبدًا؟ بين كوابيس مزعجة، واكتئاب لا يرحم، بين ثقل التفكير الذي يعصر قلبها، والوحدة التي تلتف حولها كأفعى خبيثة، كانت تسير بخطوات متعثرة...
You may also like
Slide 1 of 9
الموت في سبيل الشرير ؟!! cover
انا ولستٌ أنا.  cover
أراكَ حين يشتعل الظلام  cover
" نـورك فـي ظـلامـي " cover
صـدى مـزدوج - Double Echo cover
"سرّ مدرسة سيدي بوزيد: لعنة لم تُدفن"/الجزء الاول cover
نباح تحت القمر الدموي cover
أَرواح لــم تُدفـنً (غرفه رقم 0) cover
«سرداب الشياطين» cover

الموت في سبيل الشرير ؟!!

10 parts Ongoing

حياة مملة لا تستحق حتى عناء الشكوى. ذلك ما كان يؤمن به ليو هاو، موظف شاب يقتات على الروتين والوحدة والملل المزمن. كان يشاهد المراهقين من حوله وهم يلوحون وداعًا للحياة وكأنه مهرجان سنوي للانسحاب الجماعي، فيطمئن قليلًا أنه ليس وحده في حفلة البؤس هذه. ومع ذلك، ظل يبحث بيأس عن سبب سخيف واحد يتمسك به كي لا ينتهي به الحال كرقم جديد في نشرة الأخبار. وذات مساء، بعد يوم عمل طويل يليق برواية مأساوية رديئة، خرج ليو ليبحث عن شيء بسيط: وجبة ساخنة أو ربما لحظة تسلّي تنسيه نفسه. لكن الحياة -أو القدر، أو أيًّا كان هذا المخلوق السادي- قررت أن تمنحه ترفيهًا من نوع آخر تمامًا. حين فتح عينيه، وجد نفسه في قاعة مذهلة تتلألأ بالنقوش الذهبية وكأنها لوحة فنية مسروقة من كتاب أساطير. رفع يده المرتعشة إلى وجهه وهمس في ذهول: "انتظر... أنا... لقد..." ثم صرخ صرخة لم يسمعها أحد: "تجسدت!!!" هكذا تبدأ حكاية ليو هاو، الذي استيقظ ليجد نفسه عالقًا في جسد طفل نبيل داخل رواية كان يظن أنه يعرف نهايتها. لكن مهلاً... من قال إن القصص تلتزم بالنهايات؟ فهنا، في عالم يضجّ بالألغاز والاختبارات المميتة والأشقاء الغرباء... كل شيء يمكن أن ينقلب رأسًا على عقب. ومع قليل من الحظ... وربما كثير من سوء الفهم، قد يتمكن ليو من النجاة. وربما، مجرد ربما، يعثر