
"على ساحة 5:55" في كل يوم، تمام الساعة 5:55 فجراً، كانت الساحة تستفيق على سرٍ دفين... أقدام تجرّ خلفها ماضٍ لا يُروى، وعيون تترقب وعداً لم يتحقق. لم تكن تلك اللحظة مجرد وقت... كانت موعدًا مكتوبًا بين الخوف والنجاة، بين الندم والحقيقة. وهناك، وسط صمت المدينة، انكشف كل شيء.All Rights Reserved