Story cover for رِحلة العَودة  by jannah_F_
رِحلة العَودة
  • WpView
    Reads 122
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 122
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published May 25
بقلبُّ مثقلُّ بالهموم، وسط مستنقع بائس، أيديً تمتدُ بحثاً عن الخلاص، عن وَمضةِ ضوء تكون أملاً  للخروج، عن يدً تنتشلُ من أصبح فارغاً.. غارقاً.. غافلاً.. 

أخذةً بيده إلى بر السلام والأمان. 


=======================

فائزة بالمركزالرابع في  مسابقة فسيلة للقائمة الطويلة    

-نقية-
All Rights Reserved
Sign up to add رِحلة العَودة to your library and receive updates
or
#219رسائل
Content Guidelines
You may also like
كما لو انك تعرف نفسك  by Ramissacrolin
9 parts Ongoing
هناك شيء داخلك لا صوت له، لا اسم، لا ملامح، لكنه موجود... يحكم قراراتك، يُشوّه مشاعرك، ويتركك في منتصف كل شيء. تظن أنك تفهم نفسك، لكن، هل راقبت يومًا كيف تُبرّر حزنك؟ كيف تضحك كي لا تنهار؟ أو كيف تتظاهر بالثبات وأنت تتآكل من الداخل؟ ما ستقرؤه ليس سردًا... بل ارتجاف صامت لشعور لم يولد بعد.ظلالُ أفكارٍ لم تكتمل،وخيوط من ذاتك... كُتبت لتكتشف بها نفسك. هنا، تتشابك الأرواح دون كلمات، وتتلاقى الذوات في المساحات التي لم يجرؤ أحد على الدخول إليها. وربما... بين سطرٍ وآخر، تلمح جزءًا منك نسيته، وتشعر أن أحدهم - أخيرًا - فهمك ،صعوبة فهم الشخص العميق. كبح الذات حين لا نجد من يفهمها. أن ما نحمله لا يصلح لكل العيون. وأننا نكتب لمن يرى، لا لمن يقرأ فقط نحن لا نُخفي ما بداخلنا، بل نحميه من التفسير الساذج، من العيون التي ترى الكلمات، وتغفل ما بين السطور. لا نكبح شعورنا ضعفًا، بل لأننا ندرك أن بعض الأعماق ليست مُعدّة للعرض، ولا تُقال إلا لمن يتنفسها دون أن يطلب شرحًا. لسنا معقّدين،لكننا أعمق من أن نفهم أنفسنا في حضور من يرى العمق اضطرابًا،والصمت هروبًا،والثقل عيبًا. من كان يبحث عن السطح... لن يجد شيئًا هنا.
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  by its_Azal7
71 parts Complete
خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج
رواية المنتصف المميت by abrar_317
51 parts Complete
المُنتصف المُميت!! أن تفقد القدرة على الأبتسامة من القلب، فلا تملك سوى أبتسامة المهرج " الأبتسامة الضاحكة الباكية " المُنتصف المُميت!! أن تُجبرك الظروف على أن تعيش حياة ليست حياتك ، ان تنتحل شخصية ليست لك وتردد كلمات لا تحمل نبض حروفك ويكانها ليست من رحم سجيتك.. المُنتصف المُميت!! أن تفقد الدافع لأى جديد ، أن تتوه النفس فلا تدرى ماذا تريد وإلى أين تذهب ومتى تتوقف.. إحساس ينتابك بأن الماضى لم يكن ملكك، بل كنت مجرد قطعة شطرنج يتم تحريكها وفق أهواء الغير ساعدهم فى ذلك حبك لبعضهم ، أو ثقتك فى البعض الأخر أو ربما حُسن نيتك.. المُنتصف المُميت!! ذلك الخوف من المجهول الذى يجعلك تتمسك بتلابيب الحاضر الرافض له من أعماقك... كل تلك المتناقضات تتصارع الى أن تتلقى رسالة من روحك وقلبك وعقلك مفادها عزيزى الإنسان "لقد نفذ رصيدكم من المقاومة الرجاء شحن الروح والنفس بالأمل والحياة " المقال منقول بقلم هيام _ رضوان .
"أحلام آدم" ♡ by Denashoman
42 parts Complete
لم يحدث يومًا أن راودتني رغبة في التفكير بتلك المشاعر التي يتحدث عنها الناس كثيرًا، ويمرّون بها كما لو كانت مراحل حتمية. لم أشعر قطّ بفضول يدفعني لأن أجرّبها أو أفهم لِمَ يعيشها الجميع بهذه اللهفة. حتى أدركت أنها لا تنتظر دعوتك، بل تأتيك من تلقاء نفسها... تقتحمك دون استئذان، وتُشعرك بشيء غريب... شعورٌ يمنحك إحساسًا بوجودك، ويبعث داخلك أملًا وسعادة لم تكن تراها من قبل. تعيش لحظةً خارج إرادتك، وكأنك غُصتَ فجأة في حالة لا تعلم كيف دخلتها. لكن رغم هذا، ينبض داخلك إنذار خافت... يُحذّرك: العودة من هذا السقوط ليست سهلة. وهناك، تبدأ الحرب بين قلبك وعقلك. عقلك يخبرك أن ما يحدث ربما يجرّك إلى ألم، بينما قلبك يُصِرّ على خوض التجربة، لأنها راقت له، وأعجبته فكرتها. فتُكمل المسير... وتعيش بعدها كأنك لم تكن ذاك الإنسان السابق. تصبح إنسانًا مُجردًا من إرادته، يُرضي قلبه فقط، ويستجيب لتلك النبضات التي تهزّه من الداخل. إنسانًا أحبّ الحرب التي اشتعلت بداخله، ورضي بها، طالما بقي ذلك الشعور الجميل حيًا فيه. ـــ بس هل فعلا بيكون الإحساس دايما حلو ومرضي ولا خلاف ذلك؟! في النهاية، السؤال اللي بيتسأل هو: هل الإحساس ده دايمًا حلو ومرضي؟ الواقع إن الحب ممكن يكون مصدر سعادة كبيرة، لكنه كمان ممكن يكون مصدر ألم وخيبة أمل. ا
You may also like
Slide 1 of 10
tete's Novels.  cover
كما لو انك تعرف نفسك  cover
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  cover
أ�حلامي المزعجة  cover
رواية المنتصف المميت cover
دجـنِ  الموروث (طوفان الغرباء)  cover
البيت رقم 9 cover
"أحلام آدم" ♡ cover
ألموت (ذَنب 8:00) cover
مملكة روزيتا (مكتملة) cover

tete's Novels.

5 parts Complete Mature

حِين تحفُ المخاطرُ بِك.. فِي غابةٍ موحِشة.. مثلَ دُبٍ ثائرٍ يبحثُ عن العَسل ووجدَك ! سيكونَ توجهكَ الأول هو البقاءَ على قيدِ الحياة.. أما فِي حالتِي سأحبُ إبقائهُ فِي داخِلي.