Story cover for سيدة الخداع في قبضة الهادم by RanimeJamal
سيدة الخداع في قبضة الهادم
  • WpView
    Reads 102
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 102
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published May 25
"هي بارعة في الكذب... لكنه يعرف كيف يُخرس الحقيقة."

نشأت إلينا في حانة مكتظة بالدخان والوعود الرخيصة، طفولة ملوثة بأصابع الغرباء وهمسات أمٍ لا تعرف سوى البيع... والإنكار.
تعلمت باكرًا أن الحياة لا تمنح شيئًا، وأن الوجوه البريئة تُستبدل بأقنعة مذهّبة، وأن الرجال لا يسقطون من الحب... بل من الطمع.

وأصبحت إلينا محترفة.
تُغري بضحكة، وتسرق بنظرة، وتختفي قبل أن يُكتشف اسمها الحقيقي.

لكن تلك الليلة... خانها حدسها.
رأت جريمة لم يُفترض بها أن تراها.
رجل يسقط... رصاصة تهمس... وظلال تسحبها من الهواء.

استفاقت في قصر لا يشبه شيئًا من عالمها.
مكان يفوح بالسلطة، بالخطر، بالرجل الذي لا يُقاوَم ولا يُرثى له.
ماتيو روسيني... ملياردير بارد كالثّلج، ونفوذه عابر للقانون.

"لن أقتلكِ، إلينا..."
قالها وهو يُطفئ سيجارته ببطء، "لكن لا تجعلي لساني يُفكر بدلًا عنكِ، لأن حينها... لن تملكي الوقت للندم."

الآن، كل شيء يتغير.
هي لم تعد سيدة الخداع... بل أسيرة لعبة أكبر منها.
ومع كل لحظة تمر، تزداد شكوكها:
هل هذا سجن من حرير... أم اختبار للبقاء؟
هل تسقط بين يديه... أم تجعله يسقط لأول مرة؟

رواية تعصف بالحواس، وتجرّك إلى أعماق نفسٍ بشريّة تمزج بين الخوف والرغبة، بين الخداع والعشق المُحرَّم.
هذه ليست حكاية حب...
إنها حكاية نجاة في قبضة رجل لا ي
All Rights Reserved
Sign up to add سيدة الخداع في قبضة الهادم to your library and receive updates
or
#37نصب
Content Guidelines
You may also like
حلال مزيــف by lady__kawtar
102 parts Complete Mature
منذ القدم، كانت الأنثى تُرسل كهدية بين الممالك، قطعة ثمينة تُقدَّم على طبقٍ من صمت، مقابل حُكم، أو أرض، أو هدنةٍ بين سيوفٍ عطشى. أما الآن، فالعالم تغيّر... لكنه لم يتغيّر حقًا. القيود صارت من ذهب، والصفقات تُعقد على بياض القلب. كانت تحلم منذ الصغر أن تعيش هناك... في الجهة الأخرى من الزجاج، حيث البيوت تُبنى من الرخام، والضحكات تنبعث من خلف الستائر السميكة، حيث المال لا يُسأل من أين، بل فقط يُؤخذ ويُصرف، وكانت تعرف، في أعماقها، أن الحب لن يكون جسرها... بل شيء آخر. اتخذت قرارها حين صادفت ذاك الرجل، المختلف... الغريب... الغني، ورضيت أن تكون اسماً موقّعاً على عقد، لا على قلب. دخلت بيته، لا وحيدة. كان هناك ظلّ يسبقها... امرأة أخرى، كانت له قبْلها. وما بدأ برباط شرعي، تحوّل لحربٍ بلا سيوف، حرب على الوجود، على المكان، على اللقب، على ما تبقى من كرامة في بيتٍ فيه كثير من الملك وقليل من العاطفة. وفي مكانٍ قريب، بيتٌ يُشبه هذا البيت في الجدران، لكن لا يشبهه في الروح. فيه أنثى أخرى، تربّت على الرضا، على الحياء، على انتظار النصيب من باب الحلال. كانت تحلم بالقليل، فقط قليل من الطمأنينة. لكن الطريق الذي سلكته، لم يكن مرصوفاً بالنية الطيبة وحدها. جاءها رجلٌ كالغيم الداكن. لا يمنح مطرًا، بل يكتفي بأن يحجب عنها ضوء ال
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
7 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
تراجيديا  by Wshptz_liy
16 parts Ongoing Mature
كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |
 أرواح مُقيدة by ilaeanw9
43 parts Complete
في مكان ما... وفي زمنٍ لم يكن بالحسبان، ثلاث أخوات تبدأ حكايتُهن من نفس الباب، لكن شيئاً ما... غيّر كل شيء. لم تكن الحياة عادلة، رغم تفوقهن، رغم أحلامهن، رغم قلوبٍ اعتادت أن تصدّق، أن تسامح، أن تُحب. في لحظة واحدة، تبعثرت الطرق، وتغيرت الوجوه، سقطت الثقة، وتسلل الخوف... أصبحت كل واحدة منهن بطلة في قصة لا تُشبه الأخرى، قصص كُتبت بدمعٍ وأسرار، بقرارات خاطئة، وأبواب أُغلقت دون رحمة. لم يعرفن أن الطيبة وحدها لا تكفي للنجاة، ولا أن النقاء... قد يكون بداية السقوط. سنوات تمر، والماضي لا يرحم، الظلال تلاحقهن، والحقيقة تقترب... لكن هل سيكفي اللقاء بعد كل هذا الغياب؟ هل يُمكن لقلوب مُتعبة أن تجد طريق العودة؟ أم أن القادم... سيكون أقسى مما مضى؟ هذه ليست مجرد قصة ثلاث فتيات، إنها رحلة بين الحقيقة والوهم، بين ما كان، وما لن يكون. ● أهلاً بكم جميعا في أحدا القصص التي كُتبت بقلمي أنا:- الكاتبة لَيـان أسعد . الروايه بقلمي وماحلل اي احد ينشرها يمه بدون أذني. ● منذ 2022 ، مُكتملة .
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date by AdilaHouara
51 parts Complete
تتراءى لي تلك الذكريات البشعة نصب عيناي، وتصبح بمثابة حطب يزيد من اشتعال النار المتأجِّجة في أعماقي . هنا أين يمنح قلبي صبغة سوداء جرّاء لون دخانها القاتم، ومشاعري الدافئة التي تقبع في داخلي تغدو رمادًا تتناقله الرياح مع ذكر اسمه . نعم هذه أنا ..! مجرد دمية تحركها خيوط الإنتقام والحقد، ومجرد فتاة تمدّ خطواتها التعيسة في درب لا رجوع منه لعلها تبلغ هدفها . بل أنا بريئة جعلوا منها دخيلة تسعى لإزالة قناع غريمها . فصبرًا يا حضرة الماركيز ! فأنا لـا أخاف الموت .. إنّما أخاف أن أعود محمّلة بالخذلان وقد فتحت عيني على الحقيقة . • أي تشابه بين الأحداث والأشخاص مع قصّة أخرى فهذا من باب الصدفة لا غير . • الرواية تاريخية، رومانسية، نقيّة وخالية من الانحراف المبالغ فيه . • الرواية تحتوي على بعض الأمثال والحكم المقتبسة . • قد تبدو الرواية من الوهلة الأولى ذات حبكة معروفة، ولكنك مخطئ ! فلا تحكم على الكتاب من غلافه، ذلك إثمٌ عظيم .
Śhadows of the secret \ضلال السر  by Mlik_mira
13 parts Ongoing
في عالم ينسج خيوطه من الظلام والدم، حيث لا مكان للضعفاء، تولد ميرا مالك... اسم يتردد في عالم النخبة كما في دهاليز الجريمة؛ أميرة روسيا ووريثة سلالة الرومانوف من جهة والدتها، نشأت بين القصور المذهّبة وأسلحة المافيا التي لا تعرف الرحمة، خُطفت من قلب القصر، لتُمحى من الوجود. ثماني سنوات قضتها في الظلام، سجينة مكان لا يعرف سوى القسوة... هناك، صُنعت من الألم، وشُكّلت لتكون قاتلة بارعة، امرأة لا تنكسر. عادت إلى عائلتها؛ لكنها لم تعد الطفلة التي فُقدت، بل عادت كامرأة تعرف جيدًا كيف تخفي جراحها خلف ابتسامة باردة، وتتحكم بأعدائها كما تتحكم بأسواق الأعمال. اليوم، هي واحدة من أقوى سيدات الأعمال في العالم، تُحرك الشركات والصفقات كما تُحرك الحروب، وتقف على مفترق طرق بين ماضيها الدموي وحاضرها المزدهر. بين العروش والنار، تعيش في الظل، تبني إمبراطوريتها، وتخفي جراحها خلف عيون من جليد. . أما هو... أليرون فاليريو، ابن زعيم من أكثر سلالات المافيا بطشًا. أحبها منذ أن رآها، دون أن يعرف من تكون. لم يعلم أنها الوريثة الغائبة، الأميرة المختبئة خلف قناع القوة. عشقها بصمت، ورأى فيها ما لا يراه العالم: لهبًا لا ينطفئ. لكن طرقهما لم تكن عابرة. بل كان لقاؤهما نبوءة... صراعًا... ومفتاحًا لإعادة تحالف قادة المافيا.
You may also like
Slide 1 of 9
حلال مزيــف cover
قلب مُغتَصب cover
تر�اجيديا  cover
رصـاص ودمـاء cover
 أرواح مُقيدة cover
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date cover
حقيلة كاذبة cover
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
Śhadows of the secret \ضلال السر  cover

حلال مزيــف

102 parts Complete Mature

منذ القدم، كانت الأنثى تُرسل كهدية بين الممالك، قطعة ثمينة تُقدَّم على طبقٍ من صمت، مقابل حُكم، أو أرض، أو هدنةٍ بين سيوفٍ عطشى. أما الآن، فالعالم تغيّر... لكنه لم يتغيّر حقًا. القيود صارت من ذهب، والصفقات تُعقد على بياض القلب. كانت تحلم منذ الصغر أن تعيش هناك... في الجهة الأخرى من الزجاج، حيث البيوت تُبنى من الرخام، والضحكات تنبعث من خلف الستائر السميكة، حيث المال لا يُسأل من أين، بل فقط يُؤخذ ويُصرف، وكانت تعرف، في أعماقها، أن الحب لن يكون جسرها... بل شيء آخر. اتخذت قرارها حين صادفت ذاك الرجل، المختلف... الغريب... الغني، ورضيت أن تكون اسماً موقّعاً على عقد، لا على قلب. دخلت بيته، لا وحيدة. كان هناك ظلّ يسبقها... امرأة أخرى، كانت له قبْلها. وما بدأ برباط شرعي، تحوّل لحربٍ بلا سيوف، حرب على الوجود، على المكان، على اللقب، على ما تبقى من كرامة في بيتٍ فيه كثير من الملك وقليل من العاطفة. وفي مكانٍ قريب، بيتٌ يُشبه هذا البيت في الجدران، لكن لا يشبهه في الروح. فيه أنثى أخرى، تربّت على الرضا، على الحياء، على انتظار النصيب من باب الحلال. كانت تحلم بالقليل، فقط قليل من الطمأنينة. لكن الطريق الذي سلكته، لم يكن مرصوفاً بالنية الطيبة وحدها. جاءها رجلٌ كالغيم الداكن. لا يمنح مطرًا، بل يكتفي بأن يحجب عنها ضوء ال