
أعزائي القراء اود من الجميع ان يعرف ان هذه الرواية أو كما اسميها (التحفة النادرة) لست من كتبها و لكني اود نقل الرواية كأحد أكبر المعجبين بالرواية رغم كونها قديمة و لكن النجوم لا تفقد بريقها مع مر العقود .. لا أعرف ان كان الامر مسموح و لكن سأنقل لكم الرواية تقديرا لمجهود الكاتبة في انتاج جمال كهذا و رغم كون الرواية غير مكتملة و انا شخصيا رغم عدد المرات التي قرأتها بها لم اشبع فضولي و عيناي بالنهاية و لكني سأكتب شخصيا النهاية التي تصورتها و آمل ان تنال اعجابكم ...All Rights Reserved