Story cover for ما كنت أدري  by farah200620
ما كنت أدري
  • WpView
    Reads 103
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 103
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published May 26
---

مقدّمة

ليست كلّ القصص تبدأ بانبهارٍ، ولا كلُّ اللقاءات تُولد من دهشة.

بعض الحكايات تبدأ بصمت.
بلا اهتمام، بلا نظرة، وربما بلا احترام.
لكن في عمق الأشياء التي لا نعيرها انتباهًا، كثيرًا ما يكمن ما سيبدّل حياتنا من جذورها.

هذه ليست قصة حب عادي.
هي رواية عن شاب ظنّ أن في العالم متّسعًا للاستهزاء بكل شيء... حتى جاءته فتاة لم تحاول أن تغيّره، لم تقترب، لم تبادر.
بل اكتفت بأن تكون كما هي: ثابتة، هادئة، نقية.

وهو، دون أن يدري، بدأ يتغيّر.

"وما كنتُ أدري"...
أن ما بدأ بلا معنى، سينتهي بالمعنى كلّه.
All Rights Reserved
Sign up to add ما كنت أدري to your library and receive updates
or
#366العرب
Content Guidelines
You may also like
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
الاميره والاندلسي  by El_Amira_
16 parts Complete
--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  by f8e_i1
43 parts Complete Mature
في ظلال مدينةٍ لا ترحم، حيث تُخفى الحقائق خلف الأقنعة، ويُدفن النقاء تحت ركام الخيانة... وُلدت حكاية لم تكن كغيرها. طفلة لا تعرف من أين جاءت، ولا لماذا وجدت نفسها وسط عائلة لا تشبهها، كبرت بين جدران باردة، في بيوت يخيّم عليها الصمت، وتشتعل فيها الحروب الخفية. كل شيء كان مغطى بقناع... الابتسامات، العلاقات، وحتى الدموع. وكل من حولها، كان يُخفي ماضياً مليئاً بالخطايا، وجروحاً لم تندمل. حقدٌ يتوارث، قلوب خائفة من الحب، وأرواح لا تعرف إلا الانتقام. لكنها، رغم كل شيء... كبرت. ونهضت من بين ركام الذكريات. تعلّمت أن لا أحد سيحميها... إلا هي. واكتشفت أن الحبّ الحقيقي، لا يولد من الأمان، بل من بين ألسنة النار. هي لم تكن بطلة، لكنها أصبحت وجعاً لا يُنسى في حياة كل من خذلها. وأمام كل من قرر أن يسحقها... كانت النهاية مختلفة. هذه ليست مجرد رواية... هذه حكاية من تنهض بعد كل مرة قيل لها: لن تستطيعي. بقلمي أنا، روز الشمري.
ضِـل الــنـدى  by sh_koi
47 parts Ongoing
رجاءاً ان كُنت مهتم اقرأ القصه وان لم تهتم ارحل بصمت دون تعليقات سلبيه.. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كانت قصتهم كفصلٍ من روايةٍ لم تكتمل... ابتدأت بنظرةٍ خجولة، وسكونٍ ناعم، ثم تتابعت كأن الزمن أُعطي إذنًا بالتباطؤ، ليمنح القلب وقتًا ليحبّ. كانت قلوبهما تتكلم بصمت، تبوح دون أن تنطق، فكل نبضة تحملُ رجفة اشتياق، وكل لقاء يُشعل شمعة جديدة في ممرّات العاطفة. لكن لم تكن الطرق معبّدة دائماً، فكما طرق الفرح باب قلبهم، طرقه الحزن أيضًا، وأقام فيه أيامًا طوال. كانوا يحبّون رغم البُعد، ويشتاقون رغم القرب، يضحكون وفي عيونهم دمعة، وكأنهم كُتبوا على سطرٍ من التناقضات. هي، كانت تغزل الأمل من صبرها. وهو، كان يحارب واقعه ليرى فيها مستقبله. ورغم كل ما مرّ بهم... حين تذكروا أيامهم، ضحكوا وبكوا في آنٍ واحد، فالحب عندهم لم يكن مجرّد قصة، بل كان وطنًا صغيرًا، فيه زوايا من الدفء، وذكريات من المطر، وجرح لم يُشفى، لكنّه صار جزءًا من نضجهم. هي القصة التي لا تُنسى... التي جعلت من العاطفة حياةً، ومن الحزن نضجًا، ومن الفرح لحظة خالدة، ومن الحب درسًا لا يُمّحى.
الإصطدام المخملي by voilete_
1 part Ongoing
هي فتاة لا تُهزم، تُعرف باسم "أسطورة الحلبة" - إليانور، متسابقة سيارات عالمية، لا أحد يسبقها، لا أحد يجرؤ على كسر سرعتها. وهو رجل من نوعٍ آخر - أدريان، مدير تنفيذي بارد الملامح، يخفي تحت بذلته الرسمية عقلًا حادًا وقلبًا... لا يعرف الحب. لم يكن لقاؤهما الأول في جزيرة ألمانية أكثر من صدفة حمقاء، لم يعرف كل منهما اسم الآخر، واكتفيا بلحظة غريبة وضحكة مريرة. لكن حين اعتلت إليانور المنصة في مؤتمرٍ عالمي، بثوبٍ أحمر يعكس ضوء القاعة على شعرها الناري، التقت عيناها بعينيه مجددًا... وكل شيء تغيّر. "آنسة إليانور، هل نوقّع عقدنا؟" - قالها وهو يمدّ يده، بابتسامة خفيفة لا تشبه رجال الأعمال. ردّت، وهي تضحك بصوتٍ منخفض: "فتى الجزيرة... هل هذه الأقدار أم مزحة كونية؟" "شعرت للحظة أن قلبي، رغم كل السرعة التي عرفها في حياتي... توقّف." - إليانور من سباق السيارات إلى سباق القلوب، رواية تتقدّم ببطء، برقيّ، مثل نظرات متبادلة في صمت، مثل لمسة عابرة لا تُنسى. رواية مشبعة بالمشاعر، بالعفوية، ومليئة بلحظات تجعل قلبك يخفق، وكأنك أنتِ من تقع في الحب لأول مرة.
You may also like
Slide 1 of 10
 ـ رواية وقعت في غرام منقذي ‌‌‌‌‌‌‌‌‌ cover
 (سلسبيل والفهد) cover
حين بكي الحب cover
الاميره والاندلسي  cover
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  cover
عُشق مُظلم.  cover
ضِـل الــنـدى  cover
زواج عاهر : [ أبرار الباز ] cover
الإصطدام المخملي cover
كلفت بحمايتها  cover

ـ رواية وقعت في غرام منقذي ‌‌‌‌‌‌‌‌‌

3 parts Complete

ركضت بلا توقف، خطواتها المتعثرة تغرس نفسها في الأرض القاحلة كأنها تبحث عن ملجأ من مصير أُجبرَت عليه. خلفها، كانت أصوات التهديد تتلاشى في المسافة، لكن الخوف بقي عالقًا في صدرها. لم تكن تعرف إلى أين تهرب، لكنها كانت تعلم أن العودة تعني النهاية. حتى وقعت أنظارها عليه... رجل غريب، يقف في طريقها وكأنه جزء من الصحراء، لكن عينيه كانتا تحملان وعدًا بالنجاة. مد يده إليها دون أن يسأل عن ماضيها، ودون أن يهتم بما يطاردها. أنقذها من ظلام عمها وقسوته، لكنها لم تكن تعلم أن قلبها سيجد فيه ملاذًا آخر. هربت من زواج مفروض، لتجد نفسها في حكاية حب لم تخترها، لكنها كانت مستعدة أن تحارب العالم من أجلها."*