Story cover for على حافة الجنون by lorinavisca
على حافة الجنون
  • WpView
    Reads 32
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 32
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 3
Complete, First published May 27
Mature
حين يجمعهما القدر تحت سقف واحد، يبدأ كل شيء بكراهية مشتعلة، نظرات متحدّية، وقلوب ترفض الاعتراف.
لكن بين الغيرة، التملك، الأسرار الغامضة، ووجع الماضي...
يتحوّل كل شيء إلى عشق لا يعرف الرحمة.
فمن يربح؟ القلب، أم الكبرياء؟
All Rights Reserved
Sign up to add على حافة الجنون to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
وريثة تحت الظلال by Nono_va
13 parts Ongoing Mature
"كانا صديقين في الطفولة...ثم اختفى فجأة. والآن عاد - لكنها تحمل في قلبها حقداً لا متناهياً تجاههُ عداوة، أسرار، ومشاعر لم تختفِ في الظلام... هل يمكن للكره أن يتحوّل إلى حب من جديد؟" كانت العلاقة بينهما عقدة معقدة من حب الطفولة النقي، الذي تشوّه مع مرور الزمن وتحول في الشباب إلى حقد صامت... كأن الماضي مدّ لهما خيطًا من المودة فقط ليقطعه الحاضر بحدّة الألم والخيانة. كان من أحبّها، و من كرهها... جمعهما الطهر في الطفولة، وفرّق بينهما وجع لا يُقال حين كبرا. فبقيت في قلبه ذكرى عذبة بطعم المرارة، لا حبٌ اكتمل، ولا حقدٌ نسي كيف بدأ. ___________________________________________ أمسكت ذراعيه الصغيرتين بيديها الصغيرتين، والابتسامة تعلو وجهها. بين الحشائش خلف ظل الشجرة على التل، قالت: "هيا لننم هنا، الجو رائع أليس كذلك؟" بنظرة تقطر حقدًا وكراهية، رمقته وقالت، وكأنها تلفظ سمًّا: "أوه!؟ يبدو أن هناك من شرفنا اليوم..؟ حسنًا، لا يبدو أن هناك داعيًا لكل هذه الضجة، إذا كان هو من أتى، فلا يهم حتى إن كان موجودًا أم لا، فسيعود بالتأكيد من حيث أتى. بحزم، لمعت عيناها بتحدٍّ وكره، وصرخت بصوت مرتفع: "لا بأس! ففي مجال عملنا، نحن أكثر من يعرف أن تشويه السمعة وسيلة كل حاقد!" " همم..؟ ذكرني باسمك؟ يبدو انني لم استمع جيدا عندما اخبروني...!؟ " هَل سيس
You may also like
Slide 1 of 10
وريثة تحت الظلال cover
انا و حبيبي و اختي  cover
VLADIK'S DEADLY ACADEMY cover
هوس عشقها cover
اكتشاف حب (قيد التعديل) cover
 My baby طفلتي  cover
عذريتها المفقودة cover
حب مسموم (القصة الأولي من سلسلة حبك لن يفيد)  cover
الغرق cover
الصقر cover

وريثة تحت الظلال

13 parts Ongoing Mature

"كانا صديقين في الطفولة...ثم اختفى فجأة. والآن عاد - لكنها تحمل في قلبها حقداً لا متناهياً تجاههُ عداوة، أسرار، ومشاعر لم تختفِ في الظلام... هل يمكن للكره أن يتحوّل إلى حب من جديد؟" كانت العلاقة بينهما عقدة معقدة من حب الطفولة النقي، الذي تشوّه مع مرور الزمن وتحول في الشباب إلى حقد صامت... كأن الماضي مدّ لهما خيطًا من المودة فقط ليقطعه الحاضر بحدّة الألم والخيانة. كان من أحبّها، و من كرهها... جمعهما الطهر في الطفولة، وفرّق بينهما وجع لا يُقال حين كبرا. فبقيت في قلبه ذكرى عذبة بطعم المرارة، لا حبٌ اكتمل، ولا حقدٌ نسي كيف بدأ. ___________________________________________ أمسكت ذراعيه الصغيرتين بيديها الصغيرتين، والابتسامة تعلو وجهها. بين الحشائش خلف ظل الشجرة على التل، قالت: "هيا لننم هنا، الجو رائع أليس كذلك؟" بنظرة تقطر حقدًا وكراهية، رمقته وقالت، وكأنها تلفظ سمًّا: "أوه!؟ يبدو أن هناك من شرفنا اليوم..؟ حسنًا، لا يبدو أن هناك داعيًا لكل هذه الضجة، إذا كان هو من أتى، فلا يهم حتى إن كان موجودًا أم لا، فسيعود بالتأكيد من حيث أتى. بحزم، لمعت عيناها بتحدٍّ وكره، وصرخت بصوت مرتفع: "لا بأس! ففي مجال عملنا، نحن أكثر من يعرف أن تشويه السمعة وسيلة كل حاقد!" " همم..؟ ذكرني باسمك؟ يبدو انني لم استمع جيدا عندما اخبروني...!؟ " هَل سيس